فقط كن معي في وقت حآجتي لك

آلسلآمُ عليْكمَ ورحمَة آللهِ وبَرَككآتهه

...* سُيرتيَ آلذذأتية :

- الآسمَ : ‘محمد
- آلععمَر : 22 عاما

" أسْتَغفرُ آللهُ وأتوْبُ إلَيهِ "

* قآل عُمَر بنْ الخطّابْ -رضيُ اللهُ عنه- :

واللهِ لوُ نزلتْ صصآعِقۃ مِنَ السَمَاءِ لَما أصابَتْ مُسْتَغفِر !

فقُل معيْ : " أسْتَغفرُ اللهَ " فيْ كُلِّ وَقتٍ وَفيْ كُلّ حَآلْ ‏,

'فعلاً ,لا أهتم بوجودهم حوليْ ..
لا أهتم بنظرتهِـْم إلي ..
لا أهتم بما يفعلون وما يقولون
. . . من خلفي وحتى أمام ناظريّ !

قد يكون إيماني الراسخ الذي خلقته وأنظر من منظوره دائماً = خائباً !

أعامل كل شخصٍ بما يستحق /
أحترم - أحتقر - أحب ولا أحب من أريد ,
بل ..
وأفرح كثيراً بجلوسي منعزلة عنهم ~

* { هؤلاءْ ..
.....هؤلاءْ
لا أكْرهْهم . . ولكنّي لاْ أحبْهم ,
ويبْقى بصيْصٌ من الأمْل يشعّ من داخليْ لأستصيغ اْحتكاكي بهم ‘
قد يخْفق ذلك , فكلمْا حاولْت التفكيرْ فيْ غيهبِ غْرفتي الدامسْ ...
أجد ْنفسي كمْا لو أنني في وَسَطِ ميدان لآ ينتهيُ من المتاهات الفِكريّة
------------------------ التيْ لا عِلْمَ لي من أينْ تكوْن بدْايتها !
. . . . . . . . وتكون بدايتي في التفكير هي نهايتي العاجزة عن البدء,
, , * [ إننيُ فعلاً لا أدركْ ما يْحدث حوْليَ! ولكننيْ هكذا ~

نادراً مَ أجد أحداً يسْتحقُ الاحترَام!
وكثيراً مَ أجد مْخلوقاتاً تسمّى بـ"الناْس" يسْتحقون الإذلاْل والاحْتقار بشدّة !

لا أعلم لمْاذا ؟ ما الذي أصَاب العالمْين أم أنا مْن أرىْ كل هذا بْعينين أخرْيتين !
قد تقولْون الكثيرْ عنيْ , ولكنني لا أهِتم! فعلاً ..
فكل الناس ‘ . . . . لا يعجْبوني / فأنا هْكذا ~

أتسْاءل ما إذا كان يوجَد أوكسَجْين مصفـّىً مِن :
- - - - - - الحِقد والبُغض والنِفاقْ ؟

فمَآ حوليّ تحوّل إلى -> غاز الكربوْن ..
وَما بداخلي تحوّل إلىّ -> [ ش ت ا ت ] “

*ﺂحيآناً :
لشدھ ﺂرتيآحنآ ﻟ / شَخْصٍ َمآ ♡!
نحگي ﻟھہ ﺂلگثير . .
عن تفآصيل حياتنآ !
ۆمشآعرنآ ﺂلدقيقھہ تجآھہ ‘$
- - - - - - - - - - - > ثم نگتشْف ..
~ ﺂننآ قلنآ ﺂگثر ممآ ينبغيَ ,

مَآنّيٌ بَ / متّگبْر، وٍلٱنّيٌ بّمغْرَوٍرُ !
لگنْ ’ ٱعَزٌ ٱلنَفّسٌ ‘ عَنّ بَعضٌ آلٱشْخّآصٌ ..
وٍگآنْ » ٱلمَذلهٌ « سَگنّتٌ مَثّلگ قُصّوٍر ~
ٱنآ سَگنّتٌ بْعزّتيٌ گوگبٍ خَآصٌ ..