القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم) |
|
#1
|
||||
|
||||
♥ قصص مع القلوب الحية ♥
الحمد لله رب العالمين يسمع دعاء الخلائق ويجيب .. يغفر لمن استغفره ، ويرحم من استرحمه ، و يصلح المعيب ... نحمده تبارك وتعالى ونسأله التنظيم لأحوالنا و الترتيب ... ونعوذ بنور وجهه الكريم من الفساد و الإفساد والتخريب ... وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله المقرب والحبيب ... خلقٌهُ نعمة ، ومبعثه رحمة ، وشمس سنته لا تغيب ... فصلِ اللهم عليه و على آلـه و صحبه و كل من انتسب إليه من بعيد أو قريب ... اليـوم سأقدم لكم موضوع قيم ورائع أمــاآ بعد إخوتـي و أعزاآئي أعضاء و زوار العاشق الكراآم و بالأخص قــراآء هذا الموضوع,, أتمنى من الله أن يُعجبـكمـ الموضوع إخوتي : أريد أن انطلق أنا وأنتم مع آية من كتاب الله, مع أصحاب تلك القلوب النيرة, حيث قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ} [سورة الأعراف: 201]. ويقول ابن مسعود رضي الله عنه: "المؤمن يرى ذنوبه مثل الجبل يخشى أن يقع فيه, والمنافق يرى ذنوبه كذباب قام على أنفه فقال به هكذا" [رواه البخاري موقوفاً]. كلمات نتجول من خلالها في حياة الصالحين عندما يلم أحدهم بخطأ أو يفوته خير, ماذا كان يفعل؟ وبماذا كان يحس؟. إنه إحساس المؤمن من الذنب وفوات الخير, إنه شعور مرهف وقلق دائم, وغمٌ مطبق عندما يفعل ذنباً. إخوتي وأنتم تقرأون هذه الكلمات عن أحوال الأخيار تسائلوا : لِمَ هذا الشعور وهذا الإحساس؟ وكيف وصلوا إلى هذه المرحلة من الإحساس والشعور؟ ثم قارنوا ذلك بحالنا - نحن المقصرين- محاولين معرفة السبب الذي سنصل إليه أنا وأنتم في النهاية. عندما صلى العصر - ولم تفته ركعة ولا تكبيرة الإحرام- رجع إلى منزله وجلس مع أهله, أخبرهم بأنه في ضيق. فقيل له في ذلك, فقال: صليت فريضة الله بدون حضور قلب ولا تدبر, فلم أهتم بها ولم أؤدها كما ينبغي, فلا أحس بأثرها في قلبي, بل أحس بضيق... إنها فريضة. أستغفر الله.. أستغفر الله. ويذكرنا هذا الموقف بعلي بن الحسين (زين العابدين) حينما يتوضأ ويقوم للصلاة تأخذه رعدة فقيل له: ما لك؟ فقال: ما تدرون بين يدي من أقوم ومن أناجي؟ .. [ صفة الصفوة ] تفيـض عـيونـي بالدمــوع السواكـب *** ومالي لا أبكي عل خير ذاهب علـى كـم ذنــوب كـم عيــوبٍ وزلـــةٍ *** وسيئـة مخشيـةٍ في العـواقـب علــى أننــي قـد أذكــر الله خالقــي *** بغير حضــور لازم ومصـاحـــــبِ أصلي الصلاة الخمس والقلب جائلٌ *** بأودية الأفكــار من كـل جـانــبِ وهذا كرز بن وبرة أخذ في البكاء: فقيل له: ما يبكيك؟ قال: منعت جزئي أن أقرأه البارحة, وما هو إلا من ذنب أذنبته . [ صفة الصفوة - الجزء الثالث ] يبكي لأنه مضت عليه ليلة لم يقم يصلي ويقرا القرآن فيها, بل إنه اتهم نفسه مسنداً ذلك إلى ذنب منعه الخير. فهل خصصنا نحن جزءاً نقرأه كل ليلة من أجل أن نحزن أو لا نحزن إذا فات؟! إذا مضت الأوقات في غير طاعـةٍ *** ولم تك محزوناً فذا أعـظم الخـطبِ علامة مـوت القلب أن لا ترى به *** حراكاً إلى التقوى وميلاً عن الذنبِ كنا في رفقةٍ في موسم الحج ومعنا ذاك الرجل الذي قد زار بيت الله الحرام, وأدى مناسك الحج, وقد