تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
قسم الأدب العربي و العالمي هو للمنقول من الشعر والنثر، والقصص والروايات مع الالتزام بشروط النقل الموضحة بموضوع القوانين

  #1  
قديم 05-22-2013, 07:50 AM
الصورة الرمزية Sherlock Holmes  
رقـم العضويــة: 186877
تاريخ التسجيل: Mar 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 48,740
نقـــاط الخبـرة: 14767
Skype :
افتراضي البحيرة >> الفونس دي لامارتين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقائنا يتجدد اليوم مع قصيدة من روائع الادب العالمي و هي البحيرة ل الفونس دي لامارتين و جبتلكم اياها بترجمتين مختلفتين مع الكلمات الاصلية للقصيدة (بدون ترجمة)

من هو الفونس دي لامارتين (Alphonse de Lamartine)
( 21 أكتوبر 1790- 28 فبراير 1869)
كاتب وشاعر وسياسي فرنسي كان كثير السفر و أقام مدة في أزمير في تركيا.

لامارتين كان ينتمي إلى طبقة النبلاء الفرنسيين، وهي أعلى طبقة في ذلك الزمان. ولذلك نشأ وترعرع في قصر «ميلي» تحت إشراف أمه الحنون التي لم تكن تطلب منه أكثر من أن يكون انساناً حقيقياً وطيباً، لما يقول هو حرفياً.

وبعد أن أكمل دراساته في أحد المعاهد اليسوعية، أي التابعة للاخوان المسيحيين، راح يسافر في البلدان لكي يروّح عن نفسه كما يفعل معظم أولاد الأغنياء. وهكذا سافر إلى إيطاليا عام (1811) وبقي فيها حتى عام 1814: أي حتى سقوط النظام الامبراطوري بقيادة نابليون بونابرت وعودة الملك لويس الثامن عشر إلى الحكم ثم راح يهتم بالأدب والشعر وينشر أولى مجموعاته الشعرية عام 1820 تحت عنوان: «تأملات شعرية». وكان عمره آنذاك واحداً وثلاثين عاماً.

والشيء العجيب الغريب هو أن هذا الديوان الأول جعل منه بين عشية وضحاها شاعراً مشهوراً يشار إليه بالبنان. وبعد ثلاث سنوات من ذلك التاريخ اصدر لامارتين مجموعة شعرية ثانية تحت عنوان: تأملات شعرية جديدة. ثم نشر بعدئذ عدة كتب من بينها: موت سقراط، واخر انشودة جحيم للطفل هارولد.

وبعد ان سافر إلى الشرق وتعرف على القدس في فلسطين حيث يوجد مهد المسيح ومقدسات المسيحية عاد إلى أوروبا وأصبح موظفاً في السفارة الفرنسية بمدينة فلورنسا الايطالية. ثم تزوج من فتاة إنجليزية بعد عدة قصص حب فاشلة من بينها تلك القصة التي ألهمته قصيدة «البحيرةَ» الشهيرة و هي عنوان قصيدتنا لليوم .

ثم نشر لامارتين بعد ذلك عدة كتب مهمة نذكر من بينها: رحلة إلى الشرق (1835)، جوسلين (1836)، سقوط ملاك (1838)، خشوع شعري (1839)، الخ. كما نشر كتاباً جميلاً عن تاريخ الثورة الفرنسية التي كانت لا تزال حديثة العهد. والغريب في الأمر أن لامارتين ذا الأصل النبيل والارستقراطي أصبح من كبار مؤيدي الثورة الفرنسية التي اطاحت بطبقة النبلاء الارستقراطيين وامتيازاتهم الضخمة! وقد عارض بشدة الحكم الرجعي للملك لويس فيليب وكان أحد قادة الثورة الشعبية الشهيرة عام 1848.

ثم أصبح عضواً في الحكومة المؤقتة لفرنسا بل وزيراً لخارجيتها، ولكن لفترة قصيرة. وكان من أكبر الداعين إلى إلغاء قانون الرقّ أو العبودية الذي يصيب السود.

