.: النادي الادبي الانيماتي :.

* النادي بالاصل افكار او خواطر عامة بنكهة الانمي او غيره من الميديا "انيميشن" .. لذا ليس نقاشا او تقريرا ..
+
تسعدني مشاركتكم =)

( متجدد ) + ( قابل للتحديث ) !

:

:: توجيه لمن يرغب بالمشاركة ::

يتم طرح فكرة او خاطرة لفتت انتباهه .. احيانا يكون الانمي مصدر لالهام وافكار جديدة .. بل هو مصدر للمعلومات والثقافة والغرائب والحقائق الغير متوقعة ..

هذه الفكرة قيد التجربة وارجو من ادارة العام السماح بها فانا لا اعرف ان كانت ستكون بتلك الجمال او الجدوى .. وقد يتم اضافة مقاطع يوتيوب ومنوعات ..

:

=)

::1:: حياة ساحرة ::1::



:

"كم انت يائسة .. هل آلمك ضعفك امام قسوة البشر ؟!"



مدي لي يدك .. لما لا تكوني ساحرة ؟!



ما رأيك الان .. اولست افضل .. اجمل .. اقوى ؟؟



ما هذا اين انا .. اين هذا المكان المظلم ؟

إنه حيث ولدتي من جديد .. انه الظلام الذي لم تكوني ترينه لكنه لطالما دائما ما كان موجودا .. جمالك سحرك هو من سيضيئه .. فلتنطلقي يا ساحرتي نحو النجوم ..

قالت بسعادة وهي تتامل حلتها البهية : حقا ؟! اخيرا لن اعاني الضعف بعد الان .. ساصنع عالمي الخاص ..

لكن وحشة الظلام حولها اقلقتها : هل ساظل وحدي ؟

-- لا هناك ساحرات اخريات ستكوني معهن صداقات .. او بالاحرى لا خيار لك غير ذلك ..

:

لم تمضي لحظات حتى ظهر وحش .. ارتعبت بالبداية لكنها في نهاية المعركة اكتشفت كم هي رائعة قوتها ..

استمرت المعارك بينها وبين مخلوقات الظلام .. ولازالت تبحث عن صديق او انيس ..

الى ان وجدتهم اخيرا .. صديقة بعد اخرى !



قاتلوا معا ..

ولكن جاءت مفزوعة بعد ذلك اليوم الدامي : صديقتي .. صديقتي لقد تم التهامها امامي !! .. التهمها الظلام ولم اتمكن من فعل اي شئ لها ..!!



-- انها غلطتك .. لم تكوني قوية كفاية ..

قوتي تزداد مع ذلك قوة الظلام تزداد ايضا .. بدأت المعارك تطول وبدأت أنفاسي تتقطع .. اخبرني لما اصبحت الامور حزينة هكذا ..!!



نظر اليها بوجهه الجامد من التعابير وتركها غارقة في دموعها المليئة بالتوتر .. انها دموع مختلطة بالفزع تخرج بصعوبة والم .. هل بكاء الساحرات مؤلم هكذا ؟!

:

ومر يوم اخر ومعركة جديدة من سلسلة المعارك التي لا تنتهي ..

لتعود وحيدة هذه المرة تماما .. !

لقد فقدت الجميع .. لما بقيت انا الوحيدة حية ؟!

نظر لها بجموده المعتاد : اتريدين استعادتهم .. لما لا تسافري عبر الزمن .. اولستِ ساحرة ..؟ يمكنك القيام باي شئ ..

لم تجد خيارا سوى تصديقه .. وسافرت مجددا ومجددا في اعماق الماضي ..



لكن في كل مرة تنتهي الى نفس المأساة .. لم تتمكن من انقاذ اي واحدة منهن .. بالكاد تمكنت من حمل جسد احداهن وهي تنزف بين يديها حتى الموت !



لم تعد الدموع ذات معنى .. لم تجد سوى حياة الهروب للماضي ومشاهدة ذات النهاية المأساوية كل مرة ..!



:

لا اريد ان اكون ساحرة بعد الان .. اعدني الى عالمي فهو لا يختلف كثيرا ..! ليس هذا ما وعدتني به !!

-- لم اعدك بشئ .. لقد كان خيارك .. كما لا يمكنك العودة .. لكن يمكنني ان احقق لك امنية مقابل ان تضحي بحياتك وتتحولي الى وحش ظلامي ..

عندها ضحكت بجنون : اكون ساحرة او اكون وحشا .. انني بالنهاية مجرد قاتلة لا جدوى من وجودها .. اذاً فلتحقق امنيتي التي لا تفارق كوابيسي ؟

-- تمني ما تريدين .. ايا كانت امنيتك ستتحقق ..

قالت بكل ثقة ويأس : اتمنى ان تُقتل كل الساحرات قبل ان تولدن .. !



:

*مقتبس من madoka magica

وعليكم السلام ورحمة الله
الفكرة جميلة أخي ولكن مكانها في قسم الألعاب الكتابية
وليس القسم الأدبي لذلك تنقل إليه
بالتوفيق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة αηιмσ кυη

وعليكم السلام ورحمة الله
الفكرة جميلة أخي ولكن مكانها في قسم الألعاب الكتابية
وليس القسم الأدبي لذلك تنقل إليه
بالتوفيق

وعليكم السلام ورحمة الله

وشكرا لنقله للقسم المناسب فقد احترت اين اضعه =)

ونورت الموضوع انيمو كن

السلام عليكم

أرجو منك ان تشرح طريقة اللعبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصاامت

السلام عليكم

أرجو منك ان تشرح طريقة اللعبة

اممم هي ليست لعبة هي خواطر ومعلومات عامة استعرضها مع صور انمي .. نوعية جديدة من المواضيع .. حاولت احطها بمنتدى الانمي العام لكن لا يسمح لي بالمشاركة ولا اعرف السبب .. حاولت احطها بنقاش الانمي نفس الكلام .. حطيتها بالقسم الادبي جابوها هنا ..

انت ايه رايك سعادة المشرف ؟

أرى أن عنوان الموضوع أدبي وكان يجب أن يكون في القسم الأدبي

لكن بما أنه تم نقله من القسم الادبي فلا بأس

*ويمضي يوما آخر *



كيف يمكن أن يحدث هذا !

رحيل بلا وداع

شيء ما يهمس في أذني



لقد بدأت اللعبة

]

ان تختار الصمت لأن الكلمات ما عادت تترجم حجم الألم الساكن في أعماقنا
وبين من يسكت كلماتنا ويقتل في داخلنا مفردات الحياة ليس لشيء
سوى سلطة منحها إياه القدر فارق كبير فالأول إختيار والثاني دمار....

في كُلّ محطّة تَحتاج أن تكُون وحيداً لِـ لَحظات !



فالوحده توقظ بداخلِنا ضمائرُنا



فـ ” نتذكّر أخطائنا ” لِـ ” نتُوب عنها