كان يلهج بالدعاء ليلاً ونهاراً, وكم قد دمعت عيناه في تلك البقاع الطيبة متمنياً غفرات السيئات وإجابة الدعوات والقرب من رب الأرض والسموات. والعجب أنه قد ظهرت عليه سيما التقى والصلاح يقول: والله الذي لا إله إلا هو إني خائف ألا يقبل الله مني بسبب ما عندي من سوء النية والطوية, والله يعلم ذلك لكني أرجوا أن يتقبل مني برحمته وهو أرحم الراحمين. قال تعال: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ} [سورة المؤمنون: 60]. قال محمد بن سيرين: إني لأعرف الذنب الذي حُمل به علي الدين. قلت لرجل من أربعين سنة: يا مفلس. قال أبو سليمان الداراني: قلت ذنوبهم فعرفوا من أين يؤتون, وكثرت ذنوبي وذنوبك فليس ندري من أين نؤتى؟ . [ صفة الصفوة - الجزء الثالث ] جاء إلى معلمه يشكو إليه شيئاً أرقه وآلمه قائلاً: إن أبي لا يصلي وقد نصحته كثيراً فتضايق مني حتى طردني. حاول المعلم أن يذكره ببعض الوسائل المفيدة في ذلك, وإذا بالغلام يقول: قد فعلت فلم تُجدِ شيئاً. حينها قال المعلم: إذا فعلتَ ما تستطيع, وحاولت فلم يستجيب فأنت معذور. لكن الغلام الصغير لم يقتنع بهذا الكلام عند هذا الحد, وتغير وجهه وأغرورقت عيناه فرد فوراً: لا. لا..لا أريد أن يكون أبي لا يصلي, لا أريد. إخوتي: كم نعرف الكثير من الأخطاء عند الأهل والأقرباء والأصدقاء, فهل أحسسنا وشعرنا بتقصيرنا تجاههم بعبادة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟! ذهبت الرفقة الصالحة في الطريق إلى رحلتها, وكان أحد الطلاب (في الأول الثانوي) يركب الحافلة الثانية, وفي الطريق تعطلت الحافلة الثانية, ووقفت الحافلة الأولى ومن فيها لمساعدتهم فوجدوا العطل يسيراً, فقالوا: نتقدمكم إلى المكان, وأثناء ذلك أوصى الطالب الأستاذ الذي يركب في الحافلة الأولى بألا يبدءوا بالصلاة حتى يحضر هو ورفاقه, وكررها مرة بعد أخرى, فلما وصلوا إلى المكان المناسب بدءُوا بالصلاة, فلما حضر الطلاب من الحافلة الثانية أدركوهم في الركعة الثانية, فلما انتهت الصلاة ذهب ذلك الطالب إلى الأستاذ قلقاً متحسراً قائلاً: لِمَ صليتهم وقد أوصيتك بألا تصلوا حتى نحضر؟ والوصية لم يحسب المعلم لها حساباً كبيراً. ثم أكمل الطالب قائلاً: لِمَ يا أستاذ فقد فاتتني تكبيرة الإحرام وقد كنت مستمراً متعهداً محافظاً عليها منذ سنة ونصف, وهاهي اليوم تفوتني. الله أكبر: بماذا يشعر؟ وماذا يقول من فاتته الركعات تلو الركعات إن لم يكن الصلوات والأوقات؟! من يهن يسهل الهوان عليه *** ما لـجـرحٍ بميتٍ إيـلامُ أخذ يتفكر ويتذكر أعمال الخير من أعمالٍ إغاثية ودعوية وخيرية كبناء للمساجد وطباعةٍ للمصاحف وكتب العلم, ومحاضراتٍ وبعثات دعوية, وحلقات للتحفيظ للرجال والنساء, وتجهيز للغزاة ودعوة غير المسلمين, وكفالة للأيتام وإطعام للمساكين, وقضاء للديون, ومساعدةٍ للراغبين في الزواج, وسقيا المسلمين وإفطار للصائمين, وتذكر المؤسسات الخيرية والمكاتب الدعوية والأوقاف الخيرية والمدارس التعليمية... إلخ... أعمال الخير في جميع أنحاء الأرض. ثم تمنى من أعماق قلبه عازماً أن لو كان عنده مال يكفي جميع ما تقدم من الخيرات, بل وجميع خيرات الأرض لينفق هو عليها ويكون متسبباً فيها... ثم بكى مرة أخرى. كل