ولكن صعود نابليون الثالث على سدة الحكم عام 1852عن طريق انقلاب عسكري وضع حداً لحياته السياسية. فبعد أن أصبح اليمين الرجعي الكاثوليكي في السلطة لم يعد له محل.
وهكذا انطوى على نفسه وراح يكرِّس جل وقته للأدب والكتابة، ولكنه لم يواجه السلطة الديكتاتورية مباشرة كما فعل فيكتور هيغو لأن ذلك كان سيؤدي به إلى القتل أو إلى السجن أو إلى النفي، ولذلك فضّل الصمت والمعارضة السرية غير الناشطة. وقد عاش السنوات الأخيرة من حياته بشكل تعيس وحزين، فقد كان مضطراً للعمل ليلاً نهاراً لكي يستطيع أن يعيش ويأكل الخبز.

القصيدة


ترجمة 1

عندما كتب لامارتين "البحيرة"، كانت حبيبته جولي لا تزال على قيد الحياة، وإنّما أجبرها مرضها القاتل على ملازمة باريس. كان الشاعر إذًا وحيدا، في مكان لقائهما المفضّل، وكان مشهد "بحيرة البورجيه" يبعث في نفسه شعورا بالحنين، وكذلك صورا من ذكريات سعادته المهدّدة

هكذا، يُلقى بنا دوما نحو سواحل جديدة،

وفي الليل الأزليّ نُؤخذ بدون رجعة،

فهل بمقدورنا يوما، على سطح محيط الدهور

إلقاء المرساة ولو ليوم؟

.

ألا يا بحيرة! ها هو الحول قد دار

وعند الأمواج الحبيبة التيّ كانت من جديد ستراها،

أُنظري! ها أنا اليوم جئتُ وحيدا، لأجلس على تلك الصّخرة

الّتي طالما رأيتِها جالسة عليها!

.

كنتِ تهدرين هكذا تحت هذي الصخور الغائرة؛

هكذا كنتِ تتحطّمين على جُنوبها الممزّقة؛

هكذا كانت الريح تلقي بزبد أمواجك

على ساقيها المحبوبتين.

.

هل تذكرين ذات مساء؟ كان قاربنا يجري بصمت؛

ولم يكن يصلنا من هناك.. من بعيد.. فوق الموج وتحت السماوات،

غير صخب المجدّفين، وهم يضربون بإيقاع،

أمواجك المتناغمة

.

ومن الساحل المفتون، علت فجأة بالأصداء

نَبَرات، لا عهد للأرض بها

فأنصت الموج، ومن الصوت الحبيب

تناثرت الكلمات:

.

أيا دهر، رويدك! وأنتنّ، أيّتها الساعات الخليلة

قفن!

لكي ننعم بأجمل أيّامنا

والنّعيم محكوم دوما بالزّوال!

.

كم من البؤساء في هذي الأرض يستجدونك

أطلق عنانك من أجلهم؛

خذ مع أيّامهم مآسيهم التي باتت تنهشهم؛

وانسَ السعداء

.

لكن، عبثا أسأل، من الوقت المزيد

يفلت الزمن منّي.. يفرّ؛

أقول لهذه اللّيلة: "تمهّلي!"؛ والفجر

سوف يبدّد الدّجى.

.

فلنعشق إذًا! فلنعشق! وبالسّاعة الهاربة،

هيّا بنا ننعم!

ليس للإنسان مرفأ، ولا للزّمان ساحل؛

فعجلة الزمان تدور ونحن نمضي!

.

ألا أيّها الدهر الحاسد، هل لساعات النشوة،

عندما يسقينا الحب السعادةَ بدون حساب،

أن تَطيرَ بعيدا عنّا، بسرعةِ

أيّام الشّقاء؟

.

ماذا! ألن يكون بمقدورنا أن نستبقي منها الأثر؟

ماذا! ولّت إلى الأبد؟ ماذا! ضاعت كلّ تلك السّاعات؟

هذا الدهر الّذي أوجدها، هذا الدّهر الّذي يمحيها،

أفَلن يعيدها لنا من جديد؟

.

