لـآ تخجل مـن ذنبك

-

آڷسڷآم عڷيڪم ۈرحممـۃ آڷڷه
آشڪرڪ جدآً عڷى هذآ آڷدرس
ڷعڷ آڷڷه يهدي بڪ آحدآً
آڷذنۈب ڪمآ قڷت ڷآ يۈجد آنسآن ڷآ يذنب
ڷڪن آڷتعۈد عڷى آڷذنب ۈعدم آڷتۈبه تۈبـۃً خآڷصه ڷۈجه آڷڷه
قد تعمي آڷقڷب ۈتجعڷ من هذآ آڷذنب آمر إعتيآدي

ۈآخمت ڪڷآمي بأحد مڪفرآت آڷذنۈب

قآڷ: صڷى آڷڷه عڷيه ۈسڷم
( مآ من آمرئ مسڷم تحضره صڷآۃ مڪتۈبـۃ فيحسن ۈضۈءهآ
ۈخشۈعهآ ۈرڪۈعهآ إڷآ ڪآنت ڪفآرۃ ڷمآ قبڷهآ من آڷذنۈب مآ ڷم تؤت ڪبيرۃ، ۈذڷڪ آڷدهر ڪڷه )
*رۈآه مسڷم

ۈجزآڪ آڷڷه خير آڷجزآء

و عٌليِڳَــمُ أُلًسًــلًأِمٌ وَ رُحَــمَـة أُلٌلَهَ وِبِــرَڳُــأُأُتٌــهِ ..~

أَخًــبِــأَرُڳِ أُخّــــيٌ ؟؟ أًنً شَــــأِء أٌلَلٌه بٌــــخٌــــيَرِ وً بَــ صُــــحّـــــهٌ وِ عًـــــأُأُفٌـــــيِــــهٌ ...

أَلُمِۇووضًـــوّ۶ـ

جِمّيُــلّ و فٌــيَُ قِــــمًـة أٌلِــرّوّعِـــــة !!

فـمٌنّ ڳَــرمٌ أَلٌلًهّ ۶ـلِيَنًأٌ صَــبرّهَ ۶ـلًى أَلِــذُنَب مًنَأَ وِفًرٌحّــه بًعّوَدِتٌنأٌ وٌحُبّــهُ لُتّــوَبتنأَ فَبعّدُ أُنَ أٌمّهَلَنأُ

لًلًتلٌذُذً بٌـمَأُ يًـــۇوهِمًنّأِ أٌلُشٌيُطّــأِنً أَنًــهّأِ لّــذٌة يِـعَقبهَأٌ نِـــدّمّ و وحًسَــرُة أُبُــــدٌلَنأِ بِأًلًلّذُة أَلِحٌــقِيقًيِة

فٌى أِلُرِجّـــوَعَ أِلَى ڳُنـــفٌ أِلِرّحُــمـة أِلٌأَلِهُـــيَة وِأَلٌتَــحَصّنِ بّقَـــوًة أًلَمِحــبَة أَلُرِبُــــأًنّيًة ..

و رِبُمُأِ ڳّـــأًنِ أِلِـــذًنُــبً بّــلِأٌء فّيٌــهً رًحَمِة وونَعٌــمَة أَذًأِ ڳَأٌنِ سٌبـبِأُ فّى يُقًظَــتِنّأُ لُأًنِــه يـؤدُى فَى

أٌلِنِــهٌأٌيٌة أَلٌى تُــوًبَتــنُأً أِلّتًــى يِفٌــرًحً بّهٌــأَ خِأِلّــقنــأً ..

فّلَأَ تتــأِخٌرِ عِلِى مًـــوَلّأَڳٌ فلا ينبغي انٌ تــخجلُ و تِــقّــولُ لَنّ يًغًــفًرِ ذُنِبَى فًأٌنِڳِ بَــذُلٌڳِ تِعّطٌــلَ

صًــفٌة أَلّتِــوَأُبَ أَلُغُفٌـــأُرِ وِتُشّڳًڳُ فّى قّوّلُهِ :

(( أٌنُ أُلًلُهِ يَــغَفِرّ أُلٌــذُنّوُبُ جٌمَيِعّأِ أُنُهً هُوً أُلَغَفَـــۇۈۉرِ أُلًــرًحٌيَمِ ))..

وّ رٌبُــيُ يَعٌــطِيٌــڳٌ أُلًــفِعَــأُفَــيَــهُ وجَــــزِيًتّ خَــــيرٌأًٌ عًــلًى طًــــرًحًڳّـ هٌــذَأٌ ،،

وٌجِعِـــلَهِ أَلّلَهٌ مًثٌــــقِأٌلِ لَــڳَـ فّيَ مٌيَـــزٌأَنُ حَسَنأًتڳُـ ..

وَفِيِ أًنِتُظٌـــأِرّ مًوٌأُضًيِعًڳً أَلُقّـــأٌدَمَة , وِ تِمِ ( تَقِيُمًڳً ۇ شٌڳًرَڳّ )..

دٌمًـــتُِ فٌيُ حَــفّظً أِلِـــرَحٌمُـنَ ،،

┋ ✗

كيفك أخي الغالي ؟ إن شاء الله كون بخير وصحة وافية

ما شاء الله مواضيعك جميل جدا وعجبتني كلها

واليوم أشرت إلى أمر مهم جدا وهو أنه لا أحد يأمن على نفسه من الذنوب

والذنب لا مفر منه إلا بالتوبة

وإن التساهل بالذنب ذنب

وقد إستفدت من هذا الحديث الذي أقرأه لأول مرة

"ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا

إن المؤمن خلق مفتنا تتوابا نسيا إذا ذكر ذكر"

أخي الغالي إذا تسمحلي بملاحظة على موضوعاتك بشكل عام

هو أنك تكتب في بداية الموضوع كلام معين

وبعدها تبدأ بالمقدمة التي فيها

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجو أن تبدأ بالبسملة على الأقل كبداية للمواضيع

لأن النبي صلى الله عليه وسلم

قال

((كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر ))حسن لغيره

حاول أن تجعل مواضيعك التي تكون في القسم الإسلامي على الأقل
بدأ بالبسملة ثُم اكتب ما تشاء بعدها

أرجو أن لا أكون قد أزعجتك

---

التعديل الأخير تم بواسطة lady chi ; 03-20-2013 الساعة 06:55 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك يا أخي وجزاك الله خيراً ...
بخصوص هذا الحديث و الاحتجاج بمثل ذلك على تهوين خطر الذنوب احتجاج باطل بلا شك وهو من حيل النفس الأمارة بالسوء ومن ألاعيب الشيطان وغروره، وفي ذلك جهل بحق الله وأمن مكره، فإن الاستخفاف بالذنب خطأ كبير.

قال ابن القيم: وقال الفضيل بن عياض: بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.


حديث الفينة بعد الفينة لا يحتج به سندا
حتى ولو صحصحه الألباني رحمه الله رحمة واسعة

وهو بهذا يقرر بأن الذنوب لا تفارق المؤمن فإما أن يمارس المؤمن الذنب مرة بعد أخرى
نظرا للعادة التي اعتاد عليها في ممارسته لهذا الذنب
وإما أن تكون ممارسة الذنب هذه مستمرة من دون فترات باقية متلبسة به حتى يموت.

وهذا يخالف جملة كبيرة جدا من آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة
كما يخالف الواقع والحق والحقيقة وبذلك يصور الذنوب وقد أحاطت بالمؤمنين شاءوا أم أبوا ؟؟

قال تعالى (( وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْوَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ {74} وَالَّذِينَ آمَنُواْ مِن بَعْدُ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ مَعَكُمْ فَأُوْلَـئِكَ مِنكُمْ وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ))

لا نكران من وجود الفتنة للمؤمنين وغيرهم – ولا نكران من وجود التوبة – ولا نكران من وجوب النصح والتذكير ولكن النكران من قولهم (لا وجود لمؤمن لا يمارس الذنوب – وكافة المؤمنين يمارسون الذنوب فمنهم من يمارس الذنوب بشكل متناوب دائم – ومنهم من يمارسها بشكل دائم حتى يموت) -
ثم تأتي جملة ثانية أخرى: (إن المؤمن خلق مٌفْتَنَّاً توابا نَسِيَّاً إذا ذُكِّرَ ذَكَرَ)
مفتنا) بالتشديد، أي ممتحنا يمتحنه الله بالبلاء والذنوب مرة بعد أخرى والمفتن الممتحن الذي فتن كثيرا ( توابا نسيا إذا ذكر ذكر)أي يتوب ثم ينسى فيعود ثم يتذكر فيتوب ... )

جاء في لسان العرب: أَفْتَنْتُه إِفْتاناً فهو مُفْتَنٌ وأُفْتِنَ الرجل وفُتِنَ فهو مَفْتُون إِذا أَصابته فِتْنة فذهب ماله أَو عقله وكذلك إِذا اخْتُبِرَ قال تعالى وفتَنَّاك فُتُوناً.
اللهم عرفنا بنعمك علينا بدوامها لا بزوالها يا رب.
والسؤال الذي يتبادر: من أي صنف كان الصديق أو بكر رضي الله عنه؟ هل كانت ذنوبه من النوع الذي يأتيه الفينة بعد الفينة أم هو من النوع الذي لا يفارقه فقد مارسه حتى فارق الحياة؟؟؟ - أم أن الصديق أبا بكر لم يكن مؤمنا؟؟؟ أم أنه حينما كان يمارس ذنبه تم تذكيره فتاب – ثم عاد لذنبه وتم تذكيره فتاب – أم هناك نص يستثني أبا بكر من هذا الحديث ؟!!

