مسابقة ..~(♫حبر قلم في بحر الخيال♫)..~

تمـٌ ألتعديلُ بوأسطتيُ

ألمشــآركهُ تمُ أدرأجهآأ فيُ أولُ ردُ لكُ شجرهُ ألتفأحُ

تقييمُ + شكرأإ

^^

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجرة التفاح

*~

آلَسَسَلآمَ عَلِيكِم وَرحِحِمةةَ آلله وَبركآتِهَ

صَصَبآحِكَم مَسآئِكمَ / مَعَ‘ـطِطِر بـ آلمَسكَ وَآلَعنبر
مِنَ خِيـوطَ ثـرآيآ آلَشمِسَ آرسَل لكِمَ تَحيآتِيَ بـ صَدِق وَنَقآء
تَعآنَق آروآحِحِكمَ , فَجر وَمَسآء
طَطَلِبِتَ مِن بَرنِسيِسةَ آنِيَ آحَـوطِطِهآ آلِيومَ
لآنِـو يمِكِنَ مَ آففتحَ آلى بعدَ آسسبـوعَ
آتَمِنى ـآ تَحوز عَ رَضضآكِم
*~

تَنَآثرت دموعي المتبعثره
وشمسا اختفت من عيني
وتوالت احداثُ مسرعتا
حتى فقدت اخر ورقـة
الزهرة قد تبللـت وَآعَدمتَ
وَتَقطَفتَ اوراقها متدمرة
تركتني وحيدة بلا اي مسآعدة
وتلك " آمِي " التي ابتعدت من هنا
وضلت عمياء وانا انتظر الفرج
وذلك ابي الذي فقدته حنانه ايمانه وحبه
اساطلب من القبر ان يضمني ام ساطلب من الامل ان يتبعني
اهلكت من كثرت الالم والمشقة والشمس ترسلي لي اشعتها الحارقة
توارت احداث الحياة المسرعة وها انا اكبرُ واصبح اكثر تعاسة
وقلبي يبحث عن الامل في انحاء جسدي ولدي غرور يدفعني لبيع كليتي
ولا اطلب من تلك الطبقات الراقية آلتي تجبرني على انزال دموعي آسآبقى وحيدة مع الغبار
واريد ان اعالج نفسي امي الحنونة قد ابتعد نظرها وهي تتامل مني ان اعطيها مبلغا لم ادرس ان اعرف حرفً
ومع ذلك اجبرني فقري على الكاتبةِ اسآناضل للبحث عن نَقدآ وَسـؤكِلَ لـ ربيَ مستعينةً بـ النور والامل والاصيص المتبقي

( حينما امسك القلم تنبثق منه قطرات
لا استطيع مسحها عن ورقتي
لانها تضيف لها بعدا اخر
وجمالا ان للبقة السوداء من الحبر
همسات . . شفرة لا يفهمها غير القلم ؟ )

(

. . تعسا
له ذاك الفرح
لو لم اتذوقه . .
لما اشتكيت ابدا
من مرارة الالم
فلقد لوثً حسً ذائقتي
. .)

(
، ، لو كنت اعلم
انني حينما اقابل الفرح
انني دوما سارجع ~
واعود باكية لاحتظن الحزن !
لما ذهبت لرئيته . . ابدا ؛
لنسيته فقط . . وبسهولة ~
ولرتحت من تقلبات قلبي
وشهقاته ، ،
حينما اسمع بدنوه مني
~ )

(

تعسا ل. . وتعسا تتبعها تعسا
لفرح انبثق عن الاثام
تعسا له وللحظاته العابرة التي
التي لا تتجاوز واياي الثانية !
لترحل بعيدا تاركة
لي ذاكرة حُمِـلت بالخطايا
وضعتها في غفلة ~
! )

(
سئلو حكيما حُرًا
؛ عن الفرح
فقال ؛ ؛ وهل في الدنيا فرح ؟
ألِ الدنيا فرح ؟
ثم اردف . . يقول ؛ . .
فرحي حينما اقابل
العظيم جل جلاله ؟
؟ )

