قسم الأدب العربي و العالمي هو للمنقول من الشعر والنثر، والقصص والروايات مع الالتزام بشروط النقل الموضحة بموضوع القوانين |
#1
|
||||
|
||||
كلمات بين الامل والصمت الحزن ..........
حينما تفقد القدرة على المسير..
حينما تعجز أن تبكى لشد ما استنفذت دموع أحزانك حينما يساور روحك الذبول وتشعر بأنك تسير نحو طريق قد بهتت ملامحه ولم تعد قادراً على بذل المزيد بل أنك بدات تشك هل ما أسير نحوه هو طريقي الصحيح ام لا؟! حتى || الزهور || تخشى ان تخدعك أشواكها فتحذر منها اكثر وتزفر أواه قد فاضت جروحي ! مهما بدا ذاك مؤلماً لا تتوقف عن المسير اطلب العون من رب هذا الكون ابحث عن مواطن القوة في ذاتك واستخدمها وأصلح مواطن الضعف فيها ... لا تستمع لكلمات المحبطين ممن حولك تذكر ذاك الهدف البعيد الذي تتطلع اليه ابتسم ولو كان القلب يقطر دماً وتتساقط روحك دمعاً وتتهاوى مشاعرك ألماً مهما بدا الظلام شديداً , فالنور سيتعدى حدود عالمك لا محالة || يارب || ها هي لحظات السحر, ولحظات روحانية تستجيب فيها دعوة الداعِ فيارب حقق لكل قلب يدعوك أمنيته وأنر دربي بحبك ورضاك وحقق لي ما أرجوه عاجلاً , انت اعلم بمرادي وتعلم كم تتوق الروح له , كم ستسعد بتحقيقه .. البعض يعتاد الحزن حتى يصبح سمةً مألوفة لديه يحرسه ليل نهار ! لا يفارقه حتى في ساعات فرحه , فهو كالهواء يتنفسه , لا حياة تدوم بدونه لكن ماذا لو كان الحزن حزنين , بل أحزان , وماذا لو تراكم دمعٌ على دمع ؟! أنا لا أرثي نفسي , فمازال بين جنباتي قلبٌ ينبض لكنه نبضٌ قد وهن , ذبلت زهوره قبل أن يزورها موسم الربيع ... قديماً كنت أصف حزني بالشتاء القاسي اما الآن أظنه ربيعُ حزن دائم ؟! فهو مزهر بالألم دوماً , يتجدد في كل حين , وله ألوانٌ شتى !! أما روحي فهي لوحةٌ باهة لا يزينها سوى ذاك الربيع الشجي ! اشتقت لتلك المساءات التي كانت تحرس سمائي بها نجومُ دعوات والدي المتتابعة تلك المساءات رغم ما كان بها من معاناة إلا انها أفضل حالاً من أيامي هذه اشتقت لإحساسي بطفولته رغم المشيب الذي أثقل كاهل ظهره اشتقت لبعض سنوات من عمري قضيتها بين قدميه وليتني قضيت بينها ما تبقى من عمري كذلك كم هو مثير للسخرية أن نصطنع اشتياقاً للفرح , بينما تجر أقدامَنا الذكرى حيث أرض كستها أشواك الرحيل !! كم هو مثير للشفقة حال قلب تتناقض فيه معاني الفرح والحزن من يروه يصفوه بالكلمتين في آنٍ واحد ؟ ولا يعلمون أنه موطن أحزانٍ , على ضفافه يبدو الألم فاتناً , وفي سمائه يبدو الجرح _ بنزفه _ أكثر روعةً من شفق الشمس في لحظات الغروب هكذا نحن نرى أنفسنا , حينما يتملكنا العجب بما نملك ؟! وهذه حالي , بت أُعجب بحزني , فقد ألفته وألفني باتت كلماتي تصافح يداه كل مساءٍ بحرارة تذيب الجليد وبتُ أتغنى بمعزوفة أوجاعي , علّها ترسم على ملامحي ابتسامةً اشتقت لها ( صادقة) منذ سنين أيها