لـآ تخجل مـن ذنبك

السلـآم عليــكم ورحمة الله وبركـآته:
...

..

.

آنشــآء الله عم تعجبكم موآآضيعـي (بدون مجـآملة)؟؟؟

...

..

آحــم....

العنـوآآن ليس كمــآ يتضح بــل المقصود منه لـآ تخجل من ذنبك بـل آخجل من عــدم قدرتـك على التوبة أو التكفير عنه

ملـآحظة :

فـي هذآآ الموضوع لـآ وجود لمحقرآآت الذنوب حتــى لـآ يفهم آحدهم الـآمر بشكـل خـآطئ

محقرآآت الذنوب:هي مـآ تجعل ذنبـآ كبيرآآآ تآفهـآآ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بسـم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين وعلى نبينا محمد الصلـآة والتسليم

آمـآ بعد

...

..

الـآخوة والـآخوآآت

...

..

.

ذنب بسيط ...هذه بدآآية كل منــآ فجميعنـآ يُذنب

قـال رسول الله :

(لو لم تذنبون لذهب الله بكم وجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم)

إذن آحبـآئي لـآ مفر من الذنوب لـ نستغفر لله عز وجل

المشكـلة هي عدم القدرة على التوبة:

التوبة أكبر من الـآستغفـآر

التوبة كـآنهـآ إقرآر منــك لله علـى آنك لن تكرر ذنبك

وطبعـآ للتوبة شروط سوف نتكـلم عنهـآ في درس آخر حتى تـآتي بكل مـا قيل عن التوبة...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إذن مشكلتنـآ عدم تكـرار الذنوب وليـس فعلهـآ....

في بدآآية حيـآتك تذنب ذنبــآ بسيطـآ فيبدوو لـك كـآنك آذنبت ذنبـآ كبيرآ وتحـآول على قدر آستطـآعتك التكفيـر عنه

ثـم تعتـآد الـآمر ... هذآآ الذنب بسيــط بعد فعلــك للذنوب كثيرة بسيـطة

فجـآة تقـف عـآجزآ بملئ إرادتك عـن الاستغفـآر لـآنك بدأت تحس آن ذلـك الذنب بسيــط

لـآ يستحق

لـآ تعرف آن ذنب صغير وآخر بسيط وآخر تآفهه قد يودي بـك إلـى ذنب كبـير لم تعـرف آنك قد تفعـله

ــــــــــــــــــــــــــــ

إلـآ هنـآ يقف الحديث عن الذنوب وننتقـل إلــى هذآآ الحديث

ـــــــــــــــــــــــــــ

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:

"ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا إن المؤمن خلق مفتنا تتوابا نسيا إذا ذكر ذكر"

صححه الشيخ الألباني رحمه الله

المقصود بالحديث ... لكل مؤمن ذنبه الخـآص الذي تعود عليه مرة بعد مرة او ذنبه الذي لـآ يفـآرقه
حتى يفـآرق الحيـآه ..يتوب ثم ينسى

خلـآصة القول :عليـك آن تذنب لتستغفر لله بمعنــى لـى تخجل آبدآآ من ذنبك آيـاً كـآن

بل آخجل من عدم قدرتك علـى التوبة والاستغفـآر والتكفيــر عنه

إلى هنا احبـآئي استودعكم الله الذي لـآ تضيع ودآئعه على آن نلقـآكم في درس آخر ^^

وكمــآ آقول دآآئمـآ نحن بشر غــير معصومين من الخطــآ فأي خطئ في مـآ كتبته آرجو إبلاغي

غير آن المقصود ليس ان تأخذ الذنب على انه لـآ شئ بـل صُب جــآم تفكيرك عـلى كيفية عـدم

العودة للذنب مرة آخرى

---

التعديل الأخير تم بواسطة ɠเɳt๏ƙเ ; 03-16-2013 الساعة 07:56 PM

تقييمكم وردودكم

بسم الله الرحمن الرحيم

و الصلاة و السلام على نبينا الكريم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اما بعد: اشكر الاخ الفاضل على هذا الموضوع البسيط المعبر