وَآلحَحَمِدِللهَ يَ ربَ آنَآ كِكِذآ آنتِهِيَتَ
آن شَشَآءء آلله تَعجبكِمَ
وَآذآ آعَجبتِكِمَ صَوتَولِيَ =)"
فِ حَحَفظ آلرحمنَ

السلام عليكم..
فله شمع منورة اكيد اصوت لك..
تقبلو تحياتي ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجرة التفاح

*~
آلَسَسَلآمَ عَلِيكِم وَرحِحِمةةَ آلله وَبركآتِهَ
صَصَبآحِكَم مَسآئِكمَ / مَعَ‘ـطِطِر بـ آلمَسكَ وَآلَعنبر
مِنَ خِيـوطَ ثـرآيآ آلَشمِسَ آرسَل لكِمَ تَحيآتِيَ بـ صَدِق وَنَقآء
تَعآنَق آروآحِحِكمَ , فَجر وَمَسآء
طَطَلِبِتَ مِن بَرنِسيِسةَ آنِيَ آحَـوطِطِهآ آلِيومَ
لآنِـو يمِكِنَ مَ آففتحَ آلى بعدَ آسسبـوعَ
آتَمِنى ـآ تَحوز عَ رَضضآكِم
*~

تَنَآثرت دموعي المتبعثره
وشمسا اختفت من عيني
وتوالت احداثُ مسرعتا
حتى فقدت اخر ورقـة
الزهرة قد تبللـت وَآعَدمتَ
وَتَقطَفتَ اوراقها متدمرة
تركتني وحيدة بلا اي مسآعدة
وتلك " آمِي " التي ابتعدت من هنا
وضلت عمياء وانا انتظر الفرج
وذلك ابي الذي فقدته حنانه ايمانه وحبه
اساطلب من القبر ان يضمني ام ساطلب من الامل ان يتبعني
اهلكت من كثرت الالم والمشقة والشمس ترسلي لي اشعتها الحارقة
توارت احداث الحياة المسرعة وها انا اكبرُ واصبح اكثر تعاسة
وقلبي يبحث عن الامل في انحاء جسدي ولدي غرور يدفعني لبيع كليتي
ولا اطلب من تلك الطبقات الراقية آلتي تجبرني على انزال دموعي آسآبقى وحيدة مع الغبار
واريد ان اعالج نفسي امي الحنونة قد ابتعد نظرها وهي تتامل مني ان اعطيها مبلغا لم ادرس ان اعرف حرفً
ومع ذلك اجبرني فقري على الكاتبةِ اسآناضل للبحث عن نَقدآ وَسـؤكِلَ لـ ربيَ مستعينةً بـ النور والامل والاصيص المتبقي

( حينما امسك القلم تنبثق منه قطرات
لا استطيع مسحها عن ورقتي
لانها تضيف لها بعدا اخر
وجمالا ان للبقة السوداء من الحبر
همسات . . شفرة لا يفهمها غير القلم ؟ )

(
. . تعسا
له ذاك الفرح
لو لم اتذوقه . .
لما اشتكيت ابدا
من مرارة الالم
فلقد لوثً حسً ذائقتي
. .)

(
، ، لو كنت اعلم
انني حينما اقابل الفرح
انني دوما سارجع ~
واعود باكية لاحتظن الحزن !
لما ذهبت لرئيته . . ابدا ؛
لنسيته فقط . . وبسهولة ~
ولرتحت من تقلبات قلبي
وشهقاته ، ،
حينما اسمع بدنوه مني
~ )

(
تعسا ل. . وتعسا تتبعها تعسا
لفرح انبثق عن الاثام
تعسا له وللحظاته العابرة التي
التي لا تتجاوز واياي الثانية !
لترحل بعيدا تاركة
لي ذاكرة حُمِـلت بالخطايا
وضعتها في غفلة ~
! )

(
سئلو حكيما حُرًا
؛ عن الفرح
فقال ؛ ؛ وهل في الدنيا فرح ؟
ألِ الدنيا فرح ؟
ثم اردف . . يقول ؛ . .
فرحي حينما اقابل
العظيم جل جلاله ؟
؟ )

