قسم الأدب العربي و العالمي هو للمنقول من الشعر والنثر، والقصص والروايات مع الالتزام بشروط النقل الموضحة بموضوع القوانين |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() •{ بڛم اڷڷـہ اڷرح‘ـمن اڷرح‘ــيم اڸـحـم’ـد ڷڷـہ اڷـحي اڸقيۈم اڷباقي ۈ غيره ڸـا يدۈم }• •• •{ اڸـحـم’ـد ڷڷـہ اڷقۈي اڷم’ـٺين اڷقـاهر اڷظاهر اڷم’ـڷڪ اڷـحـق اڷم’ـبين اڷذي ڷآا يـخـفـے ع’ـڷـے ڛم’ـعـہ خـفي اڷـأنين ۈ ڷـا يغرب ع’ـن بصره ح‘ــرڪاٺ اڷجـنين }• •• •{ ذڸ ڷـڪبريـائـہ جبـابرة اڷڛڷـاطين ۈ قضـے اڸقضــآء بـحـڪم’ـٺـہ ۈ هۈ أحڪم اڷـحـاڪم’ـين أحـم’ـده حـم’ـد اڷڜاڱرين ۈ أڛأڷـہ مع’ـۈنـۃ اڷصابرين }• •• •{ ۈ أڜهد أن ڷـا إڷـہ إڷـا اڷڷـہ ۈحـده ڷـا ڜريڪ ڷـہ في اڷـأۈڸين ۈ اڷـآخرين ۈ أڜهد أن مـحـمداً ع’ـبده ۈ رڛۈڷـہ اڸم’ـصطفـے ع’ـڷـے اڷع’ـآڷم’ـين }• ![]() ![]() ~{ سـڷآم اللّـہ عڷيـڪم ۈ رح‘ـمتـہ ۈ برڪـآتـہ أسعد اللّـہ أۈقــآتڪم رۈآد ۈ أدبــآء هذآ اڷقسسم اڷرآقي ![]() ڪيف ح‘ـــآڷڪم ۈ أحۈآڷـڪم ؟* إن شــآء اللّـہ بخ‘ــيـــر ۈ مـآ تشتڪۈ من بــآس ![]() عڷى مضمــآر اڷم‘ـســآبقـــۃ اڷرمضـآنيـــۃ اڷأدبيــۃ أحببتُ أن يڪۈن ڷي ح‘ــظ اڷإشتـرآڪ ![]() ۈ اڷدخۈڷ مع إخۈتي اڷأعضــآء في منـآفســۃ ح‘ـمـآسيــۃ ڷــعرض مـآ أۈد أن أريـڪم إيــآه ![]() ۈ قد إخ‘ــترتُ تقديـم قصيـدة أدبيــۃ من تـأڷيف اڷشـآعر اڷفڷسطيني/ أبـۈ صهيب ![]() أترڪڪـم ڷڷـإستم‘ـتــآع بــ اڷقصيـدة ..~ ![]() ‘‘ شهرٌ أتى ڪڷ اڷفضائڷ يجمعُ . . شَمِّرْ ۈ بادِرْ مـا مضى ڷآ يَرْجِعُ هيئ شبـآبڪ فـ إغْــتـَنِمْـهُ بـِـهِمَّــۃٍ . . قَبڷ اڷمشيب إذا أصـابڪ يـَمْـنَعُ أقبڷ فـشهرُ اڷخيــر مۈسمُ مُقـْـبِڷ . . ڪم فرصــۃ ضاعَتْ ۈ ڷا تَتۈرَّعُ ۈ اڷيۈم تحيا ساڷماً في صحــۃٍ . . ۈ غـداً سَـقـامٌ بـَغْــتـَــۃ ً قـَدْ يَفْجَعُ سـآرع فــ أفــآتُ اڷزمـان سريعــۃٌ . . ۈ اڷمۈتُ ينزڷ ربمـا هۈ أسْرَعُ شهر عڷآ ڪڷ اڷشهۈرِ أما ترى . . خَيْــرَ اڷڷيـاڷي فيـہ ڪـم هـي أرْفَـعُ ۈ اڷصۈم ڷڷـہ اڷعظيم فَـهَڷ تـرى . . أحداً ڷـغيــرِ اللّـہ صام أتـَقـْنَعُ ؟ من أجڷ هذا فاڷصيام جزآؤه . . ڷڷـہ يـعڷـم مـن زڪـا أۈ يـَخْـدَعُ ۈ يضاعِفُ اڷحسنـات فيـہ تَڪرُّماً . . فـاڷأجْرُ ڷا يُحْصى ۈ ڷا يُتَۈقـَّعُ اڷصۈمُ تأديبُ اڷنفۈسِ عن اڷهۈى . . هذا جهاد إنْ نَجحتَ فـ مبدعُ اڷنصر فيـہ عڷى اڷنفۈس بدايــۃً . . ۈ هزيمــۃ اڷأعداء حقـاً تـَتـْبـَعُ شهر إنتصارات ۈ حُـسْـن عـبـادةٍ . . ڪـم سـاجـدٍ ڷڷـہ فيـہ ۈ يَدْمَعُ فيـہ اڷجنانُ تَزينتْ ۈ تفتحتْ . . ۈ اڷحـۈر تَرْقُبُ مَهْرَها مـن يـَدْفـَعُ أما اڷذين استنْڪفۈا عن صۈمِـہ . . هـُـمْ ڪـ اڷـــبهائم فـي اڷـدُّنـا تـَتـَمَتـَّعُ اڷطفڷ فازَ عڷى اڷعُصـاةِ بِصبْرِهِ . . يۈم اڷـفِطـام صيـامـہ ڷا يـَرْضَـعُ يا صــائـماً ڪـُنْتَ اڷمڷاڪ تـَشَبُّهـاً . . عَـنْ شـَهـْۈةٍ أۈ حُرْمَــۃ تـَتـَمَـنَّـعُ أمَّـا أخۈ اڷشيطان أبْطَڷ صَۈمَـہ . . ڷا يَـرْعـَۈي ۈ بباطِڷ يـتـذرَّعُ أتـصۈم عـن أڪـڷ اڷڷحۈم ۈ آڪـِڷ . . ڷـحم اڷأخُـۈة هـڷ جـميـڷاً تـَصْنَعُ ؟ عـجـباً ڷسانڪ صائـمٌ عن مَضْغِـہ . . أمـَّا بـمـضـغِڪ ڷـڷـحرامِ فـ مۈڷعُ ۈ هناڪ مَنْ صامَتْ ۈ عَرَّتْ جِسْمَها . . تدعۈ اڷشبابَ إڷى اڷحرامِ ۈ تَدْفَعُ ڪيف اڷـصـيـام تَـبَـرَّجَتْ ۈ تزينَتْ . . ۈ اڷقڷبُ مُـسْـۈدٌّ ۈ ڷا هـُۈ يـَخْـشَعُ مَن ْصام عن قۈڷ اڷحرام ۈ فعڷـہ . . هـذا اڷـذي فـي حـشره ڷا يـفـزَعُ يا صائماً متضۈعاً من جۈعِـہ . . هـڷا شـعرت بـجائـع يـَتـَضـَۈعُ يا مـنفـقَ اڷأمـۈاڷ ڷا تـَدْري بها . . ڪـم مـن فـقـيـرٍ بـاڷدراهـِمِ يسمَعُ ڪـم حاجـــۃ فـي نـفسـہ ڷـم يَقْضِها . . خـيرُ اڷأنـام أخـاً ڷـہ مَـْن يَـنْـفَـعُ ڪم صـائم ۈ مـُضَـيِّعٍ ڷـصيامِـہ . . ڪـ مزآرعٍ فـي يـۈمِ حـصـد يـَجْـزَعُ من صـامـہ ڷڷـہ أۈ مـن قـامَــہ. . غُـفِـرَتْ خـطايـا صـادِقٍ يـتـضرَّعُ ۈ دِّعْ ذنـۈبـَڪ تـائـبـاً مستغفراً . . مـن قـبـڷ يـۈمڪ حـيـن فـيــہ تُـۈدَّعُ رمـضـان سُـمِّيَ ڷڷخطايا حارقٌ . . فـاڷإسْـمُ تـذڪـيـرٌ عساه يَرْدَعُ رمضان يُتْڷى في اڷڪتابِ مُمَيَّزاً . . عَرْشَ اڷشهۈر مڷيڪها يَتَرَبّعُ اڷـصـۈم خـيـرٌ ڪـڷــہ ۈ مـبـارَڪ . . هـۈ رحـمـــۃ يـۈم اڷـقـيـامـــۃ يـشـفَـعُ فـيــہ اڷـمحـبــۃ أيْـنَعَتْ بثمارِهـا . . فـيــہ اڷـمـعـاصي ۈ اڷـرذائِڷ تــُقـْڷـَعُ صۈمۈا تَصِحّۈا من ڪڷام حبيبنــا . . ۈ بــہ اڷـحـقـائـق ۈ اڷـۈقـائِـعُ تـُقـْطَـعُ ڪـمْ عـڷــۃ ڪـان اڷـصـيـامُ شفاءَها . . فهۈ اڷـمـداۈي ۈ اڷـدۈاءُ اڷأنْـجـَعُ إسأڷ جهازَ اڷطب هذا حُڪمُـہ . . اڷـداء ڪـُڷ اڷـداءِ بـَطْـنٌ يـَشْـبَـعُ يا صـائـمـاً للّـہ يـَحْـرِمُ نـَفْـسَــہ . . فـي جـَنَّـــۃ عَـمَّـا قـريـب تـَرْتَعُ يا ۈيـڷـہ مـن ڪـانَ يـَشْـهَـدُ شـَهْـرَهُ . . فـڷـهـا ۈ ضَـڷ فَقـَڷـبـُـہ قـَدْ يُـطْـبَـعُ ڷۈ ڪنت تَعْڷمُ فضڷـہ ۈ صيامَـہ . . ڷرَجَۈتَـہ دهراً تصۈمُ ۈتَرْڪعُ شَهْرٌ طۈاڷ اڷعامِ ڪان فريضَــۃً . . صۈماً عڷينا بعدها نَتَطَۈعُ فانْظُرْ ڷفضڷ اللّـہ ڪمْ هۈ راحِمٌ . . ڷۈ شـآءَ ڪڷ اڷعــآمِ صۈماً نَخْضَعُ يا غـافڷاً إنِّـي أرى ڷـَڪ فـُرْصَــۃ . . إرْجِعْ ڷـربـِّڪ ڷا تـَظُـنَّ سـَيـَمْـنَعُ هـيـا فَـتـُبْ ڷڷـہ تـۈبــۃَ صـادِقٍ . . تـڷـق اڷإڷــہ بعفۈهِ هـۈ أۈسَـعُ يا سـيـداً فـيـڪ اڷـڪـتـابُ مُـنَـزَّڷ . . فـيـڪ اڷـڪـثـيرُ عـڷى اڷـهـُدى يَتَجَمَّعُ ما اڷسِّرُّ في شهرِ اڷصيامِ ترى بِـہ . . جَمْعاً غفيراً ڷڷمساجِدِ يُهْرَعُ ؟ هذا دڷيڷ ڷڷصيــآمِ ۈ فَضْڷـہ . .إبْڷيسُ صُفِّدَ ۈ اڷۈساۈسُ تُقْطَعُ ۈ إذا بِشَرٍّ قَدْ أطَڷ بِرَأسِـہ . . فَاڷنَّفْسُ تَدْعۈ ڷڷشرۈرِ ۈ تـَنْزعُ فاصْبر ۈ صابِرْ في اڷصيـآمِ ۈ بعدَهُ . . ڷا تَرْجِعَنَّ عَنِ اڷهُدى هڷ تسمَعُ ؟ مَنْ صاحبَ اڷشيطانَ سـآءَ مصيرُهُ . . مَنْ صاحَبَ اڷرحمن طاب اڷمَرْجِعُ يا أمـــۃ اڷإسـْڷامِ هـذا شـَهْـرُڪـم . . قـۈمـۈا بـِـہ عَـڷ اڷـغـيـۈمَ تـَقَشَّـعُ أحْيۈا اڷجهــادَ فڪم بِـہِ مِنْ غزۈةٍ . . قَـَدْ سَـطّـرَتْ تــآريـخَ ديـنٍ يـَسْـطَعُ ![]() إڷى هنــآ أصــڷ معڪم إڷى نهـآيــۃ مۈضۈعي اڷم‘ـتۈآضـع ![]() آمڷــۃً من اللّـہ أن يڪۈن قد نــآڷ إع‘ـجـآبڪم ۈ إستحسـآنڪم ![]() ۈ دعۈآتڪم ڷي بـاڷتـۈفيق في اڷم‘ـســآبقــۃ عڷى منـآفسي ~> هۈ عـآرف ح‘ــآڷۈ ![]() ‘‘ اڷبنـــر ~ ![]() ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة حلم القمر ; 08-26-2014 الساعة 12:18 PM |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب | عمرو تيتو | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 0 | 02-06-2014 03:16 AM |
تصـآميميـ... فيـ... شهـر رمضـآن || تـآبـ‘ع للمسـآبقـة | M E R U E M-S A M A | نشأة مُبدع | 11 | 08-19-2011 03:24 PM |
تفسير سورة البقرة من الآية (259) إلى الآية (260) | Ӄᵿяᾅϰ ϓҹӃḯ | القسم الإسلامي العام | 58 | 04-01-2011 02:23 PM |