: ₪|• صيام يۋم عرفـۃ •|₪ ٺابع للمسابقـۃ

إن الحمدَ للۂ نحمَدۂ ۈنَسْتَعينۂ ۈنستغفِرُۂ ۈنَستهديۂ

ۈنَعۈذُ باللۂ مِنْ شُرُۈر أنفسِنا ۈمِنْ سيئات

أَعمالِنا مَنْ يَهدۂ اللۂ فلا مُضِلَّ لۂ ۈمن يُضْلِلْ

فَلا هَادِيےَ لۂ ۈَأَشْهَدُ أن لاإلۂ إلا اللۂ ۈحدۂ لا شريڪ لۂ

ۈَأَشْهَدُ أن محمداً عَبدُۂ ۈرَسۈلُۂ

صلـے اللۂ عليۂ ۈعلـے آلۂ ۈصحبۂ ۈسلم تسليمًا


فبدايۂً ۈبعد الترحيب بڪم أتمنـے من ڪل من يقرأ ما

ڪتبتـہ أن يصلّيےعلـے شفيع الأمۂ

ۈللصّلاۂِ عليۂ أجرٌ ۈ ثۈاب لقۈلۂ عليۂ الصلاۂ ۈالسلام

من صلّےّ عليےّ صلاۂ صلّے اللۂ عليۂ بها عشراً

ۈمن لم يُصلّ علـے النبيے عندَ ذڪر اسمۂ

ڪان من البُخلاء فاحرِصۈا علـے ألا تڪۈنۈا منهم

ۈلا أنسـے الدّعاء لإخۈاننا فيے العراق ۈ سۈريا ۈ بۈرما ۈ غزۂ

ۈأخۈاننا المستضعفين فيے ڪلّ مڪان رحمهم اللۂ

ۈنصرهم علـے القۈم الظّالمين فلا تنسۈهم

من صالح دعائكم

يـوم عرفـة ، يوم ڠظيم من أيام الله تعالـﮱ ، اليوم المشهود ،وبڠده

يأتي يوم ڠيد الأضحـﮱ المبارڪ ، وهو يوم الحج الأڪـبـر ، ويوم

النحر ، ولـڪـلٍ من اليومين أحـڪــام تخصه ، ولعلنا سنتطرق إلى

بڠض تلك الأحـڪـام المهمة التي تهم المسلم ، ويريد تحريها ،

ومڠرفة احـڪـامها حتى تـڪـون ڠباפته لربه تبارڪ وتعالـﮱ على

بصيرة وهدى ونور ، وأڠظم ما فيهما من أحـڪـام ، الأحـڪـام التي

تتعلق بالصيام ، فأقول باפئ ذي بدء ، للصيام فوائـפ ومزايا ڪـثـيرة

، ينبغي للمسلم تتبعها وتقصيها ، حتى يڠمل بها ، ففي صيام

التطوڠ من الفضيلة ما ذڪــره الله تعالى في ڪــتابه العزيز بقوله :

" فمن تطوع خيراً فهو خير له " [ البقرة ] ، وقوله جل شأنه : "

وافعلوا الخير لعلـڪـم تفلحون " [ الحج ] فـڪـل إنسان يحتاج إلى

فڠل الخير والڠمل الصالح تقرباً إلى الله وتعبداً له وزيادة في الأجر

والثواب فعطاء الله لا ممسـڪ له ، وثوابه لا حدوפ له ، فڠلـﮱ

المسلم أن يـڪثر من فڠل الخير والڠمل الصالح يرجو بذلك أحد

الأمرين :



صيام التطوع من الأعمال التي تقرب إلى الله تعالـﮯ، وهو من أجلـﻬـا

ڠـلى الإطلاق ڪمـا قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى : الصيام أفضل

ما تطوڠ به ، لأنه لا يدخله الرياء ، والرياء ڪمـا تڠلمون محبط للأڠمال

مدخل للنيران والعياذ بالله ، فالعبد مأمور بالإخلاص ولهذا قال الله تبارڪ

وتعالـﮯ: " وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء "

[ البينة ] ، وقال تعالـﮯ : " وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه

هباءً منثوراً " [ الفرقان ] ، وقال الله تعالـﮯ : " من كان يريد العاجلة

عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموماً

مدحوراً * ومن أراد الآخرة وسعـﮯ لها سعيها وهو مؤمن فأولئڪ ڪان

سعيهم مشكوراً " [ الإسراء ] ، وقال جل وعلا : " من كان يريد

الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون *

أولئڪ الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل

ما ڪانوا يعملون " [ هود ] ، وقال صلـﮯ الله عليه وسلم ، قال الله تعالـﮯ :

" أنا خير الشرڪاء من عمل لي عملاً أشرك فيه غيري فأنا

منه بريء وهو للذي أشرڪ" [ رواه الإمام أحمد ] ، فانظر هل

سينفعڪ ذلك الإنسان إذا وضڠت في قبرڪ ويوم محشرڪ . ولهذا

ڪان يقول النبي صلى الله عليه وسلم : " اللهم حجة لا رياء فيها ولا

سمعة " [ رواه ابن ماجة وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم

1313 ] .
فڠموماً فصوم النافلة له مزايا عديدة من أعظمها أنه يباعد وجه

صاحبه عن النار ، ويحجبه منها ويحاج صومه عنه ، فقد قال صلـﮯ الله

عليه وسلم : " ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله إلا باعد الله

بذلك اليوم عن وجهه النار سبعين خريفاً " [ متفق عليه ] ، وڪثرة

الصوم دليـﻝ ڠلى محبة الله للعبد ، ويالها من منزلـة عالية ومڪانـة

رفيڠة يحظـﮯ بها العبد عند ربه فما أن يڪثر من الصيام إلا ويحبه ربــه

، ومن أحبه ربه وضڠ له القبوﻝ في الأرض وفي السماء ، قال صلـﮯ الله

عليه وسلم : " ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافـﻝ حتى أحبه " .

والفضائـﻝ ڪثيرة ونڪتفي بما ذكرنا لأن المقام ليس مقام ذكر

لفضائـﻝ ومزايا الصيام وإنما هو لغرض آخر .



الإنسان لا يخلوا من خطأ ونقص ومعصيـﮧ ، فڪانت النوافل تڪمل

الناقص من الفرائض ومن ذلك الصوم ، فهناڪ مڪروهات كثيرة قد يـقـڠ

فيها صائم الفريضـﮧ تنقص أجر صومـﮧ ، فشرعت النافلة لسد ذلڪ

النقص وترقيع ذلڪ الخلـﻝ .

فڪل ابن آدم خطاء ، والڪل يجوز عليه الذنب والخطيئـﮧ ، فشرع

التطوع لجبر ذلڪ النقص ، ولهذا قاﻝ النبي صلے الله عليه وسلم : "

التطوع تڪمل به الفرائض يوم القيامة " [ رواه أحمد وأبو داود وغيرهما

وصححه أحمد شاكر في تحقيق المسند ] ، فالمسلم يسڠے لزيادة

الأجر ، وتحصيـﻝ المثوبـﮧ من الله تعالى ، ولا يتأتے ذلك إلا بفڠل

الواجبات والإڪثار من المستحبات ، ومنها الصوم المستحب ، مثل

صوم يوم عرفــة . وهناڪ أيام وأشهر رغب النبي صلے الله عليه

وسلم في تحري صيامها لما فيها من أجر ومثوبـﮧ ، وهي من صوم

التطوڠ . ومن ذلڪ :

||فضل صوم يوم عرفه||

وهو اليوم التاسع من ذي الحجـﮧ ، وقد أجمع العلماء على أن صوم

يوم عرفة أفضل الصيام في الأيام ، وفضل صيام ذلڪ اليوم ، جاء عن

النبي صلے الله عليه وسلم أنه قال :" صيام يوم عرفه أحتسب

على الله أنه يكفر السنـة التي قبلـﮧ والسنة التي بعده " [ رواه

مسلم ] . فصومه رفعة في الدرجات ، وتڪثير للحسنات ، وتڪفير

للسيئاتــ .



ڠموماً لا ينبغي صيام يوم عرفة للحاج أما غير الحاج فيستحب له

صيامه لما فيه من الأجر الڠظيم وهو تڪفير سنة قبلـﮧ وسنة بڠده .

والمقصود بذلك التڪفير ، تكفير الصغائر دون الڪبائر ، وتڪفير الصغائر

مشروطاً بترڪ الڪبائر ،قال الله تعالے : " إن تجتنبوا ڪبائر ما تنهون

عنه نڪفر عنڪم سيئاتڪم " [ النساء ] ، وقوله صلے الله عليه وسلم

: " الصلوات الخمس والجمعـﮧ إلى الجمعـﮧ ورمضان إلى رمضان ڪفارة

لما بينها إذا اجتنبت الڪبائر " [ رواه مسلم ] .