وَآلحَحَمِدِللهَ يَ ربَ آنَآ كِكِذآ آنتِهِيَتَ
آن شَشَآءء آلله تَعجبكِمَ
وَآذآ آعَجبتِكِمَ صَوتَولِيَ =)"
فِ حَحَفظ آلرحمنَ

عـــوآآفـــي قلبووشتي ..~

آص ــووت لهـ‘ـآآ ..~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجرة التفاح

*~
آلَسَسَلآمَ عَلِيكِم وَرحِحِمةةَ آلله وَبركآتِهَ
صَصَبآحِكَم مَسآئِكمَ / مَعَ‘ـطِطِر بـ آلمَسكَ وَآلَعنبر
مِنَ خِيـوطَ ثـرآيآ آلَشمِسَ آرسَل لكِمَ تَحيآتِيَ بـ صَدِق وَنَقآء
تَعآنَق آروآحِحِكمَ , فَجر وَمَسآء
طَطَلِبِتَ مِن بَرنِسيِسةَ آنِيَ آحَـوطِطِهآ آلِيومَ
لآنِـو يمِكِنَ مَ آففتحَ آلى بعدَ آسسبـوعَ
آتَمِنى ـآ تَحوز عَ رَضضآكِم
*~

تَنَآثرت دموعي المتبعثره
وشمسا اختفت من عيني
وتوالت احداثُ مسرعتا
حتى فقدت اخر ورقـة
الزهرة قد تبللـت وَآعَدمتَ
وَتَقطَفتَ اوراقها متدمرة
تركتني وحيدة بلا اي مسآعدة
وتلك " آمِي " التي ابتعدت من هنا
وضلت عمياء وانا انتظر الفرج
وذلك ابي الذي فقدته حنانه ايمانه وحبه
اساطلب من القبر ان يضمني ام ساطلب من الامل ان يتبعني
اهلكت من كثرت الالم والمشقة والشمس ترسلي لي اشعتها الحارقة
توارت احداث الحياة المسرعة وها انا اكبرُ واصبح اكثر تعاسة
وقلبي يبحث عن الامل في انحاء جسدي ولدي غرور يدفعني لبيع كليتي
ولا اطلب من تلك الطبقات الراقية آلتي تجبرني على انزال دموعي آسآبقى وحيدة مع الغبار
واريد ان اعالج نفسي امي الحنونة قد ابتعد نظرها وهي تتامل مني ان اعطيها مبلغا لم ادرس ان اعرف حرفً
ومع ذلك اجبرني فقري على الكاتبةِ اسآناضل للبحث عن نَقدآ وَسـؤكِلَ لـ ربيَ مستعينةً بـ النور والامل والاصيص المتبقي

( حينما امسك القلم تنبثق منه قطرات
لا استطيع مسحها عن ورقتي
لانها تضيف لها بعدا اخر
وجمالا ان للبقة السوداء من الحبر
همسات . . شفرة لا يفهمها غير القلم ؟ )

(
. . تعسا
له ذاك الفرح
لو لم اتذوقه . .
لما اشتكيت ابدا
من مرارة الالم
فلقد لوثً حسً ذائقتي
. .)

(
، ، لو كنت اعلم
انني حينما اقابل الفرح
انني دوما سارجع ~
واعود باكية لاحتظن الحزن !
لما ذهبت لرئيته . . ابدا ؛
لنسيته فقط . . وبسهولة ~
ولرتحت من تقلبات قلبي
وشهقاته ، ،
حينما اسمع بدنوه مني
~ )

(
تعسا ل. . وتعسا تتبعها تعسا
لفرح انبثق عن الاثام
تعسا له وللحظاته العابرة التي
التي لا تتجاوز واياي الثانية !
لترحل بعيدا تاركة
لي ذاكرة حُمِـلت بالخطايا
وضعتها في غفلة ~
! )

(
سئلو حكيما حُرًا
؛ عن الفرح
فقال ؛ ؛ وهل في الدنيا فرح ؟
ألِ الدنيا فرح ؟
ثم اردف . . يقول ؛ . .
فرحي حينما اقابل
العظيم جل جلاله ؟
؟ )

وَآلحَحَمِدِللهَ يَ ربَ آنَآ كِكِذآ آنتِهِيَتَ
آن شَشَآءء آلله تَعجبكِمَ
وَآذآ آعَجبتِكِمَ صَوتَولِيَ =)"
فِ حَحَفظ آلرحمنَ