ذلك أملاً أن يكون أعظم المسلمين أجراً.. ثم الدرجات العلى برحمة الله. إنه قلب حي, ونية طيبة, وعزيمة صادقة, وبكاءٌ, خوف فواتِ الخير. ومن المسلمين من يملك الأموال ويستطيع الإنفاق لكن... إلا من وفقه الله. وكم من نية صادقة سبقت أعمالاً كثيرة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« مثل هذه الأمة كمثل أربعة نفر: رجل آتاه الله مالاً وعلماً فهو يعمل بعلمه في ماله؛ ينفقه في حقه, ورجل آتاه الله علماً ولم يؤته مالاً, فهو يقول: لو كان لي مثل هذا عملت فيه مثل الذي يعمل. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فهما في الأجر سواء.. »الحديث. [رواه ابن ماجة, صحيح الترغيب والترهيب]. من خلال هذه القصص والمواقف نرى أن المؤمن: * صاحب إحساس وقلب حي تلومه نفسه, ويتألم عندما يفعل معصية صغيرة أم كبيرة, وكأنها جبل قد أثقله حتى يتوب توبة نصوحاً. * تلومه نفسه ويتألم عندما يفوته الخير والطاعة واجبة أم مستحبة. وكما قال تعالى: {وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ} [ سورة القيامة: 2]. وقال الحسن البصري: "إن المؤمن والله ما تراه إلا يلوم نفسه, ما أردت بكلمتي, ما أردت بأَكلتي؟ ما أردت بحديث نفسي؟ وإن الفاجر يمضي قدماً ما يعاتب نفسه". * وعندما تصيبه مصيبة يعلم أنها بسبب أفعاله متذكراً قوله تعالى: {وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ} [سورة الشورى: 30]. فهل أنتم أحبتي ممن يلومون أنفسهم ويحاسبها فيكون من هؤلاء الصالحين؟ إذا أنت لم ترحل بزادٍ من التقـى *** وأبصر بعد الموت من قد تزودا نـدمـت على أن لا تكـون كمثلـه *** وأنك لم ترصد كما كان أرصدا - يأكلون الحرام ويسيرون في أموال الربا. - تفوتهم الصلاة أو بعض الركعات, إن لم يخرجوها عن الأوقات. -ينظرون إلى المحرمات في الأسواق والطرقات والشاشات. - يطلقون ألسنتهم وآذانهم للآثام. - بعيدون في هيئتهم ولباسهم عن أهل الإسلام. - يذهب اليوم واليومان فأكثر ولم يفتحوا كتاب رب الأرض والسموات. - بل قال بعضهم: لم أفتح المصحف سنة كاملة إلا في رمضان. - يرضون أو يتغافلون عما في بيوتهم وأهليهم من منكرات. - يغيب عن إحساسهم أهمية أداء الأمانات. وعندما يكون عند احدهم شيء من هذه الأخطاء لا يحس بالضيق ولا يأبه بذلك, وكان شيئاً لم يكن, كأنه ممن قال الله فيه: {بَلْ يُرِيدُ الْإِنسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ} [سورة القيامة: 5]. فهل أنت من هؤلاء؟ قال ابن مسعود: إنكم لتعملون أعمالاً كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات. روي أن ابن المنكدر بكى, فقيل: ما يبكيك؟ فقال: أخاف أن أكون أذنبت ذنباً حسبته هيناً وهو عند الله عظيم. أخي: ما أجمل أن يعترف المقصر بتقصيره, فبداية الدواء معرفة الداء. أنا العبد الذي كســب الـذنـوبــا *** وغـرتـه الأمـانـي أن يتــوبــــا أنا العبد الذي أضحــى حـزينـــاً *** علـى زلـــة قـلـقــــاً كـئـيبــــا أنا العبد المسيء عصيت سـراً *** فمالي الآن لا أبــدي النحيبـا أنا العبد المخـلــف عـن أنـــاسٍ *** حووا من كل معروفٍ نصيبــــا أنا المقطوع فارحمني وصلنـي *** ويسر منك لي فرجــاً قريبــــا وفي الحديث النبوي عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « تعرض الفتن على القلوب عرض الحصير عُوداً عوداً, فأي قلبٍ أشربها نكتت فيه نكتت سوداء, وأي قلبٍ أنكرها نُكتت فيه نُكتة بيضاء,حتى يصير القلب أبيض مثل الصفا, لا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض, والآخر أسود مربداً كالكوز مجخياً لا يعرف معروفاً, ولا ينكر منكراً, إلا ما أشرب من هواه » [رواه مسلم]. 