طبعا كلنا نخطئ و خير الخطائين التوابين و قد روي عن النبي صلى الله عليه و سلم عندما قيل له : لقد اجهدت نفسك بالعبادة و الاستغفار يارسول الله و قد غفر ما تقدم من ذنبك و ما تأخر فقال:" النبي الكريم افلا اكون عبدا شكورا"
(لا احفظ الحديث بالنص و لكن هذا هو المعنى فارجو منكم تصحيح الحديث اذا كنت مخطئ)

هذا هو حال النبي فكيف اصبح حالنا من فعل النبي و كيف نقابل رب العزة و الجلال بهذه الذنوب و قد امتلئت منها الصحف

لابد من الرجوع الى التوبة فهي طريقنا الى الجنة باذن الله و لكن لابد من الاقلاع عن الذنب في حال التوبة و الا فما الفائدة من التوبة عند معاودة الذنوب نفسها

و يجب ان لا نستهين بصغار الذنوب (إن الجبال من الحصى) فمن يعتاد على صغار الذنوب تصغر عنده عظائم الذنوب و يتمادى في هذه الذنوب اللتي قد تؤدي به الى الخرزج من الاسلام و العياذ بالله

كما ان باب التوبة مفتوح للجميع و ليس مقتصر على بعض الناس لأن رحمة الله واسعة و هو الغفور الرحيم فالتوبة هي مفتاح الخلاص من الذنوب و لكن بشرط الصدق عند التوبة

اعذروني ان بدر مني ما يزعجكم

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

. .

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

موضوعك مميز وصريح , لأ شي يبداء كبير فـ الذنوب إيضاً تبداء صغيره وبعدها تكبر وتكبر

وطبعاً كلنا نخطئ ولكن خير الخطائين التوابين . .

والنآس أنواع يختلفون عن بعضهم البعض آختلاف بيئتهم وثقافتهم

وهم بالتالي مختلفين في عقولهم ولكل نوع طريقة التفكير , فـ هناك ناس يظنون
إن الآعتراف بالذنب سيحط ويقلل من قدرهم ولأ يؤمنون إن الأعتراف بالذنب فضيلة وهذيل هم الناس
أصحاب العقول المقفلة ويصعب نصحهم وتوجيههم إلى الصواب , ولكن لأ يستحيل ذلك !

والميول إلى الأعتراف بالذنب أمر موجود عند كل الناس والآختلاف هو في طريقة تفكيرة بالخطئ

لكل شخص له مفتاح وليجد هذا المفتاح عليه التفكير في قلبة بخشوع تآم لكي يصل إلى الطريق الصحيح

ويعترف بالذنب ليتوب وآبواب التوبة مفتوحة للجميع . . وفعلاً لا تخجل من ذنبك , فليس هناك أحد خال من العيوب

وبنهاية ردي تقبل مروري وسطوري , وهنيئاً من قراء الموضوع بقلبة وآوزن الآمور بعقلة

. .

كـيفك..أخي آۈريـڪـي هـآٺـۈري..؟! ان ششـاء الله بأتم صحـه وأحسن حال.

في الحقيقه كـلامك في الصميم ..وكنت محق في كثير مما كتبت ..
الا أن هناك ..ما اثار دهشتي عند قولك..
"" عليـك آن تذنب لتستغفر لله بمعنــى لـى تخجل آبدآآ من ذنبك آيـاً كـآن ""
ولو كتبت ي أخي الفــاضل..
؛ عليك اذا أذنبت ان لا تخجل آبدآ من ذنبك بل آخجل من عدم قدرتك علـى التوبة والاستغفـآر والتكفيــر عنه ؛
لانه بقولك عليك أن تذنب ..‘ فعليك ‘ اسم فاعل زمــنه الأمر..بمعـنى إلــزم ..