اصوت لها ان شاء الله تفوز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجرة التفاح

*~
آلَسَسَلآمَ عَلِيكِم وَرحِحِمةةَ آلله وَبركآتِهَ
صَصَبآحِكَم مَسآئِكمَ / مَعَ‘ـطِطِر بـ آلمَسكَ وَآلَعنبر
مِنَ خِيـوطَ ثـرآيآ آلَشمِسَ آرسَل لكِمَ تَحيآتِيَ بـ صَدِق وَنَقآء
تَعآنَق آروآحِحِكمَ , فَجر وَمَسآء
طَطَلِبِتَ مِن بَرنِسيِسةَ آنِيَ آحَـوطِطِهآ آلِيومَ
لآنِـو يمِكِنَ مَ آففتحَ آلى بعدَ آسسبـوعَ
آتَمِنى ـآ تَحوز عَ رَضضآكِم
*~

تَنَآثرت دموعي المتبعثره
وشمسا اختفت من عيني
وتوالت احداثُ مسرعتا
حتى فقدت اخر ورقـة
الزهرة قد تبللـت وَآعَدمتَ
وَتَقطَفتَ اوراقها متدمرة
تركتني وحيدة بلا اي مسآعدة
وتلك " آمِي " التي ابتعدت من هنا
وضلت عمياء وانا انتظر الفرج
وذلك ابي الذي فقدته حنانه ايمانه وحبه
اساطلب من القبر ان يضمني ام ساطلب من الامل ان يتبعني
اهلكت من كثرت الالم والمشقة والشمس ترسلي لي اشعتها الحارقة
توارت احداث الحياة المسرعة وها انا اكبرُ واصبح اكثر تعاسة
وقلبي يبحث عن الامل في انحاء جسدي ولدي غرور يدفعني لبيع كليتي
ولا اطلب من تلك الطبقات الراقية آلتي تجبرني على انزال دموعي آسآبقى وحيدة مع الغبار
واريد ان اعالج نفسي امي الحنونة قد ابتعد نظرها وهي تتامل مني ان اعطيها مبلغا لم ادرس ان اعرف حرفً
ومع ذلك اجبرني فقري على الكاتبةِ اسآناضل للبحث عن نَقدآ وَسـؤكِلَ لـ ربيَ مستعينةً بـ النور والامل والاصيص المتبقي

( حينما امسك القلم تنبثق منه قطرات
لا استطيع مسحها عن ورقتي
لانها تضيف لها بعدا اخر
وجمالا ان للبقة السوداء من الحبر
همسات . . شفرة لا يفهمها غير القلم ؟ )

(
. . تعسا
له ذاك الفرح
لو لم اتذوقه . .
لما اشتكيت ابدا
من مرارة الالم
فلقد لوثً حسً ذائقتي
. .)

(
، ، لو كنت اعلم
انني حينما اقابل الفرح
انني دوما سارجع ~
واعود باكية لاحتظن الحزن !
لما ذهبت لرئيته . . ابدا ؛
لنسيته فقط . . وبسهولة ~
ولرتحت من تقلبات قلبي
وشهقاته ، ،
حينما اسمع بدنوه مني
~ )

(
تعسا ل. . وتعسا تتبعها تعسا
لفرح انبثق عن الاثام
تعسا له وللحظاته العابرة التي
التي لا تتجاوز واياي الثانية !
لترحل بعيدا تاركة
لي ذاكرة حُمِـلت بالخطايا
وضعتها في غفلة ~
! )

(
سئلو حكيما حُرًا
؛ عن الفرح
فقال ؛ ؛ وهل في الدنيا فرح ؟
ألِ الدنيا فرح ؟
ثم اردف . . يقول ؛ . .
فرحي حينما اقابل
العظيم جل جلاله ؟
؟ )

وَآلحَحَمِدِللهَ يَ ربَ آنَآ كِكِذآ آنتِهِيَتَ
آن شَشَآءء آلله تَعجبكِمَ
وَآذآ آعَجبتِكِمَ صَوتَولِيَ =)"
فِ حَحَفظ آلرحمنَ

كل شيء رائع فواصل كلمات ......

