على هاوية الحفير الظالم:

سلام الله عليكم

كما يقال يطرق الحديد ساخنا

هذه إحدى محاولاتي الأدبية الغير منقحة

والتي أكملتها منذ لحظات معدودة

نقدكم البناء أواللاذع وأراءكم تهمني فمنكم أتعلم وعلى يدكم أتدرب.


تحت عنوان:

على هاوية الحفير الظالم:

وتيهي ليس لعبوره يقادر له غير ذوي الناب والعض

وإن في حيرتي الهيام... وفيها لقارع الندامى الدوخ والسكر

ولي فيها أغلب المد والحصر

فطوعا أشد الحبل يدا بالساق أجبذه

وكرها تراغمني للذل والهون

ما أدري أدرب طل ام لا

سل عنه زائري إن هل

ذلك الذي يواسي الحال مبتسما

ويبعد هم غمتي الصاحب الأزل

عجلت وفي العجلى جراح.....جراح مخالب الدموع تفيض

واغشاني بظلمه غائم الحس والهيج

وأثغبت الجراح دماء فتطاير الألم

فصرخت حرقة: مالك لا تعرف العدو أم تتهجم؟

تجاهلني

ما راعا لحال بت أرهفه

ولا أنحنى لشوق فراق الأحبة الغدر

وما أوجس لي عرفان البذل والكرم

فبعدا لا تقربني أيها الكدر

سئمتك والذي خلق النهار وضاء يتبين

ولذت بذي عز ليس يحرم سائلا

بصير بي في أحلك الظلم.

الحمد لله الذي أحياني بعد غفلتي.

في انتظار توجيهاتكم والسلام