الراحل : في بعدكـ ~ لا أفتقد زهرة شبابي فحسب بل حتى تعجز يداي عن لمسها وهي ذابلة ! لم أكن احسب بأن الحزن الذي رافقني طيلة عمري منذ ان تفتحت عيناي على هذه الحياة لا يساوى شيئاً امام هذه اللحظة الملأى اشتياق لا يساوي شيئاً امام المرار الذي يعتصر فؤادي آه يا ربي ما أصعب تجتمع الأحزان على قلب أنهكته الآلام رباه لا تتركني في دنيا لا يعرف فيها أشباه البشر سوى الانانية والطمع والقسوة لا أطلب شيئاً , إلا ان تتركو هذا القلب وشانه دعوه يمارس طقوس الحزن وحده دعوه يسكن فلك الوحدة وحده تعلم يا أبي لم اجد أشد ألماً على القلب من احتضار الروح , والقلب مازال ينبض في لحظات الأحزان بينما كنت في غفوة تصارع فيها أحلامي رغبة اليأس في التربع على عرش أمنياتي أيقظتني صافرة الإنذار في محطة الأمل لتخبرني بأن الصراع مستمر ؛ [ وقوة عزيمتي واصراري وثقتي بحكمة الله هم من سيحددون النتيجة !!] أتناول خيوط النور علُي أغزل ثوباً من أمل تتشح به بقايا أمنياتي الذابلة فتمضي الأيام تلو الأخرى , ومازلت نحو طريقي أمضي ~ ذات يوم ~ { ... تعثرت قدماي ببقايا حجارة من يأس استمر نزف جرحي مؤلماً , حاولت ان أقف , فازدادت آلامي ...كلما ارتفعت قليلاً لأقف زاد الألم أكثر ... لكنني حينما اعتدلت وهممت للوقوف أجبرت قدماي على احتمال الألم أكثر , لأبدو أكثر قوةً ... *** ذات يوم ~ { كنت أمسك قلمي لأنتزع منه حروف الأمل انتزاعاً ففاجأتني ممحاة أحزاني , تزيل عن صفحاتي حتى بعثرات قلم في الرمق الأخير من أنفاسه , لم أجد سوى كفاً يرتفع للسماء يدعو الله أن يفرج كربي وينتزع اليأس من روحي انتزاعاً *** ذات يوم ~ { عزمت اقتفاء أثر النجوم علُها تأخذني حيث نهاية لهذا الكون , فأخبيء أحلامي أحفظها بعيداً عن أرض تسقيني الغمام علقماً هناك رأيت سلالٍ مدفونة بين الرمال كُتب على كل منها [ حُلم انتهت مدة صلاحيته قبل أن يعود صاحبه لموطنه في عالم الأرض ] حينها أدركت أنّ الهروب من المواجهة لن يزيد الحلم إلا انكساراً *** ذات يوم ~ { تشبثت يداي بحبل ذائب يُدعى وهم وهباء , كانت قوة جذبي إليه أكثر بكثير من قوة احتماله , فأيقنت الإنهيار لا محالة لكنني تركته قبل أن يوقعني أرضاً فهبطت روحي بسلام وقوفاً ... *** ذات يوم ~ { توسدت الدمع , لكن لم تذق عيناي إلا السهر ولم تزرني تلك الأحلام الوردية حتى حينما اصطنعت النوم فأخذت أفتش عن بقايا تلك الأحلام , في ذاكرتي الخاوية ~ إلا من آلام الأمس, الخاوية ~ إلا من لحظات إنكسار , الخاوية ~ إلا من ذكريات ملؤها الجرح ... فلم أستغث إلا بالغد ؛ فأدركت ان الاحلام الوردية لا تبقى وردية إلا حينما نسقيها بندى التفاؤل بالغد ,,, *** ذات يوم ~ { أخذت على عاتقي أن أحمل هموم أحدهم , كي لا تعاني أعينهم رؤياها تنعكس من جبينهم على مرايا قلبهم , أتعبني ثقل الحمل , اقترب علّي أتوسد كتفهم فآجأتني