اصوت لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجرة التفاح

*~
آلَسَسَلآمَ عَلِيكِم وَرحِحِمةةَ آلله وَبركآتِهَ
صَصَبآحِكَم مَسآئِكمَ / مَعَ‘ـطِطِر بـ آلمَسكَ وَآلَعنبر
مِنَ خِيـوطَ ثـرآيآ آلَشمِسَ آرسَل لكِمَ تَحيآتِيَ بـ صَدِق وَنَقآء
تَعآنَق آروآحِحِكمَ , فَجر وَمَسآء
طَطَلِبِتَ مِن بَرنِسيِسةَ آنِيَ آحَـوطِطِهآ آلِيومَ
لآنِـو يمِكِنَ مَ آففتحَ آلى بعدَ آسسبـوعَ
آتَمِنى ـآ تَحوز عَ رَضضآكِم
*~

تَنَآثرت دموعي المتبعثره
وشمسا اختفت من عيني
وتوالت احداثُ مسرعتا
حتى فقدت اخر ورقـة
الزهرة قد تبللـت وَآعَدمتَ
وَتَقطَفتَ اوراقها متدمرة
تركتني وحيدة بلا اي مسآعدة
وتلك " آمِي " التي ابتعدت من هنا
وضلت عمياء وانا انتظر الفرج
وذلك ابي الذي فقدته حنانه ايمانه وحبه
اساطلب من القبر ان يضمني ام ساطلب من الامل ان يتبعني
اهلكت من كثرت الالم والمشقة والشمس ترسلي لي اشعتها الحارقة
توارت احداث الحياة المسرعة وها انا اكبرُ واصبح اكثر تعاسة
وقلبي يبحث عن الامل في انحاء جسدي ولدي غرور يدفعني لبيع كليتي
ولا اطلب من تلك الطبقات الراقية آلتي تجبرني على انزال دموعي آسآبقى وحيدة مع الغبار
واريد ان اعالج نفسي امي الحنونة قد ابتعد نظرها وهي تتامل مني ان اعطيها مبلغا لم ادرس ان اعرف حرفً
ومع ذلك اجبرني فقري على الكاتبةِ اسآناضل للبحث عن نَقدآ وَسـؤكِلَ لـ ربيَ مستعينةً بـ النور والامل والاصيص المتبقي

( حينما امسك القلم تنبثق منه قطرات
لا استطيع مسحها عن ورقتي
لانها تضيف لها بعدا اخر
وجمالا ان للبقة السوداء من الحبر
همسات . . شفرة لا يفهمها غير القلم ؟ )

(
. . تعسا
له ذاك الفرح
لو لم اتذوقه . .
لما اشتكيت ابدا
من مرارة الالم
فلقد لوثً حسً ذائقتي
. .)

(
، ، لو كنت اعلم
انني حينما اقابل الفرح
انني دوما سارجع ~
واعود باكية لاحتظن الحزن !
لما ذهبت لرئيته . . ابدا ؛
لنسيته فقط . . وبسهولة ~
ولرتحت من تقلبات قلبي
وشهقاته ، ،
حينما اسمع بدنوه مني
~ )

(
تعسا ل. . وتعسا تتبعها تعسا
لفرح انبثق عن الاثام
تعسا له وللحظاته العابرة التي
التي لا تتجاوز واياي الثانية !
لترحل بعيدا تاركة
لي ذاكرة حُمِـلت بالخطايا
وضعتها في غفلة ~
! )

(
سئلو حكيما حُرًا
؛ عن الفرح
فقال ؛ ؛ وهل في الدنيا فرح ؟
ألِ الدنيا فرح ؟
ثم اردف . . يقول ؛ . .
فرحي حينما اقابل
العظيم جل جلاله ؟
؟ )

وَآلحَحَمِدِللهَ يَ ربَ آنَآ كِكِذآ آنتِهِيَتَ
آن شَشَآءء آلله تَعجبكِمَ
وَآذآ آعَجبتِكِمَ صَوتَولِيَ =)"
فِ حَحَفظ آلرحمنَ

اصوت لشجرة التفاح