أيّها الأزل، أيّها العدم، أيّها الماضي، أيّتها اللّجج السّحيقة،

ماذا ستفعلون بالأيّام التي قد ابتلعتُم؟

تكلّموا! هل ستعيدون لنا تلك النّشَوَات الكبرى

الّتي قد خطفتم؟

.

أيتها البحيرة! أيّتها الصّخور الصمّاء! أيّتها الكهوف! أيّتها الغابات الحالكات!

أنتنّ يا من يرعاكنّ الزمان.. بل قد يبعث فيكنّ الشباب،

احفظن من هذي اللّيلة.. احفظي أيّتها الطبيعة الغنّاء،

على الأقلّ، الذكرى!

.

لِتكن في سكونكِ، لِتكن في عواصفكِ،

أيّتها البحيرة الجميلة! وفي منظر تلاّتك الضاحكات،

وفي صنوبركِ الدَّجِيّ، وفي صخورك المتوحّشات،

المعلّقات فوق مياهك!

.

لتكن في هبّات نسماتك المرتعشة،

في لغط ضفافكِ وهي تردّده بالأصداء،

في ذاك النّجم، الفضيّ جبينه، ينشر ضياءه على سطحك

بلألئه الرّخو!

.

ولتقلِ الريح المتأوّهة، وليقل القصب المتنهّد،

وليقل شذى أريجكِ،

وليقل كلّ ما نسمع، وكلّ ما نرى، وكلّ ما نتنفّس،

ليقل كلّ الوجود: " لقد أحبّا!"


ترجمة 2

عندما كان الشاعر الفرنسي الرومانسي لامرتين يستجمُّ في بحيرة (بورجيه) المعروفة بمياهها المعدنية خارج باريس لمعالجة مرض ألـمَّ به عام 1816، تعرف على فتاة جميلة اسمها جولييت جاءت للغرض ذاته، فكانت علاقة بينهما. وبعد انتهاء مدة الاستجمام، ذهب كُـلُّ منهما إلى سبيـله بعد أن تواعدا على اللقاء بعد سنة عند البحيرة ذاتها. وانقضى عام على الفراق، عاد لامرتين مرة ثانية إلى البحيرة، ولكنَّ جولييت لم تكن هناك، إذ اشتد بها المرض فماتت بعد بضعة أشهر نتيجة فشل جهاز التنفس ، فكانت هذه القصيدة التي اشتهر بها لامرتين.

***

وهكذا في عباب البحر قد مَخرتْ

بنا السفينة نأيـاً عـنْ مراسيهـا

في ظلمـةٍ طوّقتـنا غيرِ زائـلـةٍ

فلا صباحٌ يُـرَجّـى من حـواشيها

يجري بها البحر قُدْمـاً لا رجوعَ لها

ولا استراحةَ يوم راح يُسديهـا

تمرّ حيرى بشُطآنٍ بلا عدد

لكنهّا لا ترى مرفـا فيُـؤويهـا

***

أيا بحيـرةُ هلاّ تنظرين إلى

عـَوْدي وحيـداً وذكرى منْ لياليها

من بعد عام مضى قد عُدتُ ثانية

أعلـّل النفسَ لا شيءٌ يُسلّيـهـا

كانت على الصَّخرة الصّماء جالسةً

والموج يرقص مختـالاً حوالِِـيها

ويقذف الرّغوةَ النّعسى على قَدمَـيْ

جوليـا حُـنُـوّاً فتشدو في أغانيها

والآنَ أجلس وحدي فوق صخرتها

والنفسُ في شَجنٍ مَنْ ذا يواسيهـا ؟

***

تذكـّري ليلة والأنسُ يغمـرُنا

ولا نرى غيرَ دنيا الحبِّ نَرويهـا

جرى بنا القاربُ السّهمان في مرح

تحت السّماء وفوق الماء ساريـها

وكلّ ما حولَـنا صمتُ ولا صَخَبٌ

إلاّ المجـاديفَ تشدو في مساعيـها

لكنّ صـوتاً له سحـرٌ وهيمـنـة

أصغتْ له النفسُ فانزاحتْ غـواشيـها:

