القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم) |
#1
|
||||
|
||||
| وجوب برّ الوالدين |
بسم الله الــرحمن الـرحـيـم الـسـلـــآم عـلـيـكـم ورحـمـه الله وبــركــاته اسعد الله صباحكم \ مسائكم , اهلـآ وسهاـآ ومرحبـآ بكم kawaii-005 كيف حالكم اخباركم اخوتي الكرام ؟ ان شاء الله طيبين وبخير وفي آفضل حال يا رب الوالدين انهم اكثر من يستحقو الاحترام والتقدير هم من نجدهم دائمآ معنآ يسعون دائمآ آن نكون الــآفضل يتحملون كــــل شـيء في الحياة من اجلي\اجلك هم السعادة الحققية التى دائمآ نجهل اننا نملكها لذالك نقدم لكم اليوم موضوع عن ( وجوب بر الوالدين ) فل نبدآ الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وبعد: فيقول الله تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً ) [سورة الإسراء: 23، 24]. الوالدان، وما أدراك ما الوالدان . الوالدان: اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان... الوالد بالإنفاق، والوالدة بالولادة والإشفاق. فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد، وجعل للوالدين نعمة التربية والإيلاد. يقول حبر الأمة وترجمان القرآن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: ثلاث آيات مقرونات بثلاث، ولا تقبل واحدة بغير قرينتها: 1/ (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) [سورة التغابن: 12]، فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لم يُقبل منه. 2/ (وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ) [سورة البقرة: 43]، فمن صلَّى ولم يُزكِّ لم يُقبل منه. 3/ (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ) [سورة لقمان: 14]، فمن شكر لله ولم يشكر لوالديه لم يُقبل منه. ولأجل ذلك تكررت الوصايا في كتاب الله تعالى والإلزام ببرهما والإحسان إليهما، والتحذير من عقوقهما أو الإساءة إليهما، بأي أسلوب كان، ومن الوصايا: ـ قول الله تعالى: (وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً) [النساء: 36]. ـ وقوله سبحانه: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً) [العنكبوت: 8]. ـ وقوله جلَّ وعلا: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)[لقمان: 14]. فوضَّحت هذه الآيات ما للوالدين من جميل عظيم، وفضل كبير على أولادهما، خاصة الأم، التي قاست الصِّعاب والمكاره بسبب المشقة والتعب، من وحامٍ وغثيان وثقل وكرب، إلى غير ذلك مما ينال الحوامل من التعب والمشقة. وأما الوضع: فذلك إشراف على الموت، لا يعلم شدته إلا من قاساه من الأمهات وفي سُنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء التأكيد على وجوب بِرّ الوالدين والترغيب فيه، والترهيب من عقوقهما. ومن ذلك: ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " رِضَا الرَّبِّ في رِضَا الوالدين، وسخطُه في سخطهما" رواه الطبراني في الكبير، وصححه العلامة الألباني. وروى أهل السنن إلا الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: جاء رجلٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: جئتُ أبايعك على الهجرة، وتركتُ أبويَّ يبكيان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "اِرجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما ". وروى الإمام أحمد في المسند وابن ماجة - واللفظ له - عن معاوية بن جاهمة السُّلَمي أنه استأذن الرسول صلى الله عليه وسلم في الجهاد معه، فأمره أن يرجع ويَبَرَ أُمَّه، ولما كرر عليه، قال صلى الله عليه وسلم: "ويحك .. الزم رِجلها .. فثمَّ الجَنَّة". وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ! من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمّـك"، قال: ثم من؟ قال: "أمّك"، قال: ثم من؟ قال "أمّـك"، قال ثم من؟ قال: "أبوك". وهذا الحديث مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر، وذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع، فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها، ثم تشارك الأب في التربية، وجاءت الإشارة إلى هذا في قوله تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ) [لقمان:14]. وصحَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " ثلاثةٌ لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترَجِّلة المتشبهة بالرجال، والدَّيوث. وثلاثةٌ لا يدخلون الجنة: العَاقُّ لوالديه، والمدمن الخمر، والمنّان بما أعطى " رواه النسائي وأحمد والحاكم. وروى الإمام أحمد بسند حسن عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم بعشر كلمات قال: " لا تشرك بالله شيئاً، وإن قتلت وحُرِّقت، ولا تَعُقَّنَّ والِدَيك، وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك.." إلى آخر الحديث. وكما أن بِرَّ الوالدين هو هديُ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فهو كذلك هدي الأنبياء قبله قولاً وفعلاً، وقد سبق بيانُ هدي نبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم في ذلك من قولِه، أما من فعله صلى الله عليه وسلم: فإنه لما مَرَّ على قبر والدته آمنة بنت وهب بالأبواء حيث دُفِنت - وهو مكان بين مكة والمدينة - ومعه أصحابه وجيشه وعددهم ألف فارس، وذلك عام الحديبية، فتوقف وذهب يزور قبر أمه، فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي - وأبكى من حوله، وقال: "استأذنتُ ربي أن أستغفر لها فلم يأذن لي، واستأذنته أن أزور قبرها فأذِنَ لي، فزوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة " رواه البغوي في شرح السنة، وأصله في صحيح مسلم. وهذا إبراهيم خليل الرحمن أبو الأنبياء وإمام الحنفاء عليه السلام يخاطب أباه بالرفق واللطف واللين - مع أنه كان كافراً – (إِذْ قَالَ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنكَ شَيْئاً) [مريم:42] وهو يدعوه لعبادة الله وحده، وترك الشرك، ولما أعرض أبوه وهدد إبراهيم بالضرب والطرد، لم يزد على قوله: (سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً) [مريم: 47]. وأثنى الله على يحيى بن زكريا عليهما السلام فقال تعالى: (وَبَرّاً بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّاراً عَصِيّاً) [مريم: 14]. ومن دعاء نوح عليه السلام : (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا تَبَاراً) [نوح:28]. إلى غير ذلك من أقوال النبيين عليهم السلام التي سجَّلها كتاب الله تعالى. وهكذا كان السلف الصالح من هذه الأمة أحرص الناس على البر بوالديهم . ومن ذلك: أن أبا هريرة رضي الله عنه كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه فقال: السلام عليك يا أماه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله وبركاته، فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيراً، فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيراً. أما عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقد طلبت والدته في إحدى الليالي ماء، فذهب ليجيء بالماء، فلما جاء وجدها نائمة، فوقف بالماء عند رأسها حتى الصباح، فلم يوقظها خشية إزعاجها، ولم يذهب خشية أن تستيقظ فتطلب الماء فلا تجده. وها هو ابنُ الحسن التميمي رحمه الله يهمُّ بقتل عقرب، فلم يدركها حتى دخلت في جحر في المنزل، فأدخل يده خلفها وسد الجحر بأصابعه، فلدغته، فقيل له: لم فعلت ذلك؟ قال: خفت أن تخرج فتجيء إلى أمي فتلدغها. أما ابن عون المزني فقد نادته أمه يوماً فأجابها وقد علا صوتُه صوتَها ليسمعها، فندم على ذلك وأعتق رقبتين. ولبر السلف صور عديدة، ومواقف كثيرة يطول ذكرها، والمقصود الإشارة إلى نماذج من برهم. ولو نظرنا في أحوالنا لوجدنا التقصير الشديد في بر آبائنا وأمهاتنا، ولربما وقع من البعض العقوق، نسأل الله العفو والسلامة. وعقوق الوالدين له صور عديدة ومظاهر كثيرة قد تخفى على بعض الناس، ومن ذلك: أن يترفَّع الابن عن والديه ويتكبر عليهما لسبب من الأسباب، كأن يكثر ماله، أو يرتفع مستواه التعليمي أو الاجتماعي ونحو ذلك. ومن العقوق: أن يدعهما من غير معيلٍ لهما، فيدعهما يتكففان الناس ويسألانهم. ومن العقوق: أن يقدم غيرهما عليهما، كأن يقدم صديقه أو زوجته أو حتى نفسه. ومن العقوق: أن يناديهما باسمهما مجرداً إذا أشعر