من حاكيا القمر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أقدمو لكم هذه القصيدة القصيرة التي في الأساس كتبتة للفعالية الثنية
في مسابقة أيمات صورة ولكن بصبب ضروف الدراسة تأخرت في تسليمها
في الموعد المحدد
ولكن قلت في نفسي بما أنني كتبتها صأقدمها على كل حال

من وجد أ، وزن القصيدة منكسر فل ينبهني

وطفلةٌ ببراء القمر شبهها ليلاً .............. أهل عليها غير محتشمِ

بنضرةً وكان القمر أعينها وأشرق .................الوجه في الظلماء من إضمِ

يلال البراءة قد غدت إسهامها .................وتطايرت نحو السماء الأقلمِ

ماكنت أحسب أنها قد اشرقت ................... قمرن وقمر الله ذاك الأعظمِ

يالجمال وعينياكِ التي ظهرت ....................... كبدرً أن أزهقت منة يبتغهم

في عينها قمراً ورديتا الوجنتين.................. وهي التي أختفى قمراً برؤيتهم

لو كنت احسب أنكى حجابتاً ........................نوراً ونور ذاك الأكبري



مع تحياتي

لست جيده في أمور الشعر وأوزانه؛ولكن أحب قرائته أحياناً،واضح بأنك أحسنت اختيار الكلمات والتشبيهات...استمر.

سلام الله عليكم

أشكر الأخ اسير الضلام على الموضوع الجميل،

قصيدة شعرية جميلة،

لا أرغب في الحديث عن وزن القصيدة لأن ذلك يطول علي،

أعجبني قولك:

أهل عليها غير محتشمِ

غير أن قولك:

يالجمال وعينياكِ التي ظهرت ....................... كبدرً أن أزهقت منة يبتغهم

يالجمال وعينيك التي....ظهرت كبدرٍ إن أزهقَت منه يبتغِهمُ.


غير أني أردت لفت إنتباهك إلى قضية المعاني،

بأن توليها قدرا من الإهتمام، ولأن وقتي ضيق ولست جاهزا لأتعمق أكثر،

أقول باختصار :لا تتكلف وراء الوزن والقافية وإلا فإنك ستتشتت لاغير،

أعذرني عن الصراحة،.......مرحبا بيك أخي هون........وسلام

شكرا ع الموضوع