هل نحن حقا نستطيع أن ندعى " مسلمين " ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ
بسم اللهـ الرحمن الرحيم ~

كيف الحال جميعا ؟! ..
ان شاء اللهـ تكونوا بأحسن حال
ندخل في صلب الموضوع ~

طرحت سؤالا لعل الكثير منا يتساءل فيهـ !! ..
و ربما يتهمني البعض بالجنون أو الغباء !! ..
و لكنني حقا قصدت سؤالي " هل أنت مسلم أو مسلمهـ بحق " ؟!

أنتظر أجوبتكم أخواني الكرام ،،
و لكن حبذا لو تعمقتكم في الإجابهـ ..
بانتظاركم ~

الاسلام هو ذكر انك تشهد بان ﻻ اله اﻻ الله محمد رسول الله

ولو تعمقناا بالتعريف هو الانقياد لله بالطاعة بفعل الاوامر واجتناب النواهي

لكن ما يصير نخرج اي احد من دائرة الاسلام

لان كل من قال ﻻ اله اﻻ الله دخل الجنة

باختصار الاسلام كلنا مسلمين لكن نختلف بمقدار الايمان في قلوبنا

بالقران ما وعد الله اﻻ المؤمنين فما فوق .. من محسنين .. قانتين .. عابدين .... الخ

يعني كلهم يقولوا انا مسلم ايه انا مسلم بس هل انا من المؤمنين

والايمان علاقته بالقلب مو مثل الاسلام

..

بالاخير .. بالكلام الكل مسلم .. لكن الايمان هو من يحدد هل نحن من اهل الجنة او النار

شكرا ع الموضوع ويمكن اكون تحمست زيادة وجبت العيد

موضوعك ممتاز وشكرا مرة ثانية

السلام عليكم،
حبذا لو كتبت سبب - سؤالگَ هذا - ...

الإسلام دين شامل - وكما ذكرت الاخت ، راقية
الايمان هو من يحكم ، - في داخل كل واحدٍ منا

والتقصير في امور ديننا نادراً من تجد من لايقصر

ولو لم يعض بالناس من هو مُذنبٌ
فمن يعض العاصين بعد محمدِ

الموضوع كبير ومتشعب ...
لكن نحن مُسلمون ، بوجود امور وتصرفات التي ليس هي من الاسلام بشي





بواسطة تطبيق منتدى العاشق

رآقية

أهلا و سهلا بكـ أختي راقيهـ ، منورهـ والله

ذكرتي أختي الكريمهـ عدت نقاط مهمهـ عن الإسلام ،،
" الشهادة ، طرق الإتباع ، التكفير ، الإيمان " ،،
و ما شاء اللهـ لو حاولنا نمسكـ موضوع موضوع حيكون النقاش جدا طويل

مبدئيا خلينا نمسكـ أهم النقاط " الشهادة " ، " طرق الإتباع " ،،

الشهادة عند أهل السنهـ و الجماعة :-
" أشهد أن لا إلهـ إلا الله و أن محمدا رسول اللهـ " ..

نأتي لطرق الإتباع :-

من أحاديث الرسول الكريم محمد صلى اللهـ عليهـ وسلم ،،
" انهـ في أخر الزمان سينقسم الإسلام ٧٠ فرقهـ ، جميعها في النار ما عدا واحدهـ " ..

انت متخيلهـ معايا المشهد ؟! ..
كل الفرق في النار ما عدا واحدهـ ؟! ,,
يعني ٦٩ فرقهـ ما أتبعت الدين الاسلامي الصحيح ,,
و أتبعت الإسلام على هواها أو ما أتبعت الله على الطريق الصحيح !! ..

نحن في زمن مخيف بصراحهـ ، مع التطور التقني " الانترنت " ،،
و في زمن كثر فيهـ الفساد و الابتعاد عن مفهوم " الدين الاسلامي الصحيح " ..
و تدخل " العادات و التقاليد و تعارضها مع الاسلام الصحيح " ..

فحتلاقي الناس أحتارت وما عرفت فين الحقيقهـ !! ،،
و ايش الشي اللي تتخذهـ مرجع ليها !! ..

