لماذا تنتشر بيننا

السبب واضح بعض الاشخاص يستغلون الاحاديث الضعيفة والمكذوبة لمصالحهم الشخصية

هناك احاديث ضعيفة ومكذوبة ماتدخل العقل مثلا ( اذكرو محاسن موتاكم ) حديث ضعيف ولايدخل في العقل يعني من هذا الحديث ان الرسول يذكر بالخير لكل ميت حتى لو مجرم لا مرة جنازتان الاولى ذكروها بخير الرسول صلى الله عليه وسلم قال وجبت مرة جنازة ثانية الناس ذكروها بشر الرسول قال وجبت

يعني القذافي مات مجرم وقتل مئات الالف من الشعب اليبي نذكره بخير لا

افضل شيء لاتجنب الاحاديث الضعيف هيا الاستدلال بالقران قبل الاحاديث وبعدها نستدل باالاحاديث

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخبارك غلاتي...؟

حقاً آلأفه التي لا زال عالمنا الاسلامي يعاني منها

الا وهي انتشار الاحاديث المكذوبه والضعيفة الاسناد

اولاً علينا ان نكون على علم بالاسناد الصحيح او الجيد من الحديث

وايضاً هنالك الرواة الثقاة الذين يكونون معروفون في كتب الاسناد

في العالم الرقمي الان

هنالك الكثير لا يريد البعض ان يعاني في البحث عند وصوله حديث مشكوك في امره

ولذلك يقوم بالارسال مباشرة

ولانه يقول لأجل الخير بين الناس

وليته يعلم انه يساهم في نشر السم الذي يتواجد فيه

فلماذا لا نعطي بعضاً من الاهتمام لهذه المسأله الدينيه المهمه

فقد قال صلى الله عليه وسلم ( من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار )

وحتى لا نشترك في هذا الامر العظيم بنشرنا لأحاديث لا نعلم من اين جائتنا

علينا التأكد من المواقع الموثوقه لصحة الحديث والتي تبين المكذوب من الضعيف

http://www.dorar.net/

موقع استفدت منه كثيراً في معرفة الاحاديث المكذوبه

اسأل الله ان ينفعني واياكم به

بارك الله فيك

أخ/ WaNDeR

بارك الله فيك ،أعجبني ماذهبت إليه ،واستأذنك التعليق والإضافة على النقطتين الأولى والثانية :


أجل شباب الأمة مُستهدف من الخارج ،والداخل ،بل وجد من بني جلدتنا من يتبنى الأفكار الغربية بحذافيرها ويريد تطبيقها على كل شيء ، بحجة أن الدنيا تغيرت وتطورت ،نسي أن هذا الدين هو الدين الذي رضيه الله لأمة محمد ،وهو مناسب لكل زمان ومكان ،وشامل لكل شيء


خذ مثال:

اللبراليين : هؤلاء -في اعتقادي- أشد خطراً من المجسوس حتى

للأسف الأغلبية منهم تجدهم من بلدك ويتكلمون العربية ،ويدينون بدين الإسلام ،لكن للأسف لو جلست مع أحدهم مرة واحد ودار بينكما حوار عن أي مسألة في الدين ،لسمعت عجب العُجاب (تشربوا حضارة الغرب وأفكارهم بخيرها وشرها) ،وأكثرهم حاصلين على شهادات علمية ولهم مكانه بالمجتمع ،إلا أن أفكارهم مسمومة
،والعلم بلا دين ومنهج صحيح لاينفع ،فـ آخر الإنسان قبر ،ثم حساب وجنة أو نار - والعياذ بالله -



وعدم تصديق الشباب للأحاديث هو بالضبط مايريده الأعداء ؛ يريدونهم متخبطين تائهين
ثم يتفلتون من دينهم قليلاً قليلاً ..


وللأسف هناك جماعة ظهرت لها فترة من الزمن يطلقون على أن أنفسهم القرآنين

هؤلاء يقولون: نحن نكتفي بما ورد في القرآن ،ولانحتاج للسنة



سؤال ..


القرآن الذي تأخذون وتستشهدون به نُـزّل على من ؟؟


أليس الذي نزل عليه القرآن هو نفس الشخص الذي لا تريدون اتباع أقواله وأفعاله


صلوات الله وسلامه عليه وسلم

صدق من قال:((عش دهراً ترى عجباً))



[اللهم أحفظ شباب المسلمين من كيد الأعداء ،واجعلهم متمسكين بكتابك
وسنة نبيك محمد- صلى الله عليه وسلم-

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


أخي/ الجنرال


جزاك الله خير على مشاركتك ، وأتفق معك في الشق الأول من كلامك فقط


سـ أوضح لك لما :


بالنسبة لحديث الجنازتين هو صحيح ثابت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم -



إنه مر بجنازةٍ ، فأثنوا عليها بخيرٍ ، فقال : ، وجبت ، ومر بأخرى ، فأثني عليها بشرٍ ، فقال : وجبت .

وفي روايةٍ كرر : وجبت ثلاثَ مراتٍ ، فقال عمرُ : يا رسولَ اللهِ ، ما وجبت ؟ فقال رسولُ اللهِ ، : هذا

أثنيتم عليه خيرًا وجبت له الجنةُ ، وهذا أثنيتم عليه شرًا وجبت له النارُ ، [أنتم شهداءُ اللهِ في الأرضِ].



الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: شرح الطحاوية - الصفحة أو الرقم: 378
خلاصة حكم المحدث: صحيح.



عن أبي الأسوَدِ أنَّهُ قالَ : أتيتُ المدينةَ فوافيتُها وقد وقعَ فيها مرضٌ ، فَهُم يموتونَ موتًا ذريعًا ،

فجلَستُ إلى عُمرَ بنِ الخطَّابِ فمرَّت بِهِ جَنازةٌ فأُثْنيَ علَى صاحبِها خيرًا ، فقالَ وجبَت ، ثمَّ مُرَّ بأُخرى

وأُثْنيَ على صاحبِها خيرًا فقالَ عمرُ وجبَت ، ثمَّ مُرَّ بالثَّالثةِ فأُثْنيَ عليها شَرًّا فقالَ عمرُ وجبت فقالَ

أبو الأسوَدِ : ما وجبَت يا أميرَ المؤمنينَ ؟ قالَ : قُلتُ كما قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ :

أيُّما مُسلمٍ شَهِدَ لَهُ أربعةٌ بخيرٍ ، أدخلَهُ اللَّهُ الجنَّة ، قالَ : فقُلنا : وثلاثةٌ ؟ فقالَ : وثلاثةٌ فقلنا واثنان

فقال واثنانِ قالَ : ثُمَّ لم نسألْهُ عنِ الواحدِ .


الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: علي بن المديني - المصدر: مسند الفاروق - الصفحة أو الرقم: 1/242
خلاصة حكم المحدث: لا نحفظه إلا من هذا الوجه وفي إسناده بعض الانقطاع وهو حديث حسن الإسناد إن كان من أبي الأسود




وإذا أردت التأكد بنفسك لابأس :

http://www.dorar.net/hadith?skeys=%D...A&st=a&xclude=


أما ما استشهدت به ؛أعتقد من كان بقلبه إيمان وعدل لن يشهد بالطيبة والخيرية لمن لا يستحق ،وإن وجدوا فهم قليلين - مجرد رأي-





أموله .. الله يسعدك


أتفق مع كل ما طرحتيه بارك الله فيك وشكرا لمداخلتك