قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة قسم خاص بجميع المواضيع المحذوفة و المُكررة والتي لاتنطبق على الشروط والقوانين والتي لا شأن لها في أي قسم من أقسام المُنتدى |
![]() |
#2 |
أخشىُ ، !!
رقـم العضويــة: 64858
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الجنس:
![]() المشـــاركـات: 13,905
نقـــاط الخبـرة: 345
|
![]() السلام عليكم
كيفكـ؟! ان شآء الله تمآآآآآم سلمت آنآملكـ عـ الموضوع الرـآئع لاتحرمنـآ من ـآبدـآعكـ وتميزكـ وودي~ |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 29328
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الجنس:
![]() المشـــاركـات: 1,479
نقـــاط الخبـرة: 18
|
![]()
مششاءالله × مششاءالله
مبببدع الموضوع فيي قمت الروووعه و ربي يعطييك العافييه وسلمت يداك التي طرحت فأبدعت !! اوتا-تشان |
![]() |
![]() |
#4 | |
.....
|
![]() اقتباس:
السَلامُ عَليكُم ورحَمة الله وبَركَاته
شخَبارك عَزيزي Lazord Adem ؟ إن شَاء الله بخِير أُعَجُبتُ بطَريقة كِتابة المَوضوع و طَريقة تعَبيرك الله يعَافيك في أمَان الله |
|
![]() |
![]() |
#5 |
شخصية هامة
![]() رقـم العضويــة: 57284
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الجنس:
![]() المشـــاركـات: 9,664
نقـــاط الخبـرة: 935
|
![]()
السلآم عليكم
كيفك اخي مهند موضوعك يعني تقريباً مكآنه العام ليس الإسلآمي ملاحظات : 1_ علي بن ابي طالب رضي الله عنه وليس عليه السلآم مُنطبق عليه الحسن رضي الله عنه 2_ تفسير الأيه ليس كمآ ذكرت التفسير فيه اختلاف من العلماء قوله تعالى : " وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة " أي اطلب في أعطاك الله من الدنيا والدار الآخرة وهي الجنة ، فإن من حق المؤمن أن يصرف الدنيا فيما ينفعه في الآخرة لا في التجبر والبغي . قوله تعالى : " ولا تنس نصيبك من الدنيا " اختلف فيه ، فقال ابن عباس والجمهور : لا تضيع عمرك في ألا تعمل عملاً صالحاً في دنياك ، إذ الآخرة إنما يعلم لها ، فنصيب الإنسان عمره وعمله الصالح فيها . فالكلام على هذا التأويل شدة في الموعضة . وقال الحسن و قتادة : معناه لا تضيع حظك من دنياك في تمتعك بالحلال وطلبك إياه ، ونظرك لعاقبة دنياك . فالكلام على هذا التأويل في بعض الرفق به وإصلاح الأمر الذي يشتهيه . وهذا مما يجب استعماله مع الموعوظ خشية النبوة من الشدة ، قاله ابن عطية . قلت : وهذان التأويلان قد جمعهما ابن عمر في قوله : احرث لدنياك كأنك تعيش أبدا ، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا . وعن الحسن قدم الفضل ، وأمسك ما يبلغ . وقال مالك : هو الأكل والشرب بلا سرف . وقيل : أراد بنصيبه الكفن . فهذا وعظ متصل ، كأنهم قالوا : لا تنس أنك تترك جميع مالك إلا نصيبك هذا الذي هو الكفن . ونحو هذا قول الشاعر : نصيبك مما تجمع الدهر كله رداءان تلوى فيهما وحنوط انظر لمن ملك الدنيا بأجمعها هل رراح منها بغير القطن والكفن قال الن العربي : وأبدع ما فيه عندي قول قتادة : ولا تنس نصيبك الحلال ، فهو نصيبك من الدنيا وياما أحسن هذا . " وأحسن كما أحسن الله إليك " أي أطع الله واعبده كما أنعم عليك . ومنه الحديث : " ما الإحسان ؟ قال أن تعبد الله كأنك تراه " وقيل : هو أمر بصلة المساكين . قال ابن العربي : فيه أقوال كثيرة جماعها استعمال نعم الله في طاعة الله . وقال مالك : الأكل والشرب من غير سرف . قال ابن العربي : أرى مالكاً أراد الرد على الغالين في العبادة والتقشف ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب الحلواء ، ويشرب العسسل ، ويستعمل الشواء ، ويشرب الماء البارد .