***

يا أرضُ رفقاً بنـا لا تُسرِعي أبداً

وطَـوِّلـي ليلـةً رقَّتْ معـانـيها

وأنتِ، أيتها الساعات، لا تَـثِـبـي

دعي الصّبابةَ ترعى مـَنْ يُـداريـهـا

وخلـيانا نعُـبُّ الحبَّ في رغَـدٍ

وأسرعا معْ كئيب النفس داميـهـا

وقصِّـرا ليلـةً طالت على نَـكِـدٍ

مُسهَّـدٍ راح بالأشجان يقضيـهـا

***

لم يسمعِ الدهرُ صوتَ الحبِّ عن عَـمَدٍ

إذ يكره الحبَّ والأزهـارُ يُـذويـها

فالصّبح قد هَـتَـكَ الليلَ البهـيَّ بلا

عطفٍ ففـارقتْ الأفـراحُ راعيـها

بحرُ الزمان ضنينٌ كلـّه ضِغَنٌ

يمزّق العمـرَ والأيـّامُ يَطـويـها

***

إنَّ الزمان ليجري في تدفّـقِـهِ

وإنَّ أمـواجَـه لا رحمةٌ فيـها

فلنغتنمْ فرصةً عَـنّتْ على عجـلٍ

من لم يُبادرْ إليـها ليس يَجنيـها

و لـنُـتْـرعِ الكأسَ أفراحاً مُشَعشِعةً

فإنَّ جذوتَـنا الأقدارُ تُـطفيـهـا

فليس للمرء مرفا يستجيرُ بهِ

وليس للنـفس شُطآنٌ فتَحميـهـا

تجري بنا لُججُ الأهـوال مُسرعـةً

نحو النهـاية لا شيءٌ سيَـثنـيها

***

فيا بحيرةُ يا مـا ليلـةٌ شهدتْ

حبّاً تقضّى سريعـاً في دياجيـها

ويا صخوراً على الشاطي تداعبها الـ

أمواجُ في جذلٍ والماءُ يُـرويهـا

وأنتِ يا غابةً سوداءَ مظلمـةً

تُجدّد العمرَ دوماً في مـراعيـها

لكم خلودٌ فلا دهـرٌ يُحطِّمُـكمْ

ولا الرياحُ أو النَّسْماتُ يُـفـنيـهـا

تذكَّروا اثنين عاشا في ربوعِكمُ

تساقيا الحب صَفـواً في أعـاليـهـا

*

القصيدة باللغة الفرنسية (كما كتبها الشاعر)

Ainsi, toujours poussés vers de nouveaux rivages,
Dans la nuit éternelle emportés sans retour,
Ne pourrons-nous jamais sur l’océan des âges
Jeter l’ancre un seul jour ?

O lac ! l’année à peine a fini sa carrière,
Et près des flots chéris qu’elle devait revoir,
Regarde ! je viens seul m’asseoir sur cette pierre
Où tu la vis s’asseoir !

Tu mugissais ainsi sous ces roches profondes,
10 Ainsi tu te brisais sur leurs flancs déchirés,
Ainsi le vent jetait l’écume de tes ondes
Sur ses pieds adorés.

Un soir, t’en souvient-il ? nous voguions en silence ;
On n’entendait au loin, sur l’onde et sous les cieux,
Que le bruit des rameurs qui frappaient en cadence
Tes flots harmonieux.

Tout à coup des accents inconnus à la terre
Du rivage charmé frappèrent les échos ;
Le flot fut attentif, et la voix qui m’est chère
20 Laissa tomber ces mots :

« O temps ! suspends ton vol, et vous, heures propices !
Suspendez votre cours :
Laissez-nous savourer les rapides délices
Des plus beaux de nos jours !

« Assez de malheureux ici-bas vous implorent,
Coulez, coulez pour eux ;
Prenez avec leurs jours les soins qui les dévorent ;
Oubliez les heureux.

« Mais je demande en vain quelques moments encore,
30 Le temps m’échappe et fuit ;
Je dis à cette nuit : Sois plus lente ; et l’aurore
Va dissiper la nuit.