فكما أعلم أنا وأنت والجميـع هنا أنه يجب علينا أنا لا نتعمد الذنوب سسواء كانت صغيره أو كبيره ..وكما انه علينا الحذر منها ..

وما أحسن ما قال ابن المعتز واصفا لذلك..

خَلِّ الذُّنُوبَ صَغِيرَهَا ..... وَكَبِيرَهَا فَهُوَ التُّقَى
لَا تَحْقِرَنَّ صَغِيرَةً ...... إِنَّ الْجِبَالَ مِنَ الْحَصَى

أوكما قال .. وأحسنت بقولك ..
<\ لـآ تعرف آن ذنب صغير وآخر بسيط وآخر تآفهه قد يودي بـك إلـى ذنب كبـير لم تعـرف آنك قد تفعـله \>

فـالذنوب الصغيره بتكراره تصبح كبيره ..ومَا النّارُ إلّا من مُسْتَصْغراتِ الشّرر|~

فكما روى أحمد وغيره من حديث سهل بن سعد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه

قال: <\إيَّاكمْ ومُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ فإِنَّمَا مَثَل مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ كمثل قوم نزلوا بطن واد
فجاء ذا بعود وجاءَ ذَا بِعُودٍ حَتَّى حَمَلُوا مَا أنْضَجُوا بِهِ خُبْزَهُمْ،
وإنَّ مْحَقَّراتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخذْ بها صاحبها تهلكه. \>

وكما قلت انه لا يجب علينا أن نخجل من ذنوبنا سسواء كانت صغيره أوكبيره
كما أنـه يجب علينا المبادره بالتوبه والاستغفار عندمانذنب وأن لا نماطل ونسوف فنحن لا نعلم متى نلقى الله
وانه لمن المخجل فعلا ان نلقاه ونحن محملين بهذه الذنوب والأوزار ..

عمومــأ جزاك الله خــير على هذا الموضوع ..وجعل ما كتبتـه في موازيــن حسنات..
وأعتذر بإطالتي عليك ولكن هذا ما تبادر الى ذهني عند قراءة الموضوع ..

كما أني أستفدت منه كثيرا .. فـأنار الله دربك ووفقك لـكل. ما يحب ويرضى.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إنشاء الله تكون بألف صحة و خير أخي الفاضل.
...

كما قلت إن الذنوب ليست مشكلة إن تبت عنها

توبة خالصة نابعة من القلب الصادق المخلص لله.

ولكن يمكن أن تصبح ذنوب اللإنسان أكبر إن تاب

لله تعالى ثم بعد ذلك أعاد نفس الذنوب قصدا منه.

لذلك على اللإنسان التفكير جيدا قبل عمل أي شيء

كما كان ولو شيء صغيرا فل يعلم أنا الله يراقبه.
...

/هذه إضافة صغيرة لأن الحديث عن الموضوع لا ينتهي...

في الختام أشكرك جزيل الشكر على الموضوع الجميل و المتواضع

و أدعوا الله أن يكون في ميزان حسناتك.

و أنا في انتظارك مع ابداعاتك المميزة

بالتوفيق/...

بِسم اللـہ الرحمن الرحيم ..,

وعليكُم السلام ورحمۃ اللـہ وبركآتـہ ,!

كيف حآلك اخي الغآلي "اوريكي هآتوري" .؟, إن شآء اللـہ تكون تمآم بصحـہ عآل ..,

الذنوب لهآ تأثير كبير على القلوب وهي التي تجعل الحيآة المليئـہ بآلضيق للنفس،

كيف لا وربنا سبحانـہ وتعالى يقول : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشۃ ضنكا ونحشره يوم القيامۃ أعمى)

فما بالك في الذي ترك الصلاة وترك الصيام والعبادة،

أو أنه يصلي جسد بلا روح، ولا يتورع ان يرتكب الكبائر ويخالف أوامر اللـہ،

ولا يتوب فلا شك ان كل ذلك من الذنوب العظيمۃ التي يشعر بها المسلم وكأنها جبال على قلبـہ،