وقد مضى هذا المعنى في غير موضع . " ولا تبغ الفساد في الأرض " أي لا تعلم بالمعاصي " إن الله لا يحب المفسدين " 3_ اذا صليت على النبي عليه الصلآة والسلآم وآل البيت اتمنى منك ذكر الصحآبه معهم لانهم اصحاب النبي عليه الصلآة والسلآم 4_ موضوعك فيه لخبطه في الكلمات او المحتوى فيه لخبطه من التفسيرآت الخأطئه وايضاً ليس محدد هل هو حب في الله او مآذا . 5_ اذا عن الحب فما في مثل الحب في الله هو اللي مستمر في حياتك وفي مماتك اما حب غير هذا مصيره في النسيآن فقط وآمر آخر من النساء التى قطعن ايديهم ليس حباً بل دهشه من الجمآل . واشكرك واتمنى تأخذ في النقاط الخمس في أمان الله . |
![]() |
![]() |
#6 | ||||||
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 61897
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الجنس:
![]() المشـــاركـات: 8,287
نقـــاط الخبـرة: 38
|
![]() أهلا أخي فواز ..ألحمد لله بخير وأنت اقتباس:
وبمجمل هذه مسميات تطلق على خيره أصحاب ألرسول فكيف بأبن عمه علي أبن أبي طالب والحسن والحسين أيضأ وتقدر أن تكتفي بذكر أسماؤهم لأن ألتاريخ يعرفهم أكثر مما نعرفهم اقتباس:
بالنسبه للأيه الكريمــه أنا أخذتهأ من باب توجيه الفرد ألى تطلعه في الدنيأ أي أرشاده فرب ألعالمين وبصريح ألقرأن ألكريم هو هدايه وأصلاح قبل كل شيء ودحض ألمفاهيم القديمه وألجاهليه ألتي سادت ألمجتمع ..ولحد ألان بل أزدادت في الوقت الحاضر أي كثرت ألمساوئ ألا أن الايه الكريمه تحوي أكثر من معنى ..وهذا ماقادني ألى الاتيان بها والتفسير صحيح ولا يقبل نقاش ..بل واظح للعيان الحمد لله اقتباس:
والله يأخي ألحياه تجارب لنأ من تجارب السابقين والاحقين أيضأ .. فلباس ألدنيأ ليس بدائم وأنمأ ألسعي وراء مرضاه الله هو ألخير والرشاد اقتباس:
تم ..وأله ألطيبين ألطاهرين اقتباس:
أعتقد وضعت كل ألموضوع في الخاتمه كيف لك أن تصف ألله ..هل تراه ..هل تسمعه ..هل تحس بوجوده بقربك ؟؟ كل هذه مفاهيم حسيه لا تستطيع وصف قدره البارئ جل وعلا في أمور دنياه وعباده في الموضوع ...ألانبياء عليهم السلام ..يأتون بذكر ألقدره أللهيه على مر ألتاريخ كل ألانبياء واجهواا ألصوبات ..فما بالك بـ 124 ألف نبير مروا على التاريخ يحملون الهدايا للأمه والبشريه جمعاء على ألوجود الرباني والكتب السماويه والملائكه والخلائق وأن ألناس يرجعون الى عالم ألغيب والشهاده يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ألا من أتى ألله بقلب سليم فألا نتفاع كان بربوبيه ألله وحبه ..كما أشرت لقول ألحسين أبن علي وليس لخبطه او تغلطات وأنما جمع أكثر من معلومه لتكون سهله الفهم وصحيحه التيسير اقتباس:
لأنك مأتقدر أن ماتحب رب ألعالمين لهدايته لك لا وبل جعل لك من أمرك يسرأ بعد عسر كيف يكون شعورك وأنت غير مسلم ؟ ولنفترض كنت مسيحأ أو معتنق ديانه أخرى والدين عند ألله ألاسلام ..أي كل الديانات تصب في بحر ألاسلام والقرأن الكريم (( ومن يبتغِ غير ألاسلام دينأ فلن يقبل منه وهو في ألاخره من الخاسرين )) في حياتك ..نعم في مماتك أيضأ ترجو غفران رب ألعالمين ..وكلنا نعلم أنك لا تقدم ولا تؤخر شيء بعد موتك ألا رحمه من البارئ هي ماتنجيك وتغيثك تحياتي |
||||||
![]() |
![]() |
#7 |
يا رب ارجو رضاك ورحمتك
رقـم العضويــة: 54446
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الجنس:
![]() المشـــاركـات: 2,697
نقـــاط الخبـرة: 29
|
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...^^