يمناهم بطعنة كادت أن تقتل قلبي لكن السهم نفذ ليعود من حيث أتى , فأيقنت أن بعض الطعنات تقتل فينا جزءاً [ من طيبة القلب ] لتحيي جزءاً آخر [ القوة وتحمل صدمات الحياة ] *** ذات يوم ~ { تحسست بقايا قلب كان أقصى حدوده سماء سابعة في فضاء الحياة لكنهبعد صعقة قوية انغلق على نفسه حتى كادت بقاياه ان تتشقق وتتفتت وتذرها رياح اليأس إلا أنني أبصرت نوراً من تلك السماء السابعة , يتسلل في خلايا جسدي يحييها من جديد , فينبت الحب في قلبي ليحيي كل معنى للحياة ... تقابله نظرات عيناي تمتد نحو الأفق ... تسأل الشمس أن تمنحني من نورها المزيد ... *** ذات يوم ~ { وفي أسوأ لحظات انكساري , أهدتني الأقدار قلباً بحجم الكون يحتوي قلبي بكل ما به من جروح لم يمد يده لي فحسب , بل أهداني الروح والعمر , والقلب ~ فأيقنت حينها أنه مثلما للحياة صعقات وانكسارات كذلك للحياة هدايا وعطاءات , لكنها لا تساوي شيئاً أمام ملاكٍ حارس , تهديه لي في لحظات انكسار ذات يوم ~ {... ربما كان الامس, ربما هو اليوم , ربما هو الغد ... وتمضي أيامي ... حينما تبعدك الأيام عنهم بإرادتها ........لا بأرادتهم ولا بإرادتك بقسوتها لا بقسوتهم بمعاكستها لظروفكم لا بضعف إرادتهم... حينما يمزق الهجر جدران قلوبهم , يغزوها بنيران الحيرة والحرمان ستجبرهم خطواتهم المثقلة على أن يلتمسوا طريقاً إليك ... يبحثوا في ذاكرتهم عن عنوانك الذي سرقته رياح الخريف من بين يديهم ليجدوا فيك موسمهم فيهربون من شتائهم حيث دفء لقائك ... يهربون إلى منفى أحزانك انت وإن كان الطريق إليك محفوفاً بأشواك تمزق أقدامهم تدميها جرحاً حينها سيصلون إليك مثقلي الخطى ظمأى ... لن ترويهم إلا نظرة من عينيك , وإن كانت مَلأى بندى العتاب وإن كانت مثقلة بدموع الحسرة على رجوعهم المتأخر وإن كانت عيناك حينها ملأتها معاني البؤس لكثرة ما عانيت منها طويلاً أقول لك , امنحهم نظرةً صامتة طويلة ملؤها أنفاس الحنين ... ليس لأنك ستتنازل عن كبرياءك في حضرتهم.. لكن !! لأن العناء الذي شرّد روحهم الممزقة في صحراء الحرمان هو أكبر من أن تقسو عليهم بكلماتٍ يلفظها لسانك ولا يعنيها قلبك ... حينما يكون البشر ضحية ظروف الوقت , أو قسوة من حولهم يكون حالهم أشبه بحال من تاهت روحه في رمال اشتدت بها الريح في يوم عاصف تتوه , وتعاني الفراق... وحينما تهدأ العاصفة يكون قد أثقل القلوب العناء... فلا يؤخذ بكلمات أحدهم لانه سيكون حينها مغيب عن الواقع ... تُلجم قلبه الحيرة كما توقف لحظة الصمت عقارب الساعة في إدراك من يحياها ... أيتها القلوب الكسيرة التي أظمآها صيف الحرمان // حاولي أن تداوي جروحكِ بصمت , إياكِ وكلماتٍ تخدش صورتكِ بعد رجوعهم..., فتبقى مطبوعةَ بذاكرتهم , ليصبح الندم على اللقاء أشد عذاباً من ساعات الفراق التي سبقته ... أيتها القلوب التي اعتادت الوفاء في زمن عانى فيه الأوفياء