قسم القصص والروايات قسم يختص بالقصص والروايات من الإبداع الشخصي للأعضاء
(يُمنع المنقول منعًا باتًا) |
#1
|
||||
|
||||
ومن بين كل الطرق اخترت طريقك.. *.. ( بقلمي)
. . . : لا شيء لا شيء في هذا العالم يكتمل قلت هذه العباره وانا انفض الغبار عن ملابسي كنت اعمل كالعادة في مكان رائع في دولة غربيه لم انهي عملي ولكني اعطيت نفسي اجازة مدة ربع ساعة كنت حينها مغمضا عيناي واجلس بارتياح على الشاطئ القريب في انسجام تام مع ذاتي نخطط معاا ما سنفعله في الدقائق القادمة شعرت بشخص بالقرب مني .. لم ابالي فكل ما اريده الان هو الاستمرار بهذا الشعور السلمي بيني وبيني بعد قليل ازدادت الاصوات حولي ففتحت عيني منزعجا ورايت الشخص الذي بجانبي رجل يتامل المحيط ويحتسي شراب بيده له رائحة كريهة في الحقيقة انزعجت كثيراً وهممت بالمغادرة.. الا انه استوقفني قائلاً : تستطيع مشاركتي.. ومد لي شرابه نظرت بعمق على تلك الدعوة.. الاشمئزاز طغى علي وبان ذلك على ملامحي فقال: اووه يبدو انه لم يروقك نوع الشراب ادركته اخيرا وقلت بعجل: لا ليس كذلك.. فانا لا اشرب ضحك بتعجب وقال: ماذا سيحدث لو ارتشفت القليل لم اجبه جلست ولكن على بعد خطوات عن مكاني الاول لم احتمل رائحته وبقيت صامتاً شاردا محاولا الانشغال باي شيء تاملت الاطفال وتاملت الافق وتاملت الرمال والجبال والامواج سمعته قال: انت معقد.. جرب رشفة واحده ولن تندم ابتسمت بهدوء على اصراره العجيب وقلت : لا امنع نفسي عنه هكذا بمجرد رائحته.. بل هو محرم : اذا هو حرام في دينك..! : ليست ديني هو من يحرمه فقط بل كل الشرائع او بمفهومك كل الاديان صمتنا قليلا وكانه يفكر بحديثي ثم قال: مالذي تقصده بمفهومي..؟ قلت: انت تقصد ان الاسلام فقط هو من يحرم الخمر وانا اقول انه ليس هو فقط بل حتى النصرانية واليهودية تحرمها . لم يثمل بعد ولكنه سيثمل بعد قليل لانه يشرب بشراهة لا شعورياً امسكت بالزجاجة وانا اقول : مهلاا ارفق بنفسك نظر الى الزجاجة بعمق ثم قال : دعني عاد ينظر لي ويقول: مالذي يجعل الشراب حراما انتم تظلمون انفسكم..!! لم ارغب في الاسترسال فٱثرت الصمت وبقيت اتامل الافق ثم تذكرت قوله قبل قليل لماذا لا اجرب ولتكن محاولة يتيمة صغيرة لربما كلمة مني تبقى خالده في قلب هذا الرجل نظرت اليه وبتساؤل: ما منهجك..؟ قال بسرعه: لا اعترف باي منهج.. انا حر انا لست مجادل ابدا.. حاولت ان استنفر كل طاقتي لمثل حوار مبتدئ كهذا : وكيف اذا تسير حياتك..؟ بكل غرور قال.: لا احتاج لمن يفرض علي امور ان اتبعتها اكافأ وان لم افعل اعاقب لست بصاحب علم حتى اناظر ولكن نظرة المنتصر التي رأيتها في عينيه اغاضتني : انت حر برأيك وانا حر برأيي قال: كيف تقول انك حر ودينك يحرم عليك هذا.. واشار للشراب قلت: لم انتقد حريتك ابدا قال بثقة: لانك لن تستطيع قلت بثقة اكبر: ان اصابك ما اجبرك على شرب هذا.. واشرت على زجاجته.. ولم تجده ماذا ستفعل..؟ نظر مطولاً ولم يجب قلت: اذا من الحر الان..؟ لم يجبني ايضاً هممت بالمغادرة.. سمعته يقول: هذا اختياري عدت لوضعي السابق اكمل ليقول: انا اخترت ان اشرب هذا ولم يجبرني احد قلت بهدوء: ولكنك ايضا علقت ولن تستطيع التخلص رد: مهما قلت فحريتك تعتبر جزء ضئيل مما انعم به من حريه نظرت بسخريه مبطنه وقلت: لا تتحدث بهجوم هكذا قال: كالقطيع تماماً انتم.. لا تحبون انفسكم مجرد دواب تتبع قائد محدد تعشقون التعذيب حتى لانفسكم يبدو غاضبا على الاسلام ولانني لو اطلقت العنان لغضبي لن افلح فتركته يتحدث بلسان غيره واكمل هو: انتم ارهابيون حتى على بعضكم البعض متوحشون على النساء.. كل غاياتكم ان تستغلوهن ليبقين في بيوتكن كقطعه من الاثاث فقط لتمتعوا انفسكم بهن اشفق عليهن رغم انني لا اطيقهن باختصار كل العالم لا يطيقكم انتم منبوذون من الجميع لم اركز بباقي كلامه فهو حاقد وبشده انتظرت الى ان فرغ من حديثه واخذ يرشف عدة رشفات من شرابه اللعين وقلت: شخص حاقد مثلك لن يرى ما نراه لذلك ليبقى غيضك في قلبك لن اجادل سفيه مثلك اجابني: لانك منهزم وتعلم انك لن تنتصر نهاية جدالك لن اجيب عليه لاني غاضب ولا اعلم ما سأقول وبعد دقائق شعرت بالهدوء اخيراا وسكن غضبي ولم يتحدث هو بعد ما قال خرج صوتي هادئاً رزيناا وانا اقول: انا لا اكرهك شخصياا كذالك لا تكرهني ولكن هي معتقدات رسخت في اذهاننا رسمها شخصيات لا تريد سوى اختراق انسجامنا دعنا نتحدث كاشخاص لا كمجتمعات ودول ارجوك ليوضح كلا منا للاخر مميزات دون السلبيات ما ينعم به من حرية اعدك اني سأنسى ما قلت قبل قليل وساتحدث معك وكانك شخص اخر نظر الي مطولا في صمت وكانه لم يستسغ ما قلت ابتسمت له بهدوء في اللحظة وبعيدا على شخصنه الحوارات يجب ان اكون مصلح استرخت ملامحه بعد ان كانت مشدودة ثم قال: انا لست حاقد ما اقوله هو ما يعرفه العالم عنكم انت تقول ان الجميع يستهدفكم اذا ساعطيك فرصة (ثم نظر إلى ساعته) لك ساعة من الان هياا اخبرني ما تريد تعجبت فعلاا هو لن يصدقني مهما قلت سيستمع الي بملل ثم سيقول انه لم يقتنع عدت بنظري للافق ولم اتحدث ابدا عاود النظر الى ساعته وقال: ضيعت 10 دقائق من الوقت المتاح لم اتحدث قال بعد مده: مرت نصف ساعة لم اتحدث ايضاً حتى قال: يبدو انك لن تتكلم نظرت اليه ثم قلت: لا اريد جدالك.. اخبرتك اني اريد حوار سليم صمت ولم يعلق قلت له: كل مناا مقتنع تماما بصحة مبادئه ولا يرى الاخر لذالك انا اعطيك نفس الفرصة لتتحدث عن نفسك نظر لي وقال: انت لم تتقبل هذه الفكرة قبل قليل قلت: نعم ولكني ساستمع اليك قال: ومالفرق قلت: انت كنت لن تستمع فقط ستبحث عن ثغرات حتى تهاجمني بها وانا لاريد ان يذهب حديثي دفاع اعلم انه لن يغير شيئا ولكني الان اقولها بجديه انني لو اقتنعت ساقول انك على حق قال بلا مبالاة: وماذا ساستفيد اذا قلت ذلك قلت: ساعترف بانك على حق .. وستكون انت المنتصر اليوم عاد يتامل الأفق ولم يتحدث وانا تركت له المجال حتى يفكر ثم قال بهدوء: ما اجمل ان تسير على هواك وتفعل ما تريد دون ان يلزمك احد على شيء نظر لي ثم قال: انت الان هناك قيود تعيق متعتك وحريتك انت الان ترغب باشياء لن تستطيع الوصول اليها بسبب معتقدات لا تعلم من اين هي..! قلت بعد تفكير: انا اعترف ان هناك اشياء ارغب بهاا ولكني لا استطيع فعلهاا قال بسرعه: هل رأيت اني على حق قلت: مهلا لا تتعجل.. نعم احيانا اضطر لكبح جماح رغباتي ولكني لن افعل قال: وما الفرق..؟ انت ترغب ولا تستطيع هل هذه حرية بنظرك..؟ قلت بإبتسامه: لن تصدقني ولكن نعم هذه حريه كما قلت سابقاً عن شرابك حريتي في هذا الامر تكمن في اني انا من امنع نفسي اذا هو اختياري..! سكت مده ثم قال: ولكن تبقى الرغبه بداخلك قلت بثقة: ستعتاد نفسك على ذالك حتى لا يبقى شيء قال بانزعاج: ولما تحرمها اذا قلت بواقعية: لان الم الحرامان اهون بكثييير جدا من تبعات تلك الرغبة قال بتساؤل: مثل..؟ قلت: مثلا اردت ممالا ولم يتوفر لي ماذا سافعل..؟ اعلم تماما لن يقول انه سيسرق ولكن سابسط له الامر : مثلا انت الان شخص فقير تعمل عند رجل غني وهو يأتمنك ولا يحاسبك على شيئ هل تاخذ من ماله متى ما اردت.؟ نظر مطولا ثم قال: المال امامي ولن يحاسبني الرجل غير ذالك ساعيده له فيما بعد قلت: وجاء ذاك الوقت ولم يكن لديك مالك..! قال: ساتدبر امري قلت: ستندم انك اخذت المال لانك اذا اعتدت على هذا لن تتركه بسهوله كذلك ما افعله انا تماما فانا افضل البقاء على حالي افضل من ان اخذ المال قس على ذالك كل الافعال وكل القناعات فانا افضل كبح رغباتي على ان انخرط وراء تبعات تلك الرغبة قال: حسنا فهمت.. لكن هنا بعض الاشياء تفعلها ليست بالضرورة وان تركتهاا تعاقب قلت بهدوء: لا تتعجل فهذه الامور اكبر من ان اناقشها الان معك طالما انني اتبع منهج محدد فيجب علي اتباعه بالكامل ترك ما ينهى عنه وفعل ما يامر به وطالما اني اقتنعت بانه ينهاني عن اشياء تستحق النهي فالاجدر ان اتبعه في الاوامر ايضا .. لست صاحب صنعتين . . لم يقتنع ولكن ع الاقل استطعت ان احول الهجوم لحوار سالني فجأة: اذا لماذا يامركم دينكم بالقتل..؟ قلت بتروي: هل ستصدقني ان اجبتك..؟ قال: لا اعلم ولكن اشعر بانك مختلف . جميل جداا اني وصلت لهذه المرحلة علمت جيدا اني اجابتي الان يجب ان تكون مختلفه عما يتوقع قلت بعد تفكير: ديننا لم يامر بالقتل الا في حالات محدده وذكرت الايات انه حينما يعتدي عليك شخص ما يجوز لك الاعتداء عليه والا فانه محرم اشد التحريم في باقي الحالات كل محاكم العالم تغفر لمن يقتل دفاعا عن نفسه..! قال بعد صمت: اذا لماذا المسلمون يقتلون بعشوائية في كل مكان..؟ من يقتلون هم ليسو بمسلمين وان تظاهروا بذالك.. هم يدعون الاسلام وذالك بهدف تشويه صورته ولكن صدقني لو قرات القران.. كتابنا المقدس.. وجميع كتب الدين كلها تنهى عن القتل اشد النهي حتى انه قيل ان من قتل نفساا فكانما قتل الناس جميعا.. على العكس تماما فالمسلمون هم من يقتلون في كل مكان غير ذالك دعني اسالك.. من اكثر من قتل من البشريه..؟ لم يجيب قلت مجاراة له: هتلر.. ماو زيدونغ.. جوزيف ستالين . . والقائمة تطول كل هؤلاء تسببوا بقتل الملايين من البشر هل اخبرك احد بانهم مسلمون..؟ هتلر الماني وماو صيني وجوزيف روسي كلهم من دول تؤيد الإلحاد ارجوك اذا لديك سؤال لا تتحدث بلسان الاعلام اخبرني بما يثير فضولك انت نظر الي وكانه يحلل كلامي ابتسمت له لانه ينظر لي وهو غارق في تفكيره ارغب حقا بمعرفة ما يفكر به حتى قال: الان حقا اعطيك مدة تتحدث فيها وصدقني الان الوضع اصبح جديا مختلف ازدادت ابتسامتي اتساعا وانا اقول: ابشر اسمعني يا صديقي كل شي في هذا العالم يحتاج لضوابط يحتاج لقوانين انظر من حولك حتى الطبيعه تحتاج للقوانين والا لعاش العالم في فوضى عارمة ولو كنت حرا فعلاً لاصبحت نهايتك محتومة.. مجرد توقعات الضوابط التي نسير عليهاا ليست لقمع حرياتنا ولكن لتقيم اعوجاج حياتناا هي الطريق الذي نسير عليه هي الحدود التي تشكل نمط حياتنا باختصار هي الكيفية التي نرضى ان نحيا بها لو كنت تعمل في مجال ولا يوجد هناك ضوابط انت ستفي بحقك ولكن هل الجميع سيفعل مثلك..؟ عقد حاجبيه وكانني وصلت الى مستوى اخر في تفكيره اكملت حديثي: في بداية حوارنا كنت تقول لما افعل اشياء ليست بالضرورة بالطبع يجب ان افعلهاا حتى يزداد قلبي يقيناً بما افعل تاكد يا عزيزي انك وان ادعيت المثالية فلن تستطيع ان تسيطر على نفسك بترك السوء تركا مطلقا ولو فعلت ولن تفعل فليس جميع من حولك مثلك ضوابطنا .. ان فعلتها وظلمت فلك حق الدفاع عن نفسك وان لم تستطع فهناك حياة اخرى لن يظلمك احد فيهاا لذالك الضعيف والقوي كلهم يسيرون على طريقنا ومنهجنا المحدد وهم يعلمون تماما انهم حتى لو لم يحصلوا على ما يريدون ففي الحياة الاخرى سيكون الوضع مختلف تماماً . لم يتحدث ولكنه رمى ما بيده بعيدا مع العلم انه لم يشرب منذ او وصل حديثنا للحوار تركته يفكر ولم اعكر صفو حديثه مع نفسه حتى قال: اشعر وكانك تتحدث عن عالم اخر ليس كالذي نحن فيه عالمك هذا يحتاج الى يقين كبير وصدقني انت الوحيد الذي تملكه لانك قوي.. قاطعت حديثه اليائس: مهلاا.. الان اصبحت انا القوي..؟ قال بذات اليأس: نعم لانك استطعت ان تسير على طريق واحد وانت ثابت عليه مهما كانت الظروف قلت بتساؤل : وانت..؟ اين قوتك..؟ ضحك بسخرية وقال: انا منعدم.. لا توجد لدي قوة صدقت حين قلت ان للحرية معان كثيره فحريتي التي اخبرتك قبل هي سبب ضعفي الان بذات تساؤلي قلت له: اذا لماذا لا تختار طريق لتسير عليه..؟ نظر لي بحزن وقال: هل استطيع.. بعد كل تلك السنوات هل استطيع..؟ قلت على الفور: بالتاكيد تستطيع انت حدد وجهتك اولاا ثم قرر وبعدها انطلق سر في طريقك وكن على يقين انك لو اخترت الطريق الصحيح ستجد القوة من حيث لا تدري نظر لي ولم يتحدث تركته يتامل الأفق وحقا كنت اريد مساعدته ولكني لم اعد استطيع البقاء هنا اكثر وقفت ونظر هو لي سريعاً ابتسمت له وقلت : يجب ان اذهب الان قال: ارجوك ابقى قليلاً قلت: اسف لن استطيع ولكن لنتواصل لاحقاً سرت متجهاا لطريقي ثم التفتت لاراه وهو ينظر لي وكانه غريق يرا طوق نجاته عدت لطريقي وانا اعد نفسي قبله باني لن اتركه وساحاول جاهداا لانقذه وعدت الى عملي وانا اشعر باني انجزت اعظم انجاز في حياتي على الاقل لم اصمت كالعادة وفعلت شيئاً لديني ولو كان حوار كهذا مرت السنوات وكان بيننا اتصال مرة واحده فقط اخبرني فيها بانه سيترك الخمر ولم يخبرني بشيء غيره وبعدها بحثت عنه جاهدا ولم اتوصل لشيء حتى اني ذهب لذاك الشاطئ مرارا علي اجده وبلا فائدة و مره كنت في المطار اريد السفر لاداء العمره ورايت شخصا تبدو على ملامحه نظرة متفائلة يشبه صاحب الشاطئ كثيرا الا انه ملتحي ويبتسم لكل من تقع عينيه عليه اطلت النظر فيه واذ به يبتسم لي وقف بعدها واقترب مني وانا حقا خجلت مما فعلت بادرته قائلا: اعتذر يا اخي فملامحك تشبه صديقا لي وفجاة عانقني قائلاا: الا يبدو بانني ذاك الصديق..؟ اتسعت احداقي دهشه وقلت: انت صديقي الذي على الشاطئ قال: نعم ومن بين كل الطرق اخترت الطريق الذي تمشي انت عليه فشكرا لك بحجم السماء اعتذر ع الحوسه والسبب لاني منزلة الموضوع من الجوال وكالعادة مواضيعي بدون تنسيق لاني اجهل هذا المجال تماماً .. القصة هذي كانت ببالي من زمان ونفسي اكتبها صحيح ان ما كتبتها بنفس الجودة اللي ببالي لكني ع الاقل وضعت ولو جزء بسيط من اللي بمخي والقصد منهاا.. ان كل مسلم بداخله داعيه يقدر يمثل الاسلام باي مكان شكرا مقدما لكل من قرا موضوعي |
07-27-2018, 01:52 AM | #2 |
رقـم العضويــة: 480736
تاريخ التسجيل: Jul 2018
العـــــــــــمــر: 26
الجنس:
المشـــاركـات: 1
نقـــاط الخبـرة: 10
|
رد: ومن بين كل الطرق اخترت طريقك.. *.. ( بقلمي)
لا اعلم ما اقول .. لكن فعليا الاسلوب الحوار التفاصيل الفكرة حتى دفء المشاعر عندما احتضنه ...
انك مبدعة للغاية .. حقا شدتني القصه من بدياتها لنهايتها .. شكرا للفكرة الجميلة التي تجسدت بهذه القصة الاكثر من رائعة ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع ومن بين كل الطرق اخترت طريقك.. *.. ( بقلمي): | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اخترت لكم : | رائحة المطر | القسم الإسلامي العام | 1 | 06-15-2010 12:32 PM |
احترت فيك يا زمن | حبيبي اني مشتاق | القسم العام | 7 | 05-24-2010 08:31 PM |
اخترت لكم | العاشق 2005 | القسم العام | 2 | 01-27-2010 07:07 PM |
اخترت لكم _’’’ | الشاعر الأليم | قسم الأدب العربي و العالمي | 0 | 10-06-2008 05:11 AM |
اخترت لكم _’’’ | الشاعر الأليم | قسم الأدب العربي و العالمي | 0 | 10-06-2008 05:10 AM |