تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
قسم الأدب العربي و العالمي هو للمنقول من الشعر والنثر، والقصص والروايات مع الالتزام بشروط النقل الموضحة بموضوع القوانين

  #1  
قديم 08-08-2009, 01:23 AM
الصورة الرمزية ZABOBAH  
رقـم العضويــة: 13443
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشـــاركـات: 3,769
نقـــاط الخبـرة: 23
قصة رومنسية طفولية بريئة وحزينة بعض الشيء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ماذا تقولون للفتاة الطفلة البريئة هذه ..؟؟ ّإذا أحبتك فتاة صغيرة بريئة من أعماق قلبها فحبت أن تكون بقربها دائما وأكرمتك خير الإكرام وكانت تخدمك دآآآآئماً وكانت حنونة وحبها لك بريئ وطفولي وكانت تفعل كل مايرظيك وينال إعجابك وكانت تعبر عن حبها لك بإسعادك وبراحتك فلا تنام الليل إلا وأنت راضي عنها ولا ترتاح إلا وأنت راضي عما تقوم به أمامك ... مذا يكون رد فعلك لها ..؟؟؟ المهم قصتنا اليوم رومنسية <> تتكلم عن طفلة بريئة إسمها دانة .. كانت حزينة وتحتاج لحنان قبل أن تعرف هذا الشخص ،،، فأرادت أن يكون هذا الشخص الذي تحبه هو قدوتها في الحياة فتقربت منه أكثر وأحبته كثيراً وباعت حياتها كلها له فقط وكانت تشعر بإنه الإنسان الوحيد القادر على مسح دموعها وحزنها من حياتها .. ... واسمه أحمد وكان رجل ضخم وهو حنون وطيب وطيب القلب وخلوق جداً وكريم ووسيم وله أكثر من صفات مذهله .. فعاشت مع أحمد وقالت له كل مابداخلها من حزن وكانت هذه الفتاة فعلاً بريئة لأنها كانت تقول له كل شي عن حياتها وكل مابداخلها من فرح وحزن ولدرجة حبها له أصبحت تثق به وكل صغيرة وكبيرة تقولها له وهو كان معها لطيف جداً وياعملها معاملة الأب الحنون وأكثر وكان يحاول أن يبعد حزنها عنها و يحب أن يأتي بكل ماتحبه وترتااح له ... وكان إذا أزعجها أو مزح معها مزحة حتى ولو بسيطة أسرع وأخذ برظاها وأحب هذه الفتاة الصغيرة جداً أعتبرها وكأنها إبنته الصغيره وذات يوم قال لها : سوف أخبرك بشئ من الضروري أن تعرفيه حتى ولو لم تحبِ قالت له الطفله بكل صدر رحب : قل كل ماعندك سوف أحبه ولو كان ظار لي ... فقال لها أنا أحب المداهره خاصه إذا أحببت أحداً من أعمااااق قلبي ومزاحي ثقيل وإذا لعبت معاكِ وآذيتكِ لاتزعلي تقبلي مني إذا كنتي فعلاً تحبيني ... فقالت الفتاة البريئــة نعم كل ماتقولة أحمله فوق رأسي كل ماتريد أن تفعل بي أنا قابلة إفعل مايريحك ومايرضيك وستراني صابره بإذن الله إنشالله تعالى فإتفقوا على هذا الشئ وفي يوم من الأيام كان أحمد خارج المنزل وكانت هي كعادتها في غرفته تنظف وترتب سريرة وتغسل ملابسه وترتب المنزل وتفعل كل مايحبه ويرظيه من اجل راحته وسعادته ... فعندما رجع إلى المنزل دخل عليها بالغرفه ورآها نائمة في سريره وحاضنه الكتاب الذي أعطاها وفيه كل ماتحبه من قصص تناسب سنها .... فسرَ عندما رآي المنظر الجميل الطفولي وسر أكثر عندما رآى الغرفه وهي نظيفه وهو يعرف أنها قد عملت هذا لأجله فأرد أن يصحيها من نومها وهو في حيرة أصحيها أم لا وبعد وقت من تفكيره قرر أن يصحيها