و للأسف الكثير من المشايخ " اللهـ يهديهم " .. يجعلوا من الدين بضاعهـ !! ..
و دا الشي منتشر بكثرهـ في الآونهـ الأخيرهـ ~

أعتذر عن الاطالهـ ،، و أسأل اللهـ ..
" أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعهـ ، و يرنا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابهـ "

SOL BADGUY

يا أهلا و سهلا ، منور يالحبيب
السبب : التفاعل من الطرفين
عندي مبدأ في المواضيع ، مشي حالكـ

كلامكـ حلو ما شاء اللهـ ،،
و أبى أطرح ليكـ سؤال ، نناقشهـ مع بعض ،،
و أكيد الفرصهـ متوفرهـ للجميع

هل الأنبياء عليهم السلام جميعا ، معصومون ؟! ..
يلا أعطيتكـ دا السؤال علشان أحددلكـ ..

رآقية + sol badguy

يعطيكم العافيهـ على تفاعلكم ..

اذا قصدك من ها الناحية .. اقرا نواقض الاسلام .. صدقني بنكتشف اننا بعيدين عن ها الكلمة

منها من استهزا بشيء جاء به النبي صلى الله عليه وسلم

من اعرض عن دين الله

من اعتقد انه بوسعه الخروج عن الشريعة

وغيرهاا .. بس هذي احس انها منتشره

كلهاا كلهاا لما قريتهاا كانها توصفناا .. اﻻ من رحم ربي

جزاك الله خير

رآقية

من أحاديث المصطفى صلى الله عليه و سلم فيما معنى الحديث :-
انهـ سينقسم الإسلام إلى ٧٠ فرقهـ ،،
جميعها في النار ما عدا فرقة واحدة !!

يعني أتخيلي معايا !! ،، ٦٩ فرقهـ في النار و واحدة في الجنهـ !! ..
يالله ،، شي مرررره مو سهل ، جدا صعب ~

واللهـ يجعلنا أجمعين من دي الفرقهـ ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المسلم الحق
1- النية الصالحة والعزيمة الجادة في تعاملاته كلها، وبالإخلاص تستقيم القلوب وتستقر الأفئدة.
2- المسلم رباني في شؤونه كلها، فالدنيا عنده ممر الآخر، ولا يتعلّق بها، وليست جُلّ اهتمامه، ومبلغ غايته، ليس له منها إلا مما لا بد منه ليقيم أوَدَه، ويحفظ نفسه.
3- قدوة المسلم هو الرسول _صلى الله عليه وسلم_، وبمعرفة سنته _صلى الله عليه وسلم_ ينكشف البهرج، وينفضح الزَّغل، وترجع الأمور إلى مواضعها، وتتضح المعالم المخفيّة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المسلم الحق
المخفيّة.
4- لتكن شخصيتك متميزة، لها كيانها الخاص، ومنهجها الخاص، وطريقها الخاص، ثابتة لا تُغيّرها الظروف ولا الأحوال، متميزة في مظهرها ومخبرها، وفي كل شؤونها لا تخرج عن العدل والوسطية.
5- اعلم أن عليك مسؤوليات تتحمّلها، فاعمل بالواجب منها، وأحسن تطبيقها في حياتك واهتم بغير الواجبات، وليكن حظك منها كبير.
6- لتكن رجّاعاً إلى الحق، غير متكبر عن قبوله، وقد قيل: الرجوع إلى الحق فضيلة، والتمادي في الباطل رذيلة.
7- أعظم غِنىً عند المسلم، هو غِنى نفسه، وقناعة قلبه، وانشراح صدره، وحلاوة عبادته، ولا يتم لك هذا إلا بالتضرع إلى الله _سبحانه وتعالى_ وكثرة دعائه، والتزام السنة، والاستقامة على دينه، والثبات عليه.
8- المسلم الحق يتوب ويؤدب، لا يُصر على معصية، ولا يتهاون بإثم، رجّاع إلى ربه بالتوبة، عائد إلى خالقه بالإنابة.
9- اعرف قدر نفسك، وضح الأمور في نصابها، وأعطِ القوسَ باريها، واعلم أن الله _تعالى_ خَلَق الخلق، وكلٌّ مُيَسَّر لما خُلِق له.
10- الشخصية الإسلامية، سمتها سمت الصالحين، وهديها هدي عباد رب العالمين، تتشبّه بالأتقياء، وتتمثّل خُطى الأصفياء، قلبها وقالبها سواء، ليس كبعض الضعفاء، تهتم بمظهرها، أما قلبها فخواء.