حكاية دون نهاية

وهناك تفاجئ المخلوق وبدا يبكي ... حتى طلع ليه جني وسط الغرفة قالو.... شبيك لبيك اللي تحبو بين يديك............
طلب الامنيات الثلاث وكانت اولى امنياته ان يحصل على علاج يشفيه من مرضه
والامنيه الثانية كانت أنوا يحصل على حصان قوي
و سريع مثل البرق يرافقه طيلة رحلاته و مغامراته
الفريدة
....بيمنا كانت الأمنية الثالثة....
أن يحصل على أكل >>مسكين صاحبنا ماماكل من ثلاثة ايام ههه
وبعد ان حصل الفارس على مايتمناه انطلق في مغامرة جديدة وهو
يشق عباب المجهول وفجأة...شاف في الأفق
كأنها واحة و شاف أشجار النخييير وأمامها جبل عظيم وقرر يصعد الجبل ... و بعدها دخل مغارة
عاتمة السواد و سمع صوت شيخ كبير يناديه ..
يافارس ..يافارس ... صدقت الرؤيا
رأى الفارس نفس الشيخ الكبير الذي في المنام الذي بشره بانه سيكون له شأن كبير في تحرير
المدينة من الوحش الكبير فقام العجوز الهرم و اعطاه سيف وقال:اذهب ايها الفارس و قاتل الوحش ذو الذيول التسعة بكل قوة ولي جميع دعواتي بالتوفيق و النجاح إن شاء الله
فإتجه الفارس نحو المدينة الأسطورية لكن ماكان يعرف بالضبط مكان البلدة و بعدها ......
وفجأه لمح فتاة جميله .. في طريقه فقرر ان يسألها رغم انه كان متردد من شده خجله من جمال الفتاة وبعد طول إنتظار و تفكير شديدين قرر أخير التوجه اليها وطلب منها بلطف
:أعذريني يا انستي ^^ هل تعرفين مكان البلدة الأسطورية و كيفية الوصول إليها....
: ....
فردت الفتاة الجميله ولماذا تريد الذهاب الى هذه
البلده بصراحه انا انصحك بعد الذهاب لانها خطيره
جدا وطلبت منه ان يقبل دعوتها الى منزلها وبعدها
وعند وصولهما الى المنزل التقت بوالدها الشيخ الكبير و عرفته على البطل و قالت أنه هو اللي راح ينقذهم من الوحش الغاصب و طلب من والدها إعطائه .....

....السكين ذو البيضه الخامسه ففوجئ الاب من قول ابنته ولكن اعطاه السكين وذهب الولد الى الكيوبي عندما نام الاب وابنته كي لايقلق عليه وعندما دخل منطقة الوحش بدأ سكين البيضه الخامسه..........
بـ التوهّج و اندمج مع سيفه و أصبح السّلاح خطير جدًّا .... و قاتل الوحش بـ كل قوّته و عندما أراد أن يقتله تحوّل الوحش لـ أخته الصّغيره و لم يستطع قتله .......

لكن الفارس استجمع قوته وتأكد ان الوحش ليس اخته بل كان خدعه ماكره من الوحش
فستل سيفهوغرزه في قلب الوحش وبعد بره انهار الوحش وتخلص منه الفارس
وظهر الشيخ الكبير وابنته لكن علامات الغضب باديه على وجوههم فما لم يكن في الحسبان أن....
أن الشيخ والفتاة كانو هم مالكو الوحش وقد أسرو الاخت الصغيرة
فما كان من الفارس الا ان يقاتل ويقاتل
وبعد أن قضى على الشيخ وابنته
وبعد القضاء عليهم ....