إمسكوا أقلامكم وإربطوا الأحزمة

وفي الباص:
الذئاب صارت تهاجم الحافلة بقوة وتعالت أصوات الفتيات بالصراخ

المعلمة : إسمعوا سدوا النوافذ زجاج النوافذ لن تحمل الذئاب

إذ بذئب يكسر النافذه ويدخل

سمع تاكوزا صوت الصراخ وترك الأكل وذهب مسرعاً

أترك الباقي للي بعدي

يذهب تاكوز مسرعا بسرعة فائقة لكي يصل بالوقت المناسب و عندما وصل إلى الباص قفز مسرعا و كسر النافذة و طعن الذئب بخنجر صغير كان معه :1::1::1: المهم جيفا الذي كان يهاجمه الذئب شكر تاكوز لإنقاذه من الذئب المتوحش

وش رايكم بالقصة :1 (42)::1 (42)::1 (42):
المهم شكرا لأخوي الوفي على طرح هذا الموضوع الرائع

مشكوووور على الموضوع الحلو

كان خنجر تاكوزا مصنوع من الحجر مربوطاً بقطعة خشب

المعلمة وهي تبكي: تاكوزا أين كنت؟

تاكوزا: كنت أتمشى

ثم فجأه تراجعت الذئاب وهي تعوي من الخوف فخرج دب من الغابه

تاكوزا أغلق الباب بسرعة

الدب يكسر الحافلة ....

أترك الباقي للي بعدي ههههههه

موضووع رائع

بشارك فيه..اليوم بعد الفطووور ان شاء الله

لانه ابوي بيقتلي وينهي قصتي..

و الشكر لكاتب الموضووع..سلمت يداك

بانتظار جديدك

ههههههههههههه

ثم كسر الدب الباب وقام بخطف المعلمه
وهرب بها إلى الجبل الأخر وكان هذا الجبل

طويلا جدا جدا لا يمكن لضعفاء أن يتسلقوه <<راحت اللغه

المهم وكلهم خائفون ثم تقدم شخص

..................

أترك الباقي للذي بعدي

لا أخوك إنت رمنسي بالمرة

إقراها زين

ودخل الدب وعندها سقط من يد فتاه طعام به سمك فهم الدب فأكله وذهب

أما شيدا : آآآآآآآآآآآآآآآه إني لا أشعر بساقي وإلتفت فلم يرى ساقه

في تلك الأثناء صارت العصافير تغادر المكان وتصرخ بقوه

إذ بأفعى تتقدم نحوا الحافله فخرجوا الطلبة وإنبطحوا تحت الحافله

أترك الباقي للذي بعدي

وبعد لحظآآت من الخوف والقلق,,
قآربت السآعة الثآآلثة فجراً,,

قآآم ثلآثة من الطلبة بتهدئة الطلآب وطلبوآآ منهمـ الجلوسـ دآآخل الحآآفلة ,,

بينمآآ يقومون هم بإبعآد تلكـ الأفعىآ ,,
جرى الطلآب والأفعى تتبعهمـ وحآآولوآ تضليلهآ لكن من دون جدوى ,,

فيـ تلك الأثنآآء كآآن شيدآ وآقفاً بصعووووبة فلم يلحظووه واصطدموآآ به ولم يبآلوا وأكملو الجري,,


واللي بعديـ يكملـ البآقيـ,,


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ,,
تشكرآآت علىآ الروآآية الحلوووه,,

تحيآآآآآآآتيـ,,
ليـ عودة لأكملـ,,

بعدما إسطدموا بشيدا سقط وتدحرج إلى أن إرتطم بشجرة فسقطت علية ديدان تمتص الدم وتتغدى علية

شيدا واجه صعوبة في نزعها إذ أنها تنزع مع الجلد وصل أصدقائنا غلى الدب فرئى الأفعى (كان مع صغاره) فقتل الأفعى

في تلك الأثناء عالجت كيما الذئب وعند بلوغهم من المخرج أغلقت الصخور المخرج

بانتضار التكمله من إلي بعدي