« Aimons donc, aimons donc ! de l’heure fugitive,
Hâtons-nous, jouissons !
L’homme n’a point de port, le temps n’a point de rive ;
Il coule, et nous passons ! »

Temps jaloux, se peut-il que ces moments d’ivresse,
Où l’amour à longs flots nous verse le bonheur,
S’envolent loin de nous de la même vitesse
40 Que les jours de malheur ?

Eh quoi ! n’en pourrons-nous fixer au moins la trace ?
Quoi ! passés pour jamais ! quoi ! tout entiers perdus !
Ce temps qui les donna, ce temps qui les efface,
Ne nous les rendra plus !

Eternité, néant, passé, sombres abîmes,
Que faites-vous des jours que vous engloutissez ?
Parlez : nous rendrez-vous ces extases sublimes
Que vous nous ravissez ?

O lac ! rochers muets ! grottes ! forêt obscure !
50 Vous, que le temps épargne ou qu’il peut rajeunir,
Gardez de cette nuit, gardez, belle nature,
Au moins le souvenir !

Qu’il soit dans ton repos, qu’il soit dans tes orages,
Beau lac, et dans l’aspect de tes riants coteaux,
Et dans ces noirs sapins, et dans ces rocs sauvages
Qui pendent sur tes eaux.

Qu’il soit dans le zéphyr qui frémit et qui passe,
Dans les bruits de tes bords par tes bords répétés,
Dans l’astre au front d’argent qui blanchit ta surface
60 De ses molles clartés.

Que le vent qui gémit, le roseau qui soupire,
Que les parfums légers de ton air embaumé,
Que tout ce qu’on entend, l’on voit ou l’on respire,
Tout dise : Ils ont aimé !

الى هنا ينتهي موضوعي و امل ان يكون قد نال اعجابكم

التعديل الأخير تم بواسطة Sherlock Holmes ; 05-22-2013 الساعة 07:57 AM
رد مع اقتباس
قديم 05-22-2013, 09:43 AM   #2
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية the source
رقـم العضويــة: 48843
تاريخ التسجيل: May 2010
المشـــاركـات: 9,858
نقـــاط الخبـرة: 1586

افتراضي رد: البحيرة >> الفونس دي لامارتين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ويتجدد اللقاء

الحمد لله

أنا اذكر باني سمعت عن هذا الكاتب ولكن لا أّذكر أين...!!

(خروج عن النص)

ههههههههههههههه

نرجع للمهم

ما شاء الله
وفرت لنا سيرته الذاتية بصورة مبسطة وسريعة
قصيدة جميلة ورائعة

حسيت في اختلاف بين الترجمة الاولى والثانية
طبعاً ليس أختلافا في المعنى
فالمعنى والجوهر والقصد هو نفسه في كلا الترجمتان
ولكن من ناحية الكلمات والجمل المستخدمة

أعجبت بالكثير من التشبيهات والجمل..!!

ليس للإنسان مرفأ، ولا للزّمان ساحل

اما بالترجمة بالفرنسي

فما فاضي أقرا....!!
أمزح معك
ما أعرف فرنسي...
ههههههههههههههه

بارك الله فيك أخي
وجزيت خيراً

مجهود كبير ورائع

تستحق التقييم

تحياتي:
أخوك:
the source

التعديل الأخير تم بواسطة the source ; 05-22-2013 الساعة 09:49 AM
the source غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2013, 01:37 PM   #3
 
الصورة الرمزية Iaya san
رقـم العضويــة: 194705
تاريخ التسجيل: Mar 2013
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
المشـــاركـات: 7,771
نقـــاط الخبـرة: 1762
Twitter : Twitter
Linkedin : Linkedin
Google Plus : Google Plus
Youtube : Youtube
Flickr : Flickr
Blogger : Blogger
Wordpress : Wordpress
Tumblr : Tumblr
Formspring : Formspring

افتراضي رد: البحيرة >> الفونس دي لامارتين

وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته
كيفك أخي ،أن شاء الله بخير
بصراحة :
موضوعك رائع .
فقد بسطت لنا سيرته ،وكتبت عن سيرته كل ما يحتاج القارئ معرفته
و القصيدة رائعة
ولكن لم أقأها بالفرنسي
لأني لست جيدة كفاية لأقرأها
الله يعطيك العافية على موضوعك الرائع
وفقك الله إلى ما يحبه ويرضاه
لا تحرمنا من أبداعك
ننتظر جديدك
في أمان الله



Iaya san غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2013, 02:54 PM   #4
مُـــجرد بشــــر !!..
 
