أسأله غبيه # ^ #

كالمعتاد المتوقع منى أنى أسألكم عن الحال و الصحة و الكلآم الفاضى ده صح ؟
بس أنا مللت من هذة الأشياء
فحبيت أعمل موضوع يتكلم عنى و عن مواقفى الغريبه
اللى أتحدى أى عضو هنا سواء ولد أو بنت أنه تعرض لها
و اللى حصل له كل هذة المواقف أنا مستعد أنفذ له أى طلب
يخطر على باله
طيب كفايه كلآم لأنى مللت
يللآ نبدأ المواقف الممله اللى تعرض لها
الموقف الأول : أكثر شئ عجيب أنك تكون نايم و يجى حد جنبك يسألك سؤال ممكن يصيبك بالشلل و هو يا فلآن هل أنتا نايم ؟
طيب ما أنا نايم و مرمى على السرير و قافل الأنوار و متغطى على السرير
يعنى أنا ميت مثلآ @ ^ @
طبعآ نايم
الموقف الثانى : سؤال رخم و ملل و هو أن أكثر شئ غريب
أنك لما تكون واقف فى الدور الأرضى بتاع العمارة بتاعتك و مستنى الأسنسير ( المصعد ) و تلآقى واحد ذكى يسألك سؤال يطهقك من الحياة و اللى فيها و هذا السؤال هو يا كابتن هو أنتا طالع بالأسنسير ؟
طبعآ طالع أمال يعنى مستنى الشقة هى اللى تنزلى تحت
و الله و الله هذا الرجل سؤاله مستفز و يدل على ذكاء خارق
الموقف الثالث : حدث لى هذا الموقف أثناء لما كنت داهن حيطان الكليه بتاعتى ( كان عندنا يوم أسمه يوم النظافه ) المهم
كنت بدهن الحيطه مع أصحابى و أستغرقنا حوالى 4 ساعات و بعد ما خلصنا و ضعنا يافطه أو ورقه مكتوب عليها أحذر لا تلمس الحائط لأنه لسه ما نشفش
و أتى واحد من أصدقائى و يضع يده على الحائط و يقول ( يااه ده لسه ما نشفش ) و النبى أنا كاتب يافطه بتقول كده
طيب أعمل أيه تانى و النبى
يا ناااس يا هووووو أنا أعصابى فلتت من رخامته
الموقف الرابع : هذا الموقف أكييد 100% كلنا تعرضنا له و هو أنى كان عندى أمتحان فى الكليه و أهلى كلهم عارفين
و كنت قاعد على الكنبه ماسك كتاب القانون ( لأنى فى كليه قانون)
المهم و يأتى بابا و سألنى يا فلآن هو أنتا بتذاكر ؟
لأ طبعآ معجب بالكتاب
أوووووووووووف و الله حاجه غريبة و مش لاقى حل
الموقف الخامس : لما تروح الصيدليه و يكون شكلك مش تعبان لأ دا أنتا شكلك ميت من التعب و تقول للدكتور اللى هناك لو سمحت ا حضرتك ممكن تعطينى هذة الحقنه ؟
و يجاوب عليك : ليه هو أنتا تعبان
يعنى أنا شكلى ميت أمامك و عايزك تعطينى الدواء
يعنى أيه مثلآ هكون هأخد الحقنه تبرع لله و الوطن

الموقف السادس : أنك تكون لابس و متأنتك و ملمع الجزمه و تكون رايح لباب الشقه و تسألك ماما و تقول : يا فلآن هو أنتا خارج ؟
لأ طبعآ أنا بس بتمشى فى الشقة
و النبى أقول أيه بس
دى حاجه تغيظ
الموقف السابع : لما أنا كنت رايح الجامعة و واقف على المحطة مستنى الأوتوبيس و لما أنتا تشاور له بيدك و يجى لحد عندك و يقف
و يسألك السائق : هل أنتا بتشاور بيدك لى و هتركب ؟
لأ طبعآ كنت بمارس الرياضه على المحطة
طبعآ بشاور له لأنى عايز أركب
أيه الغباء ده

شباب أتمنى منكم رد كويس لأنى لن أتحمل أى رد قليل من أحد
بعد كل هذه المواقف اللى مررت بها و مدى غباءها
هذه المواقف حدثت لى بالفعل و ليست
منقوله من أى منتدى أخر
و الله يصبرنى على
حياتى الممله
جدآ جدآ