غربتهم... وشكى الطُهر تلك الأيادي الملوثة التي نالت من عفافه... كوني كما أنتي استمري نحو طريقك المزين بألوان الربيع , لكن حذاري خدش قلبٍ يمضي في طريقه إليكي في لحظات لقاء بعد طول حرمان وغياب... يكفيه ما يعاني أثناء المسير فهي في إدراكه لحظات احتضار... لكن لا تنسي أن الزمان لن يعود للوراء , فقط ابتسمي وداوي جرح غيابهم ورجوعهم المتاخر بصمت! مع كل اشراقة حنين على ضفاف أرشيف ذاكرتي , أحاول أن أقترب أكثر من بقعة ضوء ذات يوم كانت في ناظري قرص شمس لم ينتهي نوره من الإشراق البتة, لكنه مع الوقت بدأ يبهت ويذهب شيئاً فشيئاً عن سماء تلك الذاكرة , ليعلن الظلام في نهاية الأمر انتصاره على تلك الصفحات التي كانت ذات يوم ملونة بألوان الربيع ... مازلت مأخوذةً بذاك النور الذي لف ذاكرتي ذات مساء , ومازال الأمل يتردد صداه على مسمعي ... سماء الأمنيات من فوقي مازالت ملبدةً بالغيوم , أحاول أن أشيها بقليل من رياح الصبر وعواصف الرغبة بالحياة , علها تُسقط تلك القطرات على صحراءٍ عطشى زادها حر الغياب بؤساً وجفافاً , لكن تلك الغيمات يشتد احتدامها أكثر وأكثر ... وكأنها تخبرني بأن موعد الحصاد لم يحن بعد , ومازالت أمام تلك الغيوم المثقلة بماء الشتاء أراضٍ واسعة لتمنحها الري والحياة من جديد , أما أرضي الجافة فهي بحاجة لمزيد من ساعات شتاء يكسوها الانتظار , في لحظاتي هذه تمنيت لو أمسكت بمعول أو مطرقة لأهشم بها رؤوس كل الساعات التي في هذا الكون ... أو حتى منحت أمنياتي مزيداً من لهيب اشتياقي للغد علّ تلك الأمطار تسقط لتزهر ما طال انتظاره ؟ ومع كل لحظة انتظار تنتهي على عتبة الرحيل , ألتمس منها مزيداً من الصبر , وأعلم أن تلك الغيوم ما كانت تتأخر في ميلاد أمطارها إلا لتتيقن من صدق حاجتي إليها ... رغم أجواء الشتاء المليئة بضجيج الرياح وعواصف القهر المسافرة عبر سماء الأمنيات إلا أن ثمة هدؤ لم أعهد مثله من ذي قبل خيّم على ملامحي وبقايا جرح غائر تجاوز حدود الجسد لينخر عظامي نخراً ... هدؤ سرق مني ذاك النور وحبسه في ثنايا غرفة زجاجية محكمة الإغلاق ... فأراه يتخبط متمرداً لكن بلا ضجيج وبلا صراخ , فترتسم الضحكات على محيى كل من يراه ... ولا يعلمون أن الهدؤ الذي يملا أرجاء المكان تماماً كما هو حال شكواي لكل من في الأرض... ما هو إلا صمت مرسوم في صورة وهم تماماً كما هو حال مئات صور مصلوبة على جدار الزمن من يراها في لحظة التقاطها لحظة ابتسام يظن أن تلك الابتسامة مؤبدة الحضور على ثغر صاحبها ولا يدري أن صاحبها الآن ربما يحيا مغموساً بالألم وما كانت ابتسامة إلا لحظة صراخ في مهب الريح لم تتجاوز اللحظة ومن بعدها لا همسات ولا أنفاس ولا ألم بل رحيل بعد صراع أودى بصاحبه لمدارج السقم ومازلت أقلب أرشيف ذاكرتي , ومازال[ النور] في أنظارهم هادئاً حد الملل , ولم يدركوا انه حبيس الصمت ~ وإحكام الإغلاق