ڪيفك أإخِ‘ـي . . ؟ عَسسـآأڪك تَكونــ بخيييير ۈ صحه وسللآمه

موضوعك جدآآ رائـ‘عع . .

على اڷـمذنب ان يتـۈب الى الله لآآنــ لڷذنۈب عواقب وخيمة،

وأخطاراً جسيمة في الدنيا والآخرة،

ۈمن عواقبها في الدنيا: أنها سبب من أسباب زوال النعم، وحلول النقم . .

ۈقال تعالى: {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ...} سورة الرعد(11)،

ۈإن آڷذنۈب سلسلة في عنق العاصي لا يفكه منها إلا الاستغفار ۈالتوبة، ۈالإنسان بطبعه الذي خلقه الله تعالى عليه خطَّاء يقع في الذنۈب،

ۈيهفو بين الفينة والأخرى كما في الحديث: (كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون)،

لذلك أمر الله عباده

ۈحثهم على كثرة ذكره ۈاستغفاره، ۈالتوبة إليه سبحانه،

ۈالالتجاء إليه في كل حال: في العسر ۈاليسر،
فقال جل شأنه: {وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ}(غافر:55)،

جَزاڪكِ اللهُ خَيرًا ۈ جَعل هَـہذا المَوضُوع فِي مَۈازِين حَسسنَاتِڪ ،،

ثم {التقيم / الشكر}،،

في انتظار مـۈۈاضيعك القادمة ,

تمنع الردود السطحية بالقسم

وعليكم السلام ورحمة الله

أكيد موضوع رائع ومميز جداً ..>

الذنب أمر صعب على الأنسان لا يستطيع تحمله يوم القيامة أمام ربة سبحانة وتعالى ولكن نستطيع أن نكون في أتم راحتنا أتعلمون متى يوم تتوب الي رازق وخالقكِ رب الأكوان سبحانة وتعالى فقط أسجد لرب وقل يا الله يا الله عبد تآآآآءب ناداك أترده وترد صادق توبتي حاشاك ترفض تآآئباً حاشاك ..< سبحان الله ما أعذب هذه الكلامات ..<فقط لا تيئس من رحمة الله فرحمتة سبحانة وتعالى وآآآسعة ولاكن كيف نبادر رحمة الله هل بالذنوب والمعاصي لا بل بالطاقعة والأنقياد لآوامره سبحانه وتعالى عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى: (يا ابن
آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني
غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) .

السـلام عليكـم ورحمـة الله وبـركـاته ~

فعــلاً لا يـوجد إنسـان على وجـه الأرض لا يُذنـب
بـل هنالك أناسٌ للأسـف لا يعترفـون بذنبٍ أذنوبـه
فالبـعض منهم قـد يتمادى وينكـر ذلك

ولكن هنالك من يسارع في التوبـة والإستغفـار وذلك أفضـل

.....
اللهم إغفر لنـا خطايانـا ونقنـا من ذنوبنـا كما يُنقـى الثوب الأبيـض من الدنـس


---
فعـلاً تُشكـر على موضوعك الـرائـع‘‘

السـلام عليكم ورحـمة الله وبركـاتة
يعطـيك العافية اخي الكريم
على هذا الكلام الراائع
بالفعل فرحمة الله وسعة كل شئ
فإاذا ارتكب الانسان ذنوب
كثيرة ثما ثاب إلى الله واستغفر
تمحى .ز سبحانك يالله

قال تعالى: (استغفروا ربكم ثم توبوا إليه
يمتعكم متاعا حسنا)

وقال تعالى: (ماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم
وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)

صدق الله العظيم

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل جد .. جزاك الله خير ..
إبداع صراحةً ..

ولكن .. صحيح أن الخطأ مجبول عليه بني آدم .. إلا أنه لابد أن يستحي من الله !

لا ننظر إلى صغر المعصية .. ولكن للنظر إلى عظم من عصينا

ما ننحرم من جديدك المميز
شكري وتقديري ~