ذلك بالتنقص لهما وعدم احترامهما وتوقيرهما. وغير ذلك. قد يتجاهل بعض الناس فضل والديه عليه، ويتشاغل عما يجب عليه نحوهما، ألا يعلم ذلك العاق أو تلك العاقة أن إحسان الوالدين عظيم وفضلهما سابق، ولا يتنكر له إلا جحود ظلوم غاشم، قد غُلقت في وجهه أبواب التوفيق، ولو حاز الدنيا بحذافيرها ؟!.. فالأم التي حملت وليدها في أحشائها تسعة أشهر، مشقة من بعد مشقة... لا يزيدها نموه إلا ثقلاً وضعفاً، ووضعته كرهاً وقد أشرفت على الموت، فإذا بها تعلّق آمالها على هذا الطفل الوليد، رأت فيه بهجة الحياة وزينتها، وزادها بالدنيا حرصاً وتعلقاً، ثم شغلت بخدمته ليلها ونهارها، تغذيه بصحتها، وتريحه بتعبها، طعامُه دَرُّها، وبيته حِجرها، ومركبه يداها وصدرها، تحوطه وترعاه، تجوع ليشبع، وتسهر لينام، فهي به رحيمة، وعليه شفيقة، إذا غابت دعاها، وإذا أعرضت عنه ناجاها، وإن أصابه مكروه استغاث بها، يحسب أن كل الخير عندها، وأن الشر لا يصل إليه إذا ضمّته إلى صدرها أو لحظَتْه بعينها. أفبعد هذا يكون جزاؤها العقوق والإعراض؟! اللهم عفواً ورُحماً. أما الأب... فالابنُ له مَجْبَنَةٌ مَبْخَلَة... يَكَدُّ ويسعى، ويدفع صنوف الأذى بحثاً عن لقمة العيش لينفق عليه ويربيه، إذا دخل عليه هش، وإذا اقبل إليه بش، وإذا حضر تعلق به، وإذا أقبل عليه احتضن حجره وصدره، يخوف كل الناس بأبيه، ويعدهم بفعل أبيه. أفبعد هذا يكون جزاء الأب التنكر والصدود ؟ نعوذ بالله من الخذلان. إن الإحباط كل الإحباط أن يُفاجأ الوالدان بالتنكر للجميل، وقد كانا يتطلعان للإحسان، ويؤملان الصلة بالمعروف، فإذا بهذا الولد - ذكراً أو أنثى - يتخاذل ويتناسى ضعفه وطفولته، ويعجب بشأنه وفتوته، ويغره تعليمه وثقافته، ويترفع بجاهه ومرتبته، يؤذيهما بالتأفف والتبرم، ويجاهرهما بالسوء وفحش القول، يقهرهما وينهرهما، يريدان حياته ويريد موتهما، كأني بهما وقد تمنيا أن لو كانا عقيمين، تئن لحالهما الفضيلة، وتبكي من أجلهما المروءة. فليحذر كل عاقل من التقصير في حق والديه، فإن عاقبة ذلك وخيمة، ولينشط في برهما فإنهما عن قريب راحلين وحينئذ يعض أصابع الندم، ولات ساعة مندم. أجل، إن بر الوالدين من شيم النفوس الكريمة والخلال الجميلة، ولو لم تأمر به الشريعة لكان مِدْحَةً بين الناس لجليل قدره، كيف وهو علاوة على ذلك تُكفَّـر به السيئات، وتجاب الدعوات عند رب البريات، وبه تنشرح الصدور وتطيب الحياة ويبقى الذكر الحسن بعد الممات. اللهم اغفر لنا ولوالدينا، وارحمهم كما ربونا صغاراً، واجزهم عنا خيرما جزيت به عبادك الصالحين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه. الي هنا نهاية الموضوع والذي نتمني ان يكون قيم ومفيد لي \ ولكم وللجميع فل نستغل الوقت ونسعي خلف رضي الوالدين فالجنة تحت اقدامهم وتحياتي لكم ودمتم بخير التعديل الأخير تم بواسطة justice-gfx ; 03-28-2015 الساعة 10:33 AM |
03-28-2015, 11:21 AM | #2 |
مشرف القسم الترفيهي
عضو فريق تلبية الأنمي رقـم العضويــة: 301667
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 74,762
نقـــاط الخبـرة: 17835
|
رد: | وجوب برّ الوالدين |
كيفك أخي الغالي Injustice ... ان شاء الله بخير وعافية طريقة طرح وشرح الموضوع كافية ووافية شكرا جزيلا لك أخي والذي تحدثت به عن وجوب بر الوالدين والتحذير من عقوقهما قال تعال (( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا )) فرضا الله تبارك وتعالى في رضاهما وسخطه عزوجل عند سخطهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( رضا الله من رضا الوالدين )) نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه جزاك الله خيرا وإن شاء الله في موازين حسناتك تقبل مروري البسيط والمتواضع في أمان الله ورعايته التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 03-28-2015 الساعة 11:24 AM سبب آخر: الوساام .. |
03-28-2015, 06:49 PM | #3 |
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 183303
تاريخ التسجيل: Feb 2013
العـــــــــــمــر: 29
الجنس:
المشـــاركـات: 36,405
نقـــاط الخبـرة: 8694
|
رد: | وجوب برّ الوالدين |
.
. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله جميييع اوقاتك اخي جستس اخبارك واحوالك...؟ اتمنى لك دوام العافية موضوع جمييل حقآ بكل ما تعنيه الكلامات بر الوالدين من اساس الحياة فـ الوالدان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان... الوالد بالإنفاق، والوالدة بالولادة والإشفاق. لا يسعنى الحديث عن فضلهم لانها حقآ نعمة من الخالق لخلقة... و وجوب بَر الوالدين فرض علينا وليس خيار أتيح لنا إختياره نتمنى من الله ان يديم لنا النعم ... وان يغفر لوالدينَ لما تقدم من ذنبهم وما تأخر شكرآ لك اخي على الموضوع والتذكير الجميل...جزاك الله خير الجزاء . . ودي التعديل الأخير تم بواسطة мємσяу ; 03-31-2015 الساعة 04:30 PM |
03-29-2015, 02:26 PM | #4 |
رقـم العضويــة: 238839
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 19,218
نقـــاط الخبـرة: 1385
|
رد: | وجوب برّ الوالدين |
كيفك....اخي ......Injustice..ان شاء الله بخير امم..وجوب بر الوالدين......امر لانقاش فيه الطاعة وتقديم...الاحترام ....الكامل لهما...دائماً وابداً في قوله تعالى: (( وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا))سورة الإسراء وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل: ((أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة على وقتها، قيل: ثم أي؟ قال: بر الوالدين، قيل: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((رضا الله في رضا الوالدين، وسخط الله في سخط الوالدين)) خرجه الترمذي اسأل الله انا يتقبل منا بر الوالدين............. وانا يحفظهما...دائماً وابداً.......................... مشكور اخي موضوع....اكتر من رائع.... ومميز...جزاك الله كل الخير ...والأجر............ اتمنى لك النجاح الدائم ....... تحيتي وسلامي.........لجميع....... التعديل الأخير تم بواسطة justice-gfx ; 03-29-2015 الساعة 05:27 PM |
03-29-2015, 02:37 PM | #5 |
عالم يملئه الغموض ~
رقـم العضويــة: 295247
تاريخ التسجيل: Dec 2013
العـــــــــــمــر: 34
الجنس:
المشـــاركـات: 44,815
نقـــاط الخبـرة: 15033
|
رد: | وجوب برّ الوالدين |
شكرا لك اخي Injustice على هذا الطرح الراقي والقيم أشكر مشرفي القسم الاسلامي فردا فردا على ما قدموه لإخراج هذا الموضوع بهذه الحلة الجميلة . . لن أتكلم كثيرا في أمر وجوب بر الوالدين! قال تعالى: [وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً] هذا يكفي لتبيان هذه الوجوبية ومقدار أهميتها رفعت الاقلام وجفت الصحف أتمنى لك التوفيق في قادم أعمالك ان شاء الله في امان الله ورعايته التعديل الأخير تم بواسطة Kakashi Taicho ; 03-29-2015 الساعة 05:30 PM سبب آخر: سبب أخر |
03-31-2015, 06:10 PM | #6 |
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 307078
تاريخ التسجيل: Feb 2014
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 18,004
نقـــاط الخبـرة: 4568
Skype :
|
رد: | وجوب برّ الوالدين |
السلام عليكم
كيفك أخي إن شاء الله بخير ؟! موضوع رائع و جميل و خاصةً أن هناك الكثير من الأشخاص العاقين لوالديهم في هذه الأيام . لو حملنا أبوينا على ظهرنا طول فترة حياتنا لما وفينا حقهم ! يا رب أغفر لهم و أرحمهم اللهم قدرنا على طاعتك و إرضاء و الدينا أشكرك على الطرح الجميل جزاك الله كل خير في آمان الله أخي التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 03-31-2015 الساعة 06:50 PM |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع | وجوب برّ الوالدين |: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[الأمير محمد بن سلمان يفتتح ندوة دور جمعيات التحفيظ في إعداد القيادي الناجح] | نبضة@ | حول العالم من هنا وهناك | 2 | 10-19-2011 06:51 PM |
وجوب الحج | ابوعبدالكريم | القسم الإسلامي العام | 2 | 11-28-2010 11:51 PM |
وجوب حفظ الأوقات | ابوعبدالكريم | القسم الإسلامي العام | 1 | 09-12-2009 03:01 AM |
وجوب صيام رمضان وبيان فضل الصيام وما يتعلق به | ابوعبدالكريم | القسم الإسلامي العام | 1 | 08-29-2009 10:44 PM |
كود مقاطع من خطبه .. رووووووعـة .. أين نخوة المسلمين .. كلنا غزة .. | العاشق 2005 | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 0 | 01-06-2009 06:41 PM |