عليه .... تراه الزمن أم أشباه البشر أم ضعف إرادة منا لا أدري لكن ما يدعو للعجب , هو أن تتجرع مرار الهجر والحرمان ساعات طويلة بعد أن فارقت الظروف بينك وبين شخص غالٍ على قلبك... ياه , كانت أيام قاسية , في لحظة انهارت بها أحلام بنيناها في سنوات ... وتشاء الأقدار لجرح المجروح أن يخف مع مرور الوقت ... وعندما أسعفته الأقدار وحاولت أن ترسم ابتسامة ذابلة على وجهه تفاجئه الحياة بأن من باعدت بينه الأقدار , يعاني الألم وقسوة زمان لا يرحم يلازمه الهم في ليله ونهاره , أصبح الحزن ميناءه ومرساه حياته التي ظنناها قصر ملييء بالسعادة ما كانت إلا ألماً وعذاباً يخفيها عنك كي لا تتعذب لعذابه ؟ لكن صمته يطول , فتضيق به الدنيا أكثر, ليصل لقمة جبل الإنهيار , فلا يجد غيرك يبوح له بعذاباته يخبرك أن لحظة الوداع التي فارقت بينكما مازال جرحها غائراً في أعماقه يخبرك ان تلك السعادة التي يراه الجميع بها ما هي إلا تمثيلاً مازال قلبه معلقاً بك , يتمنى لو يعود الزمن للوراء قليلاً , كي يبذل جهداً أكبر في تغيير المسار كي يبذل جهداً أكبر لكسر حاجز الفراق الذي صنعه البشر بينكما وتبقى أنت في حيرتك معلقاً , وأصبح عذابك عذابين عذاب الحيرة وعذاب الألم لألمه وألم آخر هو جرح قلب لا ذنب له ... إنني اليوم أجدني أحمل حملاً كبيراً من المتاعب , لم أقدر على صياغة شجنه في حروف إنه أكبر من حجم لغتي التي اعتدت كتابتها أكتب وأكتب وأترك كلماتي حبيسة ملفاتي وجهازي , ... شعرت بحاجة للبوح لكن صمتي كبلني , فلم أجد سوى مدونتي , ربما أجد فيها متسعاً لبعض كلماتي البائسة! لا أدري حتى متى أبقى في تخبط , وحيرة .... حتى متى أبقى حبيسة عجز وقيد لم يحن موعد انكساره بعد وأتساءل أيتغير المسار لما كانت النفس تتمنى لكن خذلتها إرادة البشر وقسوتهم وجبروتهم ... أم تستمر الأمور في مشوارها, فيكون انكسار أحدنا ضريبة استعجاله ولربما هي عدالة من القدر لصالح قلب ذاق مرار الإنكسار , هو قلبي الذي اعتاد أن يكون ضحية واليوم هو يرى أمام عينيه المرار الذي شعر به ليالٍ طويلة يملأ ذاك القلب لكن والله // ألمه يعذبني أضعافاً وأضعاف // في لحظات كان طرف آخر يبدأ صفحة جديدة في حياته !!!لمَ يعود الزمن ليفتح الجروح؟ ما أفعل وكيف أتصرف ؟ أأمنحك قسوة منحتها لي ذات يوم بغير ارادتك؟ ام أهون عليك جراحك فتتعلق بمركبي أكثر وتعود الجراح حيث موطنها لتتعذب القلوب مجدداً \\ ومازال لوجع القلب بقية , وللحرف الشجي ألحاناً تشدوها الجراح ~ حينما أمتزجت حروفي بدموعي ودمي عانقتها ريشتي بأنكسار لتمثل حال كلمات أبكاها وأدماها الزمن القاسي . |
10-14-2010, 04:48 PM | #2 |
عاشق محترف
رقـم العضويــة: 11782
تاريخ التسجيل: Jul 2009
العـــــــــــمــر: 29
الجنس:
المشـــاركـات: 350
نقـــاط الخبـرة: 10
|
رد: كلمات بين الامل والصمت الحزن ..........