ولكن المنافق لا يشعر بهذا ويبقى في غوايتـہ حتى يلاقيـہ الأجل وليت الإنسان يموت فينتهي ولكن في الآخرة إما نعيم وإما جحيم .,

في النهآيـہ احب اشكرك اخي الكريم على مآ قدمتـہ من موضوع مُفيد وجميل ,. جزآك اللـہ خيراً

واتمنى من اللـہ الوآحد الاحد ان يجمعنآ والمؤمنين جميعآ في الفِردَوسِ مع رسولنآ الحبيب ..

في اماآن اللـہ ورعآيتـہ

كيف الحال أخي أوريكي هانوراي؟ أن شاءلله بأتم الصحة والعافية!!

موضوعكـ، رائع جداً .. وفي نفس الوقت خطير بمعنى " موضوع لا بد الأنتباهُ له "

الأن الكثُير من منا لا يفرق بين كبائر الذنوب وصغائرها ... هذا يدل على جهلهم الكبير بدينهم

حقيقة وأنا أضرب لكـ، مثل واقعي مر علي في يوم مُنُ الأيام ... أن صاحبي في الجامعةُ وصل به الأمر إلى

تركــ، الصلاة لمد شهرين متتاليةُ .. أين الوازع الديني لدية شهرين ولم يركع لربهُ

ركعة واحدة ... هذا على صغائر الذنوب وفي أمثله كثيرة على صغائر الذنوب

"

قول الله عز وجل (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ)"

قال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر.

فإن الله عز وجل قال: ( مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا ) سورة النساء .

في الأخير لا يسعني إلى أن أشكركـ، بكل صدق وأخلاص على موضوع الرائع

من كل النواحي كانت من صغائرها أوكبائرها لا فرق بينها إلى في الشرع والحكم

~| تقييم الموضوع + شكر + نشر في الشبكات الأجتماعية لتعم الفائدةُ |~

اڷسسڷـام ععڷيڪم ۈ رحمـۃ اڷڷـہ ۈ برڪآتـہ

ڪيفك أإخِ‘ـي آۈريـڪـي هـآٺـۈري . . ؟ عَسسـآأڪك تَمـام ۈ مَآ تششكو مِن ششَر

موضوع يحوي شيء مهم جدًا لكل المسلمين ألا و هي الذنوب و أهمية الاستغفار منها

و لا يأتي شخص و يقول إن الله لن يغفر لي أبدا فمن يفعل ذلك فإنه من الضالين كما قال تعالى : " قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّونَ " ( الحجر , 56 ) و قوله تعالى : " وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ " ( يوسف , 87 )

و لقد توعد الله المستغفرين بالغفران العظيم فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله يقول: قال الله تبارك وتعالى: " يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي ، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة " رواه الترمذي وصححه ابن القيم وحسنه الألباني

موضعك رائـ‘عع وفي انتظار مواضيعك القادمة , و تم تقيمك و شكرك

ۈ فِي النـہايَـۃ لا يَسعُنِي إِلا أنْ أَقُول جَزاڪكِ اللهُ خَيرًا ۈ جَعل هَـہذا المَوضُوع فِي مَۈازِين حَسسنَاتِڪ

.

.

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك أخوي [ اوريكي ] إن شاء الله تمام و عال العال

موضوع قمة في الرووعه و الجمال

على الإنسان ألا يقنط من رحمة الله سبحانه بل عليه أن يستغفر و يقلع عن الذنب

قال تعالى [ قل يا عبادي اللذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعـا إنه هو الغفور الرحيم ] الزمر 53

جزاك الله خير أخوي على الموضوع الرائع

جعله الله في ميزان حسنـاتك

تستحق [ الشكر + الدعم + + + تقييم ]

لكَ كل الإحترام و الود