|
#1
|
||||
|
||||
![]() ~~~~~~~~~~~~~~~
الأختلافُ شعورٌ صعب، غضاً للبصر أإن كان سلبياً أم إيجابياً. كثرةُ الأسئلة مُهلكة لسائِلها، وكثرةُ التفكير مُتعبة لصاحبها. ممممم كافي فلسفة ![]() أمقتُ هذه النفس المُتعطشة للأجوبة، المُتعطشة للأمتياز فيما تريد، غير الراضية بما تملك. لا أخفي شعور ندمي، ولكنني مُؤمن بوجودِ فائدة خفيَّة خلف إدراكي(كالعادة). هُناك قصة جميلة تُناقش هذه العِلَّة. أعلمُ أنَّه مثال بسيط ولطيف -سبب المدونة- وإنما قد يدل على ماهو أعظم. بحس حالي مجنون أحيانا ![]() ![]() أذكر كلام أستاذ أكرهه كتير(عسى ينذكر بالخير ![]() ![]() بعد هاد الكلام الفاضي كله، شو الحل؟ مدري ![]() ![]() سؤال آخر أطرحه لنفسي أحيانا(كذاب: دائماً) ما هو الأحساس الذي تشعر به ويُخبرك: الآن يجب عليك التدوين؟ أتكلم عن نفسي، فتحت مُنتدى شفته ملل كالعادة، سكرته، رجعت فتحت المنتدى(تذكرت يوجد مدونة!!) فكرت لو أكتب شي جديد، شفت حالي قرفان(كالعادة) قمت سكرت المُنتدى، رجعت فتحت المُنتدى(أنت مجنون شي؟ ![]() كالعادة أسئلة كتير بدون أجوبة، <~ بكفي خلص فهمنا كلامك الغريب، بعرف كلام غريب ومالي راضي عن نفسي. ع ذكر المدونة، ما توقعت أبداً وجود أشخاص يهتمون بعُجَّز المُنتدى ![]() ![]() مُلخص هذه المُشاركة الطويلة وغير المُفيدة عن سبب أفتتاح المدونة(قمت بتكبير الخط في حال كُنْتَ ممن يشعر بالملل بُسرعة ![]() بالتفكير بشكل إيجابي ممكن تفيدني المدونة بلغتي العربية ![]() ![]() بالإمكان تجاهل ما بين القوسين لجعل الرد محترم أكثر ![]() ~~~~~~~~~~~~~~~ |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|