لا تنتظري السعادة لكي تبتسمي
بل ابتسم كي تأتيك السعادة عندما تشعرين بحزن في قلبك طال أمده فيه فاطرديه بابتسامة عريضة في محاياك انظري إلى الدنيا بنظرة جميلة تريها جميلة ولا مثيل لها لا أقول لك اكبت حزنك في قلبك بل أخرجيه ولا تبق منه شيئا فالحزن لا يبقى إلا اذا كبته إن لم تجدي أي أحد بجوارك فانظري للمرآة وحدثيها فلهذا أثر كما لو انك تكلمين شخصا ما أعلم أنك ستقولين بأني مجنونة ولكن صدقيني وافعلي ما قلته فلن تعلمي بأنه صحيح حتى تجربي بنفسك قرص العسل:1 (68): |
10-14-2010, 06:35 PM | #3 |
انا ملكية خاصة ^^
رقـم العضويــة: 18703
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الجنس:
المشـــاركـات: 18,251
نقـــاط الخبـرة: 38
|
رد: كلمات بين الامل والصمت الحزن ..........
الهوكاج الرابع
لا تركني ,,, ولا تحزني ,,, فالكلماتُ تربكني ,,, والحروفٌ تلاحقني ,,, هنا وجدتُ نفسي ,,, لا أمتلكُ حرفي ,,, والقلمُ بيدي ,,, رجفت أناملي ,,, وإهتزت أوصالي ,,, الحرفُ ينادي ,,, والقلب يناجي ,,, أنتِ اعلنتي ,,, وهنا أشكو همي ,,, تحياتي ,, ملك القلوب |
10-14-2010, 08:24 PM | #5 |
Nf95
رقـم العضويــة: 46658
تاريخ التسجيل: May 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 11,030
نقـــاط الخبـرة: 42
|
رد: كلمات بين الامل والصمت الحزن ..........
لا اعرف ماذا اقول كلمات رائعة ومعبرة جدا
تخترق القلوب وتقر العيون وانا اقف عاجزا عن الرد مشكور |
10-14-2010, 10:55 PM | #7 |
وريث black revenger
|
رد: كلمات بين الامل والصمت الحزن ..........
ابتسم ولو كان القلب يقطر دماً وتتساقط روحك دمعاً وتتهاوى مشاعرك ألماً
يا رب أسألك أن تحفظ من أحب من كل شر و سوء |
11-16-2010, 11:07 PM | #10 |
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 61897
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 8,287
نقـــاط الخبـرة: 38
|
رد: كلمات بين الامل والصمت الحزن ..........
جيان
ترتيل كلامي جميل التبس مع اخاديد شوقكي وحنينكي البليغ الى الحبيب ...تثنين كل دروب الصبر والشوق والحب له ويؤذيكي ماكان منه خافت راجف ... سطرتي حروفااا جميله رائعه اخذتني لعالمي الوحيد ...عالمي الجميل برفاهيه حبيبي الغالي وهسماات ساحره رائعه بكل اشكالها .. قد تلونت بها الصفحه الجميله .. تحياتي لذالك القلم المبدع والروح الطيبه صديقك مهند |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع كلمات بين الامل والصمت الحزن ..........: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
يقدم لكم ( الالم )اليوم افضل اربعة مسلسلات ولكل واحد مقاطع | aimn.m.12 | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 114 | 01-14-2011 01:49 AM |
على شواطئ الامل ..كلمات ولا اجمل | Tomoya | القسم العام | 8 | 09-21-2010 02:50 PM |
بعض الحزن يحييك ..و بعض الحزن يميتك | Hitman | القسم العام | 6 | 07-01-2010 10:52 AM |
لعاشق الحزن :ثيم الحزن | العاشق 2005 | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 2 | 02-22-2010 01:57 PM |
جروحي والصمت | دمعه قهر | القسم العام | 3 | 08-20-2008 12:35 AM |