1- قلة المحبة لله. 2- ضعف تعظيم الله والخوف منه. 3- نسيان أضرار المعصية. 4- ضعف المحاسبة للنفس وقلة تذكر الآخرة. 5- عدم الاهتمام بضعف أو زيادة الإيمان. لكن إن ذكر المسلم نفسه بأنه يحب الله قولاً وفعلاً, وعظم الله في قلبه, وحاسب نفسه, وعمل للآخرة؛ حينها: يزيد الإيمان فيحيا القلب حياة الطيبين الصالحين, فيتألم لفوات الخيرات, ويندم لفعل المنكرات,ويتذكر عند وقوع النكبات أنها بعلم الحكيم الغفار. أحبتي: إن كنتم عرفتم السبب الذي جعل أولئك الصالحين يعيشون بذلك الإحساس والشعور والقلب الحي؛ وإلا فعُودوا واقرأوا هذه الكلمات, إن أردتم الفائدة والنجاة. خل الذنوب صغيرهــا *** وكـبـيـرهـــا ذاك الــتقـــــى واصنع كمــاشٍ فــوق *** أرض الشوك يحذر ما يــرى لا تحقــرن صغيـــــــرةً *** إن الجبـــال مـن الـحـصـى أسأل الله أن يغفر لنا ما سلف وكان, وأن يجعلنا ممن إذا ذُكر تذكر, وإذا أذنب استغفر. و أخيراً شكر خــاص لمبدعــنـا [ Wail The Designer ] على تصميمه الطقم المصدر دار الوطن طريق الإسلام التعديل الأخير تم بواسطة sυzαηღ ; 06-24-2013 الساعة 06:50 PM |
06-24-2013, 07:05 PM | #2 |
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 159138
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 10,158
نقـــاط الخبـرة: 3945
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كيفك أختي الغاليه ؟ أتمنى من الله أن تكوني بأتم صحه وعافيه جزاك الله خيراً على هذا الموضوع الرائع بحق .. قصص و مواقف لا تدل إلا على قلوب أحياها الإيمان وملأها اليقين والخوف والرجاء فأين نحن منهم نسأل الله أن يوفقنا لاتباع هدي السابقين من الصالحين و أن يعمر قلوبنا بالتقوى .. أشكرك كثيراً على ما قدمتِ كنّا بحاجة لمثل هذه الكلمات وفقك الله ورعاك وأيضاً لا ننسى شكر الاخ Wail The Designer على تصميمه الجميل جزاه الله خيرا.., . التعديل الأخير تم بواسطة ρ ! и к ; 06-26-2013 الساعة 06:42 AM |
06-24-2013, 07:19 PM | #3 |
عاشق ألماسي
رقـم العضويــة: 198649
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 8,313
نقـــاط الخبـرة: 1673
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
وعليكمم السلام \
كيفك أإختي عسآكِ طيبةة ومَ تشكين من شيء \\ أول شيء أشكر مصمم الطقمم أشكركِ كـ كآتبةةللموضوع + الموضوع جدأ رآئعع ويههدف أإلى نقطةة مهمةة جدأ جدأ .. فجزآكِ الله خير ع‘ طرحه الله يعطيكِ الع‘ــآفيةة |
06-24-2013, 07:22 PM | #4 |
رقـم العضويــة: 178633
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 1,839
نقـــاط الخبـرة: 494
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
السلام عليكم و رحمة الله بركاته .
