في مدرستي في القسم طلعت فتاة تكتب في الصبورة وهي كانت موا
محتشمه المهم كنت في المتوسطه واي شيء يحدث اضحكني
مثل هي الفتاة والكل مستغرب من ثيابها لكن
انا متت و حييت من الضحك لدرجة البكاء
واصبحت اضحك و الكل يرى ويتفجرو معايا ضحك
حتى الاستاذ المسكين اصبح واضع الكتاب
و مغطي وجهه به ويضحك وراح الدرس وما قدمنا شيء