كيف الحال اخي ان شاء الله بخير ... جزيت خير ا اخي ... نعم كما ذكرت دين الاسلام دين الوسطية (الاعتدال) لا افراط فيه ولاتفريط .. وما اريد قوله وإضافته (في تفسير الآية الكريمة ) واعتقد ان ما اردت قوله ايضا موجود في مضمون هذا التفسير ... جاءت هذه الآية الكريمة لتبين الموقف الحق من الدنيا، وأنها ليست هي الأساس الذي يقوم عليه كل شيء، بل هي في حقيقة أمرها وسيلة وممر لحياة أخرى أجل، وأعظم، وأدوم، وأبقى. والآية الكريمة تتضمن شطرين: أولهما: قوله تعالى: { وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة }. ثانيهما: قوله سبحانه: { ولا تنس نصيبك من الدنيا }. والشطر الأول من الآية يطلب من العباد أن يجعلوا مقصدهم الأول ومسعاهم الأساس الآخرة، وذلك من باب أن الدار الآخرة { خير للذين يتقون } (الأنعام:32)، ومن باب أن ما { عند الله خير وأبقى } (القصص:60). وهذا واضح لا خفاء فيه. والشطر الثاني من الآية { ولا تنس نصيبك من الدنيا }، ورد في المراد منه قولان مأثوران: الأول: ما رواه الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال في معنى قوله تعالى: { ولا تنس نصيبك من الدنيا }: لا تترك أن تعمل لله في الدنيا. وروي عنه أيضاً قوله: أن تعمل فيها لآخرتك. وروي نحو هذا عن مجاهد وغيره من التابعين. الثاني: روى الطبري عن الحسن في معنى الشق الثاني من الآية قوله: ما أحل الله لك منها، فإن لك فيه غنى وكفاية. فأنت ترى أن القول الأول المروي عن ابن عباس رضي الله عنهما يفيد أن الآية تطلب من العباد أن يجعلوا من دنياهم مطية لأخراهم، ويتزودوا منها بكل ما هو خير وصالح. والتأويل الثاني للآية يفيد أن الآية تبيح للعباد أن يتمتعوا من طيبات هذه الحياة الدنيا، ففي هذه الطيبات ما يكفيهم ويغنيهم عن سائر المحرمات، وتكون الآية بحسب هذا التأويل بمعنى قوله تعالى: { قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة } (الأعراف:32). وظاهر أن كلا التأويلين تحتملهما الآية الكريمة، وتؤيدهما نصوص الشرع، فكل منهما مكمل للآخر ولازم له. وقد مال كثير من المفسرين إلى المعنى الثاني في المراد من الشطر الثاني من الآية، فهذا ابن كثير يقرر أن الآية تفيد أن للعباد أن يتمتعوا بما أباحه الله لهم فيها من المآكل والمشارب والملابس والمساكن والمناكح، بناء على قاعدة إعطاء كل ذي حق حقه. ونقل ابن عاشور عن الإمام مالك في معنى الآية قوله: تعيش وتأكل وتشرب غير مضيق عليك. أما الشيخ السعدي فيقرر معنى الآية بقوله: "واستمتع بدنياك استمتاعاً لا يثلم دينك، ولا يضر بآخرتك". فهذه التفسيرات الثلاثة ترى في الشطر الثاني من الآية أنها ترخيص في التمتع بطيبات الحياة الدنيا، والاستمتاع بما أباحه الله فيها لعباده من مأكل ومشرب ومنكح ونحو ذلك من مُتَع الحياة الدنيا. ثم إن ما نُقل عن السلف والمفسرين: لا ينبغي أن نفهم منه أن الآية تعني التوسع من طيبات هذه الحياة، وجعلها هي الأساس والقاعدة، بل إن العكس هو الموقف الصواب، وهو الذي ينبغي أن تكون عليه وجهة المسلم؛ إذ الآية سيقت أصالة لبيان ما ينبغي أن يكون عليه موقف المؤمن في الحياة من كون الآخرة هي همه الأكبر، وهي مقصده الأسمى، وتكون الدنيا تبعاً لذلك، ولا ينبغي أن يعكس فهم الآية، فيجعل التمتع بالطيبات هو الأصل الذي جاءت الآية لتقريره، مع أنه الاستثناء الذي ينبغي أن لا يكون حاكماً على الأصل، ولا عائداً عليه بالنقض والإبطال. ومع التأكيد على التوجه الأخروي الذي يقرره الشق الأول من الآية، فإن الشق الثاني منها يوجه العباد إلى أن يضعوا في اعتبارهم الغد وما بعد الغد، ويعملوا لتأمين مطالب الدنيا، لكن ليس للدنيا بذاتها، بل لتحصيل مقاصد الآخرة. ولا ينبغي بحال أن تُفهم الآية على أنها طلب لترك الدنيا ونبذها والزهد فيها، فهذا الفهم لا تفيده الآية، بل هو فهم سقيم عقيم ترده الآية، وتنسفه من أساسه، بل الفكرة الأساس التي تقررها الآية أن ترك الدنيا ونبذها تماماً غير مطلوب، وليس مشروعاً، كما أن اعتبارها كل شيء مسلك خاطئ، مناقض للمقصد الأساس الذي خلق الله لأجله العباد. فالحياة التي يطلبها المؤمن، ويسعى لها سعيها، إنما هي الحياة التي تخدم الآخرة، وتكون طريقاً إليها، وليست تلك الحياة التي تباعد بين العبد وآخرته، وتجعل بينه وبينها حجاباً مستوراً، وسداً منيعاً. ومن هنا يكون من الأهمية بمكان النظر إلى الآية بشطريها الأخروي والدنيوي، ومراعاة كون الأول هو الأساس، والثاني تبع له، وبالتالي يكون من الخطأ البين أن تتجه الأنظار إلى الشق الثاني من الآية، جاعلة إياه هو محور النشاط والسلوك الإنساني، ويكون بهذا التوجه قد قلب معنى الآية رأساً على عقب، وفُرغت الآية من مضمونها الأساس، ومقصدها الأصلي الذي جاءت لتقريره. ولبعض مفكري الإسلام تعبير جميل في هذا الصدد، حيث يقول: "ينبغي ترك هذه الدنيا قلبياً، وليس كسبياً"، بمعنى أن المؤمن لا ينبغي أن يجعل الدنيا في قلبه، بل في يده، يتحكم بها، ويصرفها وفق ما يخدم آخرته، بحيث يكون محور نشاطه في هذه الدنيا هو الآخرة على الدوام، أما إذا كانت الدنيا في قلبه، فإنها تحكمه، وتصرِّفه وفق شهواتها ومغرياتها، وتصرفه عن وجهته الأخروية. وبحسب ما تقدم، يتبين أنه ليس ثمة خصام بين المؤمن ودنياه، بل هو على وفاق وتوافق معها وان نعطي كل ذي حق حفه فلله حق وللنفس حق وللجسد حق والا هل حق. أما ما هو الحب المقصود به اعذرني لم افهم بالتحديد ولكن الذي اريد قوله هنا الحب بمعناه العام يشمل كل حب على هذه الارض حب الوالدين وحب الزوجات فإن قلب المؤمن الصادق مع ربه ومجتمعه غالبا ما تجده عامرا بالحب في كل جوانب الحياة ومع كل فئات الحياة وهو يقدم حب الله ورسوله على كل انواع الحب ... والحب كما ذكرت يكون وفق شرع الله ولا يتعدى حدوده بحيث لا يطغى الحب المادي على المعنوي الذي يؤدي طغيانه الى تأليه المحبوب ولو كان جمادا والى تعظيم المعشوق لو كان انسانا وبالتالي ضياع المعاني الجميلة للحب وبذلك تعدي لحدود الشرع .. تعليق بسيط فاالاجدر عند ذكر أي أحد من الصحابة أو التابعين قول رضي الله عنهم لكي لا يكون في هذا الامر لبس ع احد اعتذر عن الاطالة ... مشكووووووووووور ع الموضوع ^^ وصلى الله على اشرف الخلق سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ..^^ تحيــــــــــــــــاتي لك |
![]() |
![]() |
#8 |
شخصية هامة
![]() رقـم العضويــة: 57284
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الجنس:
![]() المشـــاركـات: 9,664
نقـــاط الخبـرة: 935
|
![]()
بعد التشآور مع بعض المشرفين هُنا
تم الأتي : 1_ تعديل الموضوع 2 _ غلق الموضوع 3_ يُنقل الى الارشيف 4_ القرآر غير قابل للنقاش وهذا والله اعلم . في أمان الله |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أهدي هذه الكلمات المنيره والباقات الكثيره لكل من أحب ألله ورسوله في قلبه قبل لسانه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صور اغرب طريق في العالم واسمها طريق الموت , احذروها | ذبحني غلاك | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 2 | 10-12-2009 02:14 AM |
[شرح] : طريق تركيب استايل ورفعه عن طريق برنامج CuteFTP | العاشق 2005 | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 0 | 12-10-2008 01:30 AM |
حقيقه لا خيال أشتراك بـ رايبد شير و ميجا أبلود لمدة شهر أو لمدة 3 شهور مجانا !!!! | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 11-24-2008 04:30 PM |
يآبنت مليت آلسهر / مليت من كثر آلعنآء | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 10-17-2008 10:05 PM |
لا طريق للسعاده...انها طريق بذاته | العاشق 2005 | القسم العام | 1 | 10-02-2008 08:32 PM |