أتمنى أن تكوني بخير إن شاء الله . شكرا على التصميم الجميل جدا و على الموضوع الرائع و على اللإفادة كبيرة . شكرا لك . |
06-24-2013, 08:31 PM | #5 |
رقـم العضويــة: 194705
تاريخ التسجيل: Mar 2013
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
المشـــاركـات: 7,771
نقـــاط الخبـرة: 1762
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك أختي الغالية عاشقة لوسي، أتمنى أن تكوني بخير طقم خرافي أشكر المصمم [ Wail The Designer ] الله يعطي العافية والموضوع رائع الله يعطيكي العافية أتمنى أن يكون في ميزان حسناتك لا تحرمينا من أبداعك في أنتظار جديدك وفقك الله لما يحبه ويرضاه أعتذر لردي المتواضع في أمان الله التعديل الأخير تم بواسطة Iaya san ; 06-24-2013 الساعة 08:35 PM |
06-24-2013, 08:32 PM | #6 |
مسؤول فريق الإنتاج
رقـم العضويــة: 160701
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 13,130
نقـــاط الخبـرة: 3160
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
وع'ـليكم آلسلآم ورحمة اڷڷـﮧ وبركآتـﮧ ڪيف حآلك أختي عاشقة لوسي ع‘ـسسآڪـِ بخير ۈماٺشڪي بآس ؟؟ ما شآء آلله تبارك آلله عنوآن آلموضوع لحآله إبدآع فـ كيف لي أن أتكلم عن جوهر الموضوع ..' ماذا أقول وماذا أُبقي كلمآت آلمدح لا تكفي لمدح هذا الموضوع الخُرآفي طريقة طرحك مميزة وكذلك كتآبتك كُل فآصلة تحمل معها عبرة وقصة وكلامٌ مؤثر جداً ..' إن قُلت أنك أبدعتي فـ هذآ قليلٌ في حقك لأن عملك هذا يوفق الإبدآع كذلك شُكر خآص لأخي Wail The Designer ع'ـلى آلطقم آلخيآلي وآلرهيب ..' شُكراً جزيلاً لك وبآرك آلله فيكِ وجزآكِ ألف خير أسأل آلله أن يفتح لك أبوآب آلرزق ويوفقكِ في حيآتكِ ويسهل أموركِ ويحقق لكِ ما تتمنين ولجميع آلمُسلمين ..' تقبلي مروري آلبسيط, شُكري وتقيمي وفي آمآن اڷڷـﮧ وحفظـﮧ التعديل الأخير تم بواسطة Firas CycLoNe ; 06-26-2013 الساعة 05:10 AM |
06-24-2013, 10:24 PM | #7 |
رقـم العضويــة: 95883
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 14,368
نقـــاط الخبـرة: 13148
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
ۋ عليگم السلام و رحـمـۃ اللـﮧ ۋ برگاٺـﮧ
ح‘ـياگِ اللـﮧ و بياگِ | عاشقـۃ لۋسي | نورٺي الدار مشرفٺنا ما شاء اللـﮧ ٺبارگ الرحـمن ايش هذا الموضوع الج‘ـميل في المح‘ـٺۋى انار اللـﮧ قلبي ۋ قلبگ ۋ رزقنا اللـﮧ الهدايـﮧ و يسر لنا دروب اعمال المقربـﮧ لـﮧ اقدر اقۋل گنٺ مح‘ـٺاج اسمع حـاج‘ــﮧ زي گذا اذگر بها نفسي الگسۋلـﮧ بارگ اللـﮧ فيگِ و نفع بگ نلٺقي ع خير إن شاء اللـﮧ في حـفظ اللـﮧ ۋ رعايٺـﮧ |
06-24-2013, 11:13 PM | #8 |
w i l l . b e . b a c k
رقـم العضويــة: 90735
تاريخ التسجيل: May 2011
العـــــــــــمــر: 27
الجنس:
المشـــاركـات: 5,849
نقـــاط الخبـرة: 2437
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
و عليكم السلاآم و رحمة الله و بركـاآته
كييف الحـال مشرفتـنا العزيزة عـاشقة لوسي ..؟ أسـأل الله ان تكوني بِخَيير عظم الله أجرك و حفظكِ و رعاكِ و جزاكِ خيرا و اسعد ايامكِ في اخرتكِ و دنياكِ فياله مِن موضوعِ تقشعر له الابدان ما سطرتِ .. ابدعتِ بحسنِ اختياركِ و سردك لامرٍ في غاية الاهمية .., انها قلوب حية , و ظلت لبعد موتها حية! , ليست قلوبااً تعيش في دنيـا زائلة لتتمتع بها و هي ميتة! فالدنيا فانية و نكرر الجزم بأنها فانية .., لكن اين قلوبنا من هذا ..؟ هل نحن نحس فعلا بذنبنا و نهتم من كثرتها و نحزن ان كررناها ونحن في غفلة ؟! بل نصمت و نتسكت على الواقع الذي جعلناه مزخرفا بالاثام .. هم .., ان سألت تلكَ القلوب عن ماهي ذنوبها او لماذا تغتم .., لاجابتك و عرفت و لربما حددت .. و نحن هنا نعجز عن تحديد كمها , نحن نعجز عن احصائها , فنحن لا نلبث ان تيقظنا من غفلة حتى سقطنا في واحدة اخرى .., لا حول و لا قوة الا بالله .., فنحن نؤجل الاصغاء لانفسنا كل يوم.. نؤجل ان ننبه معارفنا , احبتنا , اقاربنا و اهلنا ..ان رأيناهم في خطأ .. خشية من ان يُضحَكَ علينا او يُسخَرَ مِنّـا أو نوصف بالغريبين ناسين حديث رسول الله (طوبى للغرباء) و نخاف من العباد اكثر من خوفنا من رب العباد؟! اعتذر لاطالتي بالرد , و اتمنى ان تتقبلي مروري البسيط و الشكر و التقييم في امان الله و حفظه و رعايته <~ |
06-25-2013, 12:41 AM | #9 |
عاشق ذهبي
رقـم العضويــة: 224173
تاريخ التسجيل: Jun 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 2,349
نقـــاط الخبـرة: 601
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
فيالها من قصص تكاد تكون خيالأ بالنسبة لواقعنا هؤلاء هم السلف و نحن الذين لهم خلف كيف هم و كيف نحن كيف كانوا و كيف صرنا شتان بين الثرى و الثريا إلا من رحم ربي في زماننا هذا ماشاء الله موضوع في الصميم و قصص حقا مؤثرة .. هي كما قلت هي للقلوب الحية تفيـض عـيونـي بالدمــوع السواكـب *** ومالي لا أبكي عل خير ذاهب علـى كـم ذنــوب كـم عيــوبٍ وزلـــةٍ *** وسيئـة مخشيـةٍ في العـواقـب علــى أننــي قـد أذكــر الله خالقــي *** بغير حضــور لازم ومصـاحـــــبِ أصلي الصلاة الخمس والقلب جائلٌ *** بأودية الأفكــار من كـل جـانــبِ جزاكم الله خيرا و شكرا للأخ على التصاميم المميزة جعله الله في موازين حسناتكم في أمان الله ~ |
06-24-2013, 11:25 PM | #10 |
عاشق ذهبي
رقـم العضويــة: 86625
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 2,932
نقـــاط الخبـرة: 1233
|
رد: ♥ قصص مع القلوب الحية ♥
السلامـ عليكمـ ورحمةة الله وبركاتةة كيفكك غلاتيـ [ عاشقةة لوسيـ ] إآن شاء الله تمامـ يعطيككـ ألفـ عافيةة ع الموضوع الرائعـ والمفـيد ماشاء الله إآبداآعـ .. دوومـ الإبداآعـ ياربـ أآعجـبـنيـ الموضوعـ ومحتواهـ جميلـ .. جزاكـ الله أآلفـ خير ع الطرحـ الراآئعـ ولأنـسى شكر المصممـ المبدعـ [Wail The Designer ] ع تصميمةة الطقمـ جزاكك الله ألف خير تمـ التقيييمـ + الشكر + قوقلـ بلاسـ بإنتظار باقيـ إآبدعاآتككـ غلاتيـ في حفظ الرحمنـ التعديل الأخير تم بواسطة HAYBARA ; 06-25-2013 الساعة 02:24 AM |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع ♥ قصص مع القلوب الحية ♥: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
♥♥♥♥♥محتاج Internet Explorer 7 لنظام الفيستا ♥♥♥♥♥ | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 2 | 09-25-2013 12:59 AM |
♥♥♥♥ ڳُــلُ عًــأَمُ وٌنُــتِــمّ بًـخَيَـرَ ♥♥♥♥ | ksa artist | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 1 | 08-19-2012 01:50 AM |
♥♥♥ سجــل حضوركـ اليوميـي بعنوانـ قصـة أو روايــة ♥♥♥ | ...Candle Love... | قسم الأدب العربي و العالمي | 188 | 04-22-2012 01:40 AM |
العشق♥ جدال♥ الأزل♥ و♥ النزوه ♥ تابع♥ للمسابقه♥ | erosama | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 12 | 09-26-2011 07:11 PM |
♥♥برنامج يحذف» يغير» ينقل» اى حاجه مش راضيه تتنفذ♥♥Unlocker♥♥ | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 2 | 11-07-2009 09:29 PM |