لعبة الند للند :

سلام الله عليكم أيها الأعضاء الكرام

في منتدى العاشق و الغرام

أقدم لكم لعبة شعرية الند للند:

قال الشاعر:

ألا كل شئ ما خلا الله باطل و كل نعيم لا محالة زائل

ما على اللاعب التالي سوى حمل الحرف الأخير من

البيت الشعري هنا مثلا (ل) و بداية بيت شعري

به،ثم الّي يليه يحمل الحلرف الأخير للعضو الذي

سبقه ثم تستمر اللعبة وكأنه سباق تتابع.

مع رجاء مني أن تلتزموا الشعر الفصيح.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك عزيزي ؟

بارك الله فيك لعبة عجبتني كثيرا

ومن ذوقي

تقبل اللعبة وتنقل لقسم الالعاب الكتابية

فهو مكانها الملائم

عليكم السلام ورحمة الله

اهلاً يـ،الطيب لعبة جميلة

لما عفوت ولم أحقد على أحدِ ..... أرحت نفسي من همَّ العداوات

الشافعي

تمــوت الأسد في الغابات جوعاً ..... ولحـــم الضــأن تأكلــه الكــلاب

وعــــبدٌ قـد ينـــام على حريــــر ..... وذو نـســــبٍ مفـارشـه التراب

الشافعي

قال كعب بن زهير :


بانت سعاد فقلبي اليوم متبول متيم اثرها لم يفد مكبول

من قصيدة القاها على النبي صلى الله عليه وسلم حينما شرح الله صدره للإسلام.

لما عفوت ولم أحقد على أحـــدٍِ ..... أرحت نفسي من هم العداوات

إنـي أحــيي عدوي عند رؤيتــه ..... لأدفع الشــر عــني بالتحــيات

فأظهـر البشـر للإنسان أبغضــه ..... كأنــه قد حشـى قلبي محبات

الـناس داءٌ، وداء النـاس قربهــم ..... وفـي اعتـزالـهم قطع المودات

ولست أسلم من خلٌ يخالطـني ..... فكيف أسلم من أهل العداوات

وأحـزم النـاس من يلقى أعاديـه ..... في جسم حقدٍ وثوبٍ من موداتِ

الصبـر خيـر وخير القـول أصدقـه ..... وكــثرة المــزح مفـــتاح العداوات

يا لهف نفسي على مالٍ أجود به ..... على الملقين من أهل الديـانــات

إن اعتذاري إلى من جاء يسألني ..... ما ليس يمكنني إحدى المصيبات

الإمام الشافعي

تأوه قلبي والفؤاد كئيب ..... وأُرِّق نومي فالسهاد عجيب

فمن مبلغ عني الحسين رسالةً ..... وإن كرهتها أنفسٌ وقلوب

ذبيح بلا جرم كأن قميصه ..... صبيغٌ بماء الأرجوان خضيب

فللسيف إعوالٌ وللرمح رنَّةٌ ..... وللخيل من بعد الصهيل نحيب

تزلزلت الدنيا لآل محمد ..... وكادت لهم صمُّ الجبال تذوب

وغارت نجوم واقشعرَّت كواكبٌ ..... وهُتِّك أستارٌ وشقَّ جيوب

يُصلى على المبعوثِ من آل هاشم ..... فذلك ذنب لست عنه أتوب

هُمُ شفعائي يوم حشري وموقفي ..... إذا ما بدت للناظرين خطوب

لا يوجد مشاركة