من اللامكان جاء ذاك الصوت الصاخب مصاحبا لـ صداه بطريقة تراجيدية يسأل متى سوف نتحرر من من قيود الذل و الهوان ومتى سوف نقوم بثورتنا القابعة خلف القضبان على الطغيان حوار يدور بين الأمل و اليأس فـ ينتهي بأنتصار الثاني على الأول هذه هي حياتنا لا أفكار لأنهم عبارة عن دكتاتور فكرة مسيطر على حروف الثقافة فينا,,,متى سوف ننتهي من رفع الأسلحة بوجوه أخوتنا,,,متى تنتهي كل هذه الطقوس في ظل تلك المعتقدات متى يشرق مستقبل الكرامة و يقول لأمتنا العربية غردي فقد غدوتي عذراء فـلا مكان بعد الآن لمين يلطخ عذريتك,,,,متى يتحقق كل هذا ؟ هل من مجيب