التَقْـلِيدُ الأَعْمَى .. إِلى آي بَـحْـرٍ سَيَلْـطِـمُ بِـنَـا ..!؟

وَ عليكمُ آلسلآم ورحمةةُ الله و بركاته

* آلتقليدُ الأعَمى ، ومآ آلتقليدُ الأعَمى
إنهآ ليست مُشكلةة بِحدِ ذآتهآ ، بَل هِي أَحد
نتآئج لِمُعضلةة ، أكبر وأكثرُ دمآراً !
- آلبعدُ عن آلدين ، تحتَ مَفهومِ آلتحضر
والإنفتآح ، مع أن آلدين منحنآ آلحُريةة وكُل الإنفتآح
قبَل أنْ نطلبَهُ .
* آلتقيلدُ الأعَمى هُو جُزء من عمليةة طَمس هويةة
للمسلمين ، حيث يُلقي لنآ آلأوربيون وأمريكيّوهُم بقآيآ حَآضرآتهِم
لِنستفيدَ منهآ ، في رسمِ مَآ تبقى مِن لوحةة آلتقليدِ الأعمى
ولِسذآجةةِ آلبعض ، يَتلقونهآ بِشغف !!
إذآ كآنت بذآكَ آلجمآل لمَآ كآنوآ رَموهآ لنآ !
إنهُ بِآلتأكيد جُزء مِن مخططٍ كبيرٍ لِطمسِ آلدين آلإسلآمي
وَ لكن ...
أينَ نَحن ؟
* نحنُ في آلحَفلآتِ نترآقص !
أينَ أوليآءُ دولتنآ ؟
* هُم يَعقِدونَ مُعآهدآتٍ تحتَ آلطآولةة !
للأسف ، آلطبقةة آلعميآء وتُقلدُ دَونَ تفكير
هَي طبقةُ آلشبآب ، إنهُ آلجيلُ آلذي سَيرأسُ آلعالم آلإسلآمِي لآحقاً !
آلحلُ لِهذهِ آلمعضلةة ، آلتخلي عَن جَميعِ آلدسآتير
وكتبٍ آلقآنون و آللجوء إلى دُستورٍ صَآلح لِكلِ زَمآن ومَكآن
آلقرآن آلكريم ، ولَكن من يسمعنآ
ومَن ينتبهُ لنآ فَكلٌ بِتقليدهِ أعمى !!

أُختي مُوضوعكِ حَمآسي جَداً
لكِ كلُ جمييل