لتجلس معه فقرر أن يلاعبها وهي نائمة مرة لعبه خفيفة وهي نائمة لاتشعر وعندما فتحت عيناها رأته وأخذت تقبل يداه وهي سعيدة وحزينة بعض الشئ وتقول أين انت إنني إشتقت إليك لإشتقت لسماع صوتك العذب إفتقدت حناك تركتني قليلاً فأحسست بأن روحي تركتني لاتتركني ولو لحظة فأخذ يداعبها ويبادلها أجمل الكلام وبعد الكلام قال لها أنا أريد أن أفعل بكِ مايريحني قالت : إفعل ماتشاء وأنا أتقبل كل مايأتي منك بصدر رحب فقال حسناً تحملي ماستلاقيه مني وخلع بما يسمونه (( بالعقال )) وأخذ يظربها به ظربة خفيفة ومع إبتسامه فنظرت بإبتسامة خجولة وهي مستغربة لماذا يظربني ؟؟ فظربها ظربه وظربه وظربه بدون رحمة وهي الفتاة لاتريد أن تمنعه وتحملت كل ماقام به فقط لأنها تحبه وكانت من شدة الألم عندما تبكي تحاول أن تخفي دموعها عن عينيها وتظحك معه !!!! وبعد مالعب معها هذا اللعب الشقي والمؤلم بعض الشئ والظرب والكلام الجميل والدهوري بعض الشي رآها تبكي ورآى دموعها وعرف بانها تريد أن تخبي بكائها عنه فكف عن اللعب معها وقال ألست تحبيني ؟ قالت نعم .. قال وقلتي أنك سوف تتحملين كل ماتلقينه مني قالت صحيح قال إذا لماذا هذا البكاء هل ظربي قاسي وهي صامته وتقول لا أكمل لعبك إنني أتحمل فقال لها لن ألعب معكِ أنتي لاتتحملين كل هذا فأخذت تقبل يده وقاالت لا ياسيدي وياحبيبي ويا تاج رأسي ليس هذا ولاكن هل تحب منظري عندما أبكي وأنت ترى دمعاتي يهون عليك كل هذا إنك تعذبني وتعذبني وتعذبني بظربك وبمزحك ولاكني طفلة بريئة وعظامي ليست قوية لأتحمل أكثر من هذا حرام من يسعد عيونك تٌبكيه وبعد أن رآها تبكي وتقول هذا الكلام حن قلبه عليها ومسح دموعها وقال سامحيني ياصغيرتي أنا عذبتك وأتعبتك معي وأخذت تبكي وتقول لالاتعتذر وتقول سامحيني إنما أنا من يريد سماحك وحظنها وقال لها لن ألعب معكِ هذا اللعب بعد اليوم وسأكون لين معكِ فقالت له وأنا سأتقبل كل شي منك وأخذت تقبل يداه وتقول سامحني وتبكي وتقول أحبك وهي في قهر لماذا منعته ؟؟ وغفت على حضنه وأنشد لها ونامت فوضعها على سريرها بهدوء دون أن يزعجها ... وتوووووووتة توووووووووتة خلصت الحتووتة .
رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الشيء, بريئة, بعض, رومنسية, وحزينة, طفولية, قصة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع قصة رومنسية طفولية بريئة وحزينة بعض الشيء:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الى كل مهمومة وحزينة ؟؟!! لحظه غرام القسم الإسلامي العام 4 08-01-2010 04:21 PM
نغمة بريئة كل البراءة والخفة قيس470 قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 1 01-01-2010 11:15 PM
مين يلاحظ هذا الشيء في المنتدى ؟ العاشق 2005 القسم العام 0 10-10-2008 10:20 PM
:: مسجات رومنسية العاشق 2005 قسم الأدب العربي و العالمي 0 10-06-2008 10:19 AM
هذا الشيء اعاني منه في حياتي ....(الحســـــــــــــــــــــــــد) العاشق 2005 القسم العام 0 09-21-2008 05:28 AM

الساعة الآن 09:52 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity