لآ تندم على آفعالك ؟ ولكن تعلم منهآ

"لا تلم الدنيا على أفعالك"
فهذا الصديق الذى تتحدث عن خيانته<> هو فى الأصل {إختيارك}
وهذا الحب الوهمي الذى تبكى من قلبك نادماً عليه <> لقد كان {قرارك}
وهذا الغد الذى تنتظره بكل أمل <>سيأتيك بنتائج {أعمالك}
فأنت تكدح وتتعب وتسعى وتجتهد <> لتجنى {ثمارك}
إذا كنت قد مررت بإحساس الفشل<> فتأكد أنه نتيجة{ لأخطاءك}

اللهمّ صلِّ على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلِم
اللهمَّ صلِّ صلاةً كاملةً، وسلِّم سلامًا تامًّا على سيدِنَا محمّدٍ،
الذي تَنْحَلُّ بهِ العُقَدُ وتَنْفَرِجُ بِهِ الكُرَبُ وتُقْضَى بِهِ الحوائجُ
وتُنَالُ بهِ الرّغائِبُ وحُسْنُ الخواتيمِ ويُسْتَسْقَى الغمامُ
بوجهِهِ الكَرِيمِ وعلى ءالهِ وصحبه وسلِّم
أسعد الله صبآحڪـم و مسآءڪـم و ڪـڵ أوقآتڪـم
و مڵأهآ بطآعته و أثآبڪـم مغفرة عن ڪـڵ أعمآڵڪـم

كل الشكر لأخطائي ..
<><><><><><>
هل ندمت على شيء فعلته في الماضي وتمنيت أنك لم تفعله
؟؟؟؟؟؟؟
كثير منا يفعلون اخطاء كثيرة فى جميع مجلات الحياة
ومواقف كثيرة نقابلها لكن مع ذلك يظل حمل الخطا والتفكير فيه
يا خذ وقت الشخص كله لدرجه تؤثر على حياته كله
لذ حبت اتطرق الى تلك النقطه لكى تمضى الحياة
وكى لا تقف اخطانا فى طريق حياتنا او سعادتنا او اعمالنا
لا تندم على ما لم يعجبك من أفعالك

كل الشكر لأخطائي ..
<><><><><><>
كثيرة مايتفوهـ الشخص بكلمات او فعل حال غضب او حال هدوء منه
فى اى موقف او ظرف لكن يندم حين يبقى لوحدهـ ويتذكر
ويحلل ويدرك انه اخطا ويصبح نادم وكذلك ردة فعله حينما يكون
نادماًعلى فعلته نحن جميعاً نرتكب الأخطاءً, ومع ذلك, فجميعنا
لا يتعلم من هذه الأخطاء.ومن أجل أن تتجنب تكرار أخطائك,
فأنت بحاجة إلى أن تحدد هذه الأخطاء وتتعلم منها
ثم تقوم بتطبيق ما تعلمته فيما يعرض لك من مواقف في المستقبل.
{وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً}(النساء 110)

كل الشكر لأخطائي ..
<><><><><><>
؟؟؟؟؟؟؟
من منا تعلم من هامش كتاب؟
أكثر ممن تعلمه من مادة الكتاب نفسها ؟
؟؟؟؟؟؟؟
"من منا قام بشكر أخطاءه يوما لأنك عرفت أنك لولا ارتكابك لها ما عرفت
الأفضل من الأشياء من منا جعل ا لألم منه قبسا من ضياء يهتدي
بها الآخرون في ظلمات جهلهم
؟؟؟؟؟؟؟
"من منا جمع الطوب الذي كان الآخرون يرموه بها وصنع منها بناء عظيما
لشخصيته عجز أولئك من مجارات روعته

كل الشكر لأخطائي ..
<><><><><><>
ليس موضوعي باننا نندم
؟؟؟؟؟؟؟
لكن لماذا نعرض انفسنا للندم دوماً
لماذا لانكون مالكين لنفسنا وليست انفسنا تملكنا
حين نكون نعمل ونناقش بعقلانيه فلابد واكيد أننا سوف نصل الى حلول مقنعه
لكن حين نكون متسرعين ونندم على افعالنا و كلماتنا فاكيد سوف نكون متاخرين
ونكون دوم نادمين لفعالنا وكلماتنا.....

كل الشكر لأخطائي ..
<><><><><><>
لا تندم على افعالك بل تعلم منها
هذه الحكمة هي اصل هزيمة القلق والتوتر ،، اصل القضاء
على المشاعر السلبية من القلب والصدر
( وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِين )َ (الحجر47)
فالغل هو الحسد والكره والبغضاء والعداوة وغيرها من المشاعر السلبية
التي تحطم القلب وتثقل الصدر وتهوي بصاحبها الى جحيم الهم والهرم ..

التخلص من الندم
؟؟؟؟؟؟؟
هو باعث على الراحة النفسية ويخلص الشخص من الماضي
والتفكير فيه حيث ان الندم على مامضى من افعال ..
وهو حزن بحد ذاته يغلق الفكر والتمعن بالحياة واللحظه
، فيشل تفكير صاحبة ويعزله عن الواقع ويقل ابداعة وعطائه ،
وتضمحل سعادته ، ويحزن من حولة ...

اليس اهم سمات اهل الجنة ان لا خوف عليهم ولاهم يحزنون ..

فالندم حزن على مامضى ..
ولوم للنفس ترفضه فتهرب منه في تعذيب صاحبها ...
مضى مامضى لك الساعة التي انت فيها ..

كل الشكر لأخطائي ..
<><><><><><>
لاتندم ... وبالتالي لن تحزن .. فينشرح صدرك باذن الله وتسعد وتفرح
ثم تسعد وتفرح من حولك . وتعطي وتبدع وتكون منبع للحنان والحب ..

لاتندم وكفى ،،
فكيف تندم والله يغفر الذنوب جميعا ،،
لاتندم وابدا الحياة مقبلا عليها .. واصبر على ما اصابك،،
لاتندم ... ان الحسنات يذهبن السيئات ،،

لكن تعلم بدلا من الندم والتحسر ،،
فالحياة أفضل معلم وما يجري بين طياتها من أفضل الدروس ،،
كن قويا ..مع نفسك ،،،،حتى لا تهزمك الحياة أكثر من مره،،
بإمتلاك شئ من القسوه لكن آيضا جزء من آلطيبه ،،

فى تلك آلمشاركه حبت آنقل لكم بعض ممآ ذكر فى بحث
فقه التعامل مع الأخطاء على ضوء منهج السلف
للدكتور . عبد الرحمن بن أحمد علوش المدخلي
وهو بحث رائع جدآآ آنصح آلجميع بقرآته

الخطأ صفة ملازمة لبني آدم إلا من عصمه الله

أن الخطأ صفة ملازمة للبشر لا ينجو منه أحد إلا من عصمه الله
من الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه عليهم ، وقد قرر
النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بقوله
" كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون"

ولو نجا من الخطأ أحد لنجا منه الصحابة الكرام رضي الله عنهم الذين هم
أفضل الخلق بعد الأنبياء والمرسلين ، وقد قال عليه الصلاة والسلام
"والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم
يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم"

لذا تقررت هذه القاعدة عند السلف رحمهم الله وأصبحت عندهم
قضية مسلمة ، لا تقبل المساومة ، نستيقن ذلك من خلال النقولات
المتوافرة عنهم في ذلك ، ومن خلال تعاملهم مع الأخطاء والعثرات .

فهذا الإمام الشافعي يقول
"قد ألفت هذه الكتب ولم آل فهيا ، ولا بد أن يوجد فيها الخطأ ،
إن الله تعالى يقول {وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً}

وقال تلميذه المزني
"لو عورض كتاب سعين مرة لوجد فيه خطأ ، أبى الله
أن يكون كتابٌ صحيح غير كتابه" .

وقال الإمام أحمد
"ما رأيت أحداً أقل خطأ من يحيى بن سعيد ، ولقد أخطأ في أحاديث
ثم قال : "ومن يعرى من الخطأ والتصحيف" .

وقال الإمام الترمذي
"وإنما تفاضل أهل العلم بالحفظ والإتقان ، والتثبت عند السماع
مع أنه لم يسلم من الخطأ والغلط كبير أحد من الأئمة مع حفظهم"

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
"ليس من شرط أولياء الله المتقين ألا يكونوا مخطئين في بعض الأشياء
خطأ مغفوراً لهم ، بل ليس من شرطهم ترك الصغائر
مطلقاً ، بل ليس من شرطهم ترك الكبائر أو الكفر الذي تعقبه توبة"

وقال ابن القيم رحمه الله
"وكيف يعصم من الخطأ من خلق ظلوماً جهولاً ، ولكن من عدت
غلطاته أقرب إلى الصواب ممن عدت إصاباته"

وقال مهنا لأحمد أبن حنبل
"كان غندر يغلط؟ قال : أليس هو من الناس؟!" .

وقال عبد الرحمن بن مهدي
"من يبرئ نفسه من الخطأ فهو مجنون" .

وقال الإمام مالك
"ومن ذا الذي لا يخطئ"

إذا تقرر ذلك فكيف يتعامل المسلم مع أخطائه
ومع آخطآء الآخرين وعثراتهم؟


لأهمس في أذنك شيئا.. قد يكون ارتكابك للأخطاء...
هو بالضبط قدرك..لتعلو .. لأنك لولاها..لما عرفت ما تريد..

لا تستطيع أن تبني شخصيتك بسهولة وهدوء..
فقط من خلال الخبرة في المحاولات..
وارتكاب الأخطاء والمعاناة..

تستطيع روحك أن تكون قوية..
أن يكون نظرتك المستقبلية واضحة...
وتمتلك طموحا أكثر قوة..لتحصد بعدها.. مجدا...

(عندها تكون ناجحا)..
اسقط أولا... لتنجح بعدها..

فى آلتهايه آتمنى آن آكون وفقت فيمآ كتبت
وآن آكون سبب فى آفآدة ولو شخص وآحد

شكر وتقدير للآخ آلعزيز وآلمصمم آلبارع
آلذى آبدع فى تصميم هذآ آلطقم آلرآئع
آلذى زين موضوعى آلمتوآضع
وآضفى لمسه جمآل على آلمحتوى
{} ALRIYAMIAL{}
حقيقى لا تكفى آلكلمات آو آلعبرآت لشكرك

الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل أَخْطَأْنَ

دعيني أترك مكان لي بالول
ثم لي عودة

****
و أخيرا
سطع نجمك في القسم
بعد غياب دام قرووون ... حتى صنفته ضمن خانة
عصر الديناصورات البائدة
***
التصميم خرافي و جد متناسق مع الموضوع
هاذي نجمة
الموضوع و فحواه
لا غبار عليه
العنوان يشرح طرحه
حسن إختيار العنوان = نجمة
بالفعل
الندم إنما عن إرتكاب الفواحش و المنكرات و الخبائث
و إنما ليس عن أمور خفيفة في الحياة
كالإخفاق في العمل .. الحياة الزوجية .. العلاقة الاخوية
و كل ما هو مشترك و متبادل و لا يصل للدين بسوء
صحيح أنه ليس علينا نسيان الماضي
لكن ليس من اللائق العيش به كحجرة عثرة تسد مخارج للنجاح
التعلم من الخطأ و ليس الندم عليه و نسيان ما كان فيه طموح
و الإبتعاد عن الهدف و التراجع أميال للوراء
لكن كن إيجابيا و لو طغت عليك بعض السلبيات
***
هذا ما لدي أختي الكريمة
أرجو أني ما قصرت بالموضوع
***
حسن إختيار الكلمات و العبارات = نجمة
***
عفوك عني لتشويه الموضوع = نجمة
***
يستحق أن يعتلي مراتب التثبيت لفترة
إلى حين صدور نسخة إبداعية من حضرتك
تألقك = نجمة أخري
=
تقييم + شكر + تثبيت + 5 نجوم
+

سلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك أختي راماس ؟ إن شاء الله بخير .
منذ زمن لم نعد نرى لكِ مواضيع هنا في القسم العام ، فأتمنى
أن تكون عودة قوية ، ومفيدة في محتواها .
~

شكراً لأخطائي ، شعارٌ لا تقتصر وظيفته على أخذ مكان
في ما كتبت ، ولكنها تعيد الأمل وتشعر بالتفاؤل ولربّما
كانت هي الموضوع نفسه !
نحنُ " بنو آدم " خطاّؤون ، وهذا طبيعي إذا كنّا ننسى
أو نزلْ ، فلماذا القلق والتوتر ، هذا ما قادتني إليه كلماتك
المنسوجة من جمال التعبير و روعة الكلمات .

" للإرتقاء يجب أن نخطِأْ "

~
أشكرُكْ ، وأشْكر الأخْ الرياميال على ما قدمتمْ .
تمّ التقييمُ .

في حفظ الله ورعايته
~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اسعد الله أوقاتكِ بالخير والسعادة أختي راماس
كيفك + أخبارك؟ يا رب بخير ، وكل الاخبار تمام التمام
من منا لم يخطئ ولا نزال ، ومن منا لم يندم أشد الندم بما أخطى به
الندم ما هو الا بحر من الاحزان والهموم تتدافع بأكوام وبقوة أتجاهنا
فحين تندم بشيء وتفكر به تجد وتتخيل العالم أمامك مغلق ، وصّد عنك
وكأن كل حياتك أصبحت ضدك ، وكل ما فيها مشغول عنك ؛ لكن
لكن كل هذا مجرد وهم صنعه لنا الشيطان ليغرقنا ببحر الحزن والاوهام
فنحن كمسلمين نعرف بإن الله معنا ، وكذلك التفكير والندم ليس الحل
"هل سمعت أن الحزنّ يُعيد ما فات ، وأنّ الهم يُصلح الخطأ.فلماذا الحزن والهم؟"
الحل يكمن بما سنفعله دون الجلوس مكتوفي الايدي ، وإن نعرف خطأنا
لنتجب الوقوع بخطأ ثاني ، ومهما وقعنا بالخطأ يجب إن نتعلم من عثرتنا
"الاخطاء مؤلمه حين تقع ؛ لكن بعد سنوات من الاخطاء يصبح لديك رصيد
من الخبرة يقودك الى النجاح"
فالاخطاء بكثرتها وقلتها ما هي الا تجربة تحفزنا لنتعلم منها القيام بما هو صحيح
حتى إن كان الخطأ مؤلم فهو مجرد رحلة لحياتنا الفانية فاما ان نستمر برحلة الالم
تلك ونضيع حياتنا على الألم ، او نستعد لقبول الألم حتى نصل للنجاح بإذن الله.
"ألبرت أينشتاين :
إذا أحس أحد إنه لم يخطيئ أبداً ، فهذا يعني إنه لم يجرب أي جديد في حياته"
شكراً على روعة ما تم نثره من ابداع في هذا الطرح الرائع
وشكر خاص لصاحب الطقم الرهيب والجميل alriyamial
والله يعطيكم الصحة والعافية
أحر التحايا وأعذبها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ؛

أولاً : شُكراً لك .. على هذا الإعداد والتنسق الجيد والجذاب لموضوعـك ؛



لــنـتـطـرق إلــى المـوضـوع ؛

الندم لافائدة منة سوى تعذيب نفسي ومعنوي للنفس فقط ولا أكثر ؛
ربما يكون وسيلة للتخفيف من الألم لدى البعض , لكن مع الأسف لن يُغير مجرى الأحداث إطلاقاً ؛
،،

" الأهم"
من كُل هذا بأكملة .. هو علينا أن نستفيد من تلك التجربة السيئة ،،
والتعلم بالتأكيد سيقينا من تكرار نفس الخطأ مع شخص أخر ،
أختم ردي

لاتندم على إحسان صادق بذلته فالطيور لا تأخذ مقابلا على تغريدها ،

في أمان الله

ماشاء الله موضوع راائع من كل نوااحي ومبهر

يسلمو على طرح ومزيدا من الأرتقاء إن شاء الله




دمتم بود

اولا اشكرك على الموضوع الرائع ..

للأسف نشاهد الكثير يتأثرون بكلام غيرهم و يضنون بأنهم على خطيئة لانهم لم يحكمو على انفسهم ينفسهم ..

عواافي ..

فعلاً ، لازم نتعلم من آخطائنا ، لانه لن ننتعلم الا من اخطائنا ، وكل ما اخطأئنا نتعلم

~ تمنع الردود السطحية ~