الصورة الرمزية smile 2 life
رقـم العضويــة: 185265
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 6,369
نقـــاط الخبـرة: 1043
Yahoo : إرسال رسالة عبر Yahoo إلى smile 2 life
Skype :
Gmail : Gmail

افتراضي رد: البحيرة >> الفونس دي لامارتين

وعليكم السلام اخي العزيز

كيف الحال

موضوعك رائع .

فقد بسطت لنا سيرته ،وكتبت عن سيرته كل ما يحتاج القارئ معرفته

و القصيدة رائعة

ولكن لم أقأها بالفرنسي

لأني لست جيدة كفاية لأقرأها

الله يعطيك العافية على موضوعك الرائع

وفقك الله إلى ما يحبه ويرضاه

لا تحرمنا من أبداعك

ننتظر جديدك

سلامي..
smile 2 life غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2013, 12:50 AM   #5
الغیمةُ العابرة
 
الصورة الرمزية secelia
رقـم العضويــة: 84514
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 2,657
نقـــاط الخبـرة: 578
MSN : إرسال رسالة عبر MSN إلى secelia
Yahoo : إرسال رسالة عبر Yahoo إلى secelia
Skype :
Gmail : Gmail
Facebook : Facebook
Twitter : Twitter
Google Plus : Google Plus

افتراضي رد: البحيرة >> الفونس دي لامارتين

السلام علیکم
تسلم عزیزی علی الموضوع الرائع
ربی یسلمک و یعتیک العافیه
ودی ... .
secelia غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2013, 01:17 AM   #6
عاشق محترف
 
الصورة الرمزية tulip
رقـم العضويــة: 165493
تاريخ التسجيل: Sep 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 266
نقـــاط الخبـرة: 150

افتراضي رد: البحيرة >> الفونس دي لامارتين





گمَـ أحَبً الَـاڍبً الَـفَڔڼسَي ۉ گمَـ أسَُعى لَـآتَقَاڼ لــغتها

شَگڔا ُعلَـى ڍُعۉتَگ لَـي بًحَضَۉڔ مَـۉضَۉُع أحَبًه الَـا ۉهي الَـاڍبً الَـفَڔڼسَي

لَـا تَحَڔمَـڼا مَـڼ ڃڍيڍگ أخًي


tulip غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2013, 06:23 AM   #7
عضو شرف في منتديات العاشق
 
الصورة الرمزية The power
رقـم العضويــة: 32418
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 23,739
نقـــاط الخبـرة: 3477

افتراضي رد: البحيرة >> الفونس دي لامارتين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أسعد الله اوقاتك بالخير والعافية أخي العزيز

بجد طرح جميل ومميز جداً ، وترجمة الأشعار رائعه

وبما إني من محبي الإدب الغربي فقد راق لي طرحك كثيراً

وجميل جداً المقدمة والتعريف عن الشاعر لامارتين

بل دعني الأقول الجمل هي قصيدة البحيرة ، بجد حلوه ومؤثرة

سلمت أناملك الأبداعية يا الغالي على الطرح ، فشكراً لك

الله يعافيك ويرزقك الخير والنجاح والتوفيق والسعادة يا رب


The power غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع البحيرة >> الفونس دي لامارتين:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أقف على شاطئ البحيرة مرددا لحنا حزينا من أشعاري........... امير الاحزان قسم الأدب العربي و العالمي 4 09-06-2010 04:06 AM
مسلسل الأنمي الشهير (البحيرة السوداء) لوفي300,000,000 قسم الأنمي المترجم 18 03-19-2010 03:05 PM
شاشة توقف البحيرة المسحورة العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 03-07-2010 07:00 PM
البحيرة التي سيشرب منها يأجوج ومأجوج ذبحني غلاك القسم العام 5 02-19-2010 09:20 PM

الساعة الآن 03:09 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity