كيف يفر الجاني

سلام أيها العشاق

وتحية لك أيها المشتاق

كثيرا ما نرى بأم عيوننا ونور قلوبنا

عن عراكات دموية،يكون الجاني فيها ظالما جبارا،

ولكن بعد المحاكمة يفر بجلده،

و الأدهى قد لا يكتبون بحقه

محضرا قضائي.

بالله عليكم كيف يفر الجانى.

السلام عليكم

كيفك خيو

كلام جميل اعتقد كلامك يتمحور عن اللذين يجنون عن الناس ولهم السلطه في ذلك ويفرون بظلمهم

اكيد ياخي ان البعض من الذين يظلمون الناس وهم يرون انفسهم فوقهم يفرون من كرسي العداله في بعض الاحيان

وليس ذوالسلطه فقط ترا ايظا ذو المال والجاه

وانا عن نفسي رأيت قضيه ربح فيها ظالم وكانت عن جريمه قتل



لكن نحن بكوننا مؤمنين بالله تعالى لا نيأس لان عقابهم في المحمكه العليا

بل نتأمل بالخير اينما كان

لان الله لن يضيع اجورنا واعمالنا

وهذا ما لدي

واتمنى لك التوفيق خيو

اخوكم ناشر

السلام عليك أخي
الجاني في كلماتك
تحمل معاني كثيرة
الجاني
من أطلق صراحه قضائيا لفعل شيء خارج القانون .... و السبب .... القلوب التي كان يحكمها
الإخلاص ماتت أو كان يحكمها يوما
و تحمل أيضا معنى ....
الجاني الذي نعلم الجميع بجريمته .... لكن لا نحرك ساكنا
الجاني الذي ... حولنا هياكل فارغة .... الجاني الذي ..... سلبنا لب قلوبنا .....
الجاني الذي .... شوه قيمنا .... بمساعدتنا .....
أيها تقصد ؟
من نجى بضعف في قلبه و لم يندم على جريمته و ستغل عبيد النقود ...؟
أم ....
من أجبرنا على الجلوس على مقاعد الإحتياط و يرينا كيف يجلد أحبابنا ؟

اشكرك اخي الوميض الأبيض ،

شرف كبير لي مشاركتك همي،

كلماتك تنبض بالحق والعدل،

ذلك كان مرادي،

قسما سيأتي عليهم السواد،

يوم يهد المقر،

فأين المفر،

و أين صقر.

لو وقف أحد منهم في الطريق

سأرديه بالدم غريق.

السلام عليكم ،،،

أهلا ً وسهلا ً بكَ،،

لا بُدّ وللجاني أن يأخذ جزاءه، عاجلاً أم آجلاً ،

بتطبيق العدالة (دون تمييز) كلاً سيأخذ حقه.

بسبب الثغرات في القوانين الوضعية - وبسبب - التزام المحكمة بالنصوص والأدلة

قد يفلت الجاني ، مرةً .. ولكنه لن يفلت كل مرة.

فزمنُ استغلال القوي للضعيف .. سيذهب إلى مزبلة التاريخ عاجلاً أو آجلاً.

بعزمنا وتكاتفنا .. ورغبتنا القوية ..بالاستمرار بالعيش كُرماء لا أذلاء.

وبالمُحافظة على مبادئنا الدينية الأساسية والاخلاقية،

--

شُكراً لكَ عزيزي

تستحق كل تقدير على هذا الموضوع البسيط،

ودي وتقديري

وعليك السلام أخي sol badguy

أشكرك على مشاركتك الميميزة والفعالة،

بل أنا الذي له الشرف الكامل بمعرفتك،

وأشكر لك حسن كلامك وروعت معناه.

أما هؤلاء الظلمة فبشرهم بعذاب أليم.