رواية نهاية المطاف الجزء الثاني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ؟
إنه لمن المعلوم إني ما أحب المقدمات
أنا كنت ناوي أنزل الموضوع بعد سنة ههههههههه
بس الرئيس ضغط علي هههههه:1 (67): والشكر له
أتمنى بس تستمتعوا بالرواية

في البداية :
الرجل : هي ... ياولد ... إستيقظ
آنوهي في فزع : آآآآآآآآآآآه ........... آسف ياسيدي
الرجل : لا تتأسف هيا إن الوقت متأخر ..لذلك طلبت لك سائق أجرة إنه ينتظر خارجاً ... ونسيت حجزت لك غرفة في أقرب فندق
آنوهي : حاضر سيدي .. شكراً جزيلاً لك .
عندما خرج آنوهي ركب سيارة أجرة وعدما وصل للفندق
كان العشاء بإنتضاره فتناول ماستطاع بعد إذن ....
آنوهي : إن الوقت متأخر ..يجب أن أستعد للنوم
في تلك الأثناء :

الرجل : نعم ... لقد حجزت له ... نعم ...
سيدي عذراً للمقاطعة ولاكن لماذا الإستخبارات تهتم لهذا الولد ؟
على الجانب الآخر من المكالمة :
ههههههه سأخبرك لاحقاً

في صباح اليوم التالي :

آنوهي : آآآآآه تأخرت
ونهض مسرعاً
وعند وصوله للمدرسة
المدير : لقد تأخرت يا آنوهي ... يجب أن تتقيد بالنظام... تعال معي
آنوهي :حاضر
المدير : أعرفكم على الفتى الجديد في صفكم
آنوهي : مرحباً ... أنا آنوهي هاتيمي تشرفت بمعرفتكم
الطلاب : ونحن أيضاً

أحب الطلاب آنوهي وصار له العديد من الأصدقاء
مثل روميو و آرزو و سريبيا
وفي الفسحة :
جاء روميو مسرعاً
روميو : آنوهي تعال معي
آنوهي : ما الأمر
روميو : لقد كنت في غرفة المدير كانت هنالك إجتماع لقد قال

المدير : آنوهي هاتمي لا يشكل خطراً
عندها أمرني باخروج ونسيت
آنوهي : ماذا .....؟
روميو : سنخرج مبكراً اليوم ههههههههه
وبعد إذ إنتهى اليوم المدرسي

عاد آنوهي مع روميو
وفي الطريق :
آنوهي : آه إشارة المرور لم تفتح سأعاقب اليوم ... هيا... أففتحي
روميو :غريب !!! اليوم السيارت مسرعة ليس كالعادة
كانت هنالك عجوز واقفة فسألته

العجوز : ما إسمك يا فتى ؟
آنوهي : أنا ؟
العجوز : نعم يا بني
آنوهي : أنا آنوهي هاتيمي
العجوز : ماذا قلت ؟ أعد على مسامعي
آنوهي : ... آنوهي هاتيمي

فجأة :
العجوز برعب : لا تقل لي .......
آآآآآآآآآآآآآآآآه ودخلت الشارع بقوة
كان الحادث مريعاً حتى إن الدماء تطايرت على آنوهي و روميو
روميو : ماذا الآن ..... أولاً في المدرسة والآن في الطريق

......ما قصتك يارجل ....؟

to be continued

يتبع...

مع خالص تحياتي

للمتابعينـ الجدد ...

رابط الجزء الأولـ ...