اختلف الفقهاء رحمهم الله تعالى في حڪم التطوع بالصوم قبل قضاء

رمضان

فذهب الحنفيـﮧ إلى جواز التطوع بالصوم قبل قضاء رمضان من غير

ڪراهـﮧ ، لڪون القضاء لا يجب على الفور ، قال ابن عابدين : ولو ڪان

الوجوب على الفور لڪره ، لأنه يڪون تأخيرا للواجب عن وقته الضيق

وذهب المالڪيـﮧ والشافعيـﮧ إلى الجواز مع الڪراهـﮧ ، لنا يلزم من تأخير

الواجب ، قال الدسوقى : يڪره التطوع بالصوم لمن عليه صوم واجب

ڪالمنذور والقضاء والڪفارة .سواء ڪان صوم التطوع الذي قدمه

على الصوم الواجب غير مؤڪد ، أو ڪان مؤڪداً ، ڪعاشوراء وتاسع ذي

الحجة على الراجح .

وذهب الحنابلة إلى حرمة التطوع بالصوم قبل قضاء رمضان ، وعدم

صحة التطوع حينئذ ولو اتسع الوقت للقضاء ، ولا بد من أن يبدأ

بالفرض حتى يقضيـﮧ ، وإن ڪان عليه نذر صامه بعد الفرض أيضا، لما

روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلے الله وسلم قال (( من

صام تطوعاً وعليه من رمضان شيء لم يقضه فإنه لا يتقبل منه حتى

يصومه )) [ رواه أحمد ] ، وقياساً على الحج . في عدم جواز أن يحج

عن غيره أو تطوعاً قبل حج الفريضـﮧ . [ الموسوعة الفقهية 28 / 100 ]

وهذا سؤال ورد إلى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء :

هل يجوز للشخص أن يشرڪ النية في عمل واحد أو لعمل واحد ،

فمثلاً يڪون عليه قضاء يوم من شهر رمضان وجاء عليه يوم وقفـﮧ

عرفة ، فهل يجوز أن ينوي صيام القضاء والنافلـﮧ في هذا اليوم وتڪون

نيته أداء القضاء ونية أخرى للنافلة ؟

الجواب : لا حرج أن يصوم يوم عرفة عن القضاء ويجزئـﮧ عن القضاء

ولڪن لا يحص له مع ذلك فضل صوم عرفة ، لعدم الدليل على ذلڪ .

لڪن الأفضل للإنسان أن يقضي ما عليه من الصوم في غير يوم

عرفة ، ليجمع بين فضيلتين ، فضيلة القضاء ، وفضيلة صوم يوم عرفة

فأقول : من صام يوم عرفة بقصد التطوع وعليه أيام من رمضان

فصيامه صحيح ، والمشروع له ألا يؤخر القضاء لأنه لا يدري ما يعرض

له من نوائب الدهر ، فنفس الإنسان بيد الله لا يدري متى يأتيه

أجله المحتوم ، فليبادر بالقضاء قبل التطوع ، لأن القضاء حق لله

تعالے ، لا تبرأ به ذمة المسلم ، فالأحوط له أن يبادر بالقضاء ثم

يتطوع بعد ذلڪ بما شاء ، قال صلے الله عليه وسلم : " اقضوا الله

فالله أحق بالوفاء " [ رواه أحمد بسند صحيح ] وقال عليه الصلاة

والسلام : " فدين الله أحق بالقضاء " رواه مسلم



إذا وافق يوم عرفة أو يوم عاشوراء يوم جمعة جاز إفراده بالصوم ،

والنهي الوارد عن إفراد صوم يوم الجمعة بدون سبب ولكونه يوم

جمعة ، أي تعظيماً له أو ما شابه ذلك ، أما من صامه لأمر آخر رغب

فيه الشرع وحث عليه فليس بممنوع ، بل مشروع ولو أفرده بالصوم

، ولو صام يوماً قبله بالنسبة ليوم عرفة كان أفضل ، عملاً بالحديثين

السابقين ، أما صيام يوم بعده فلا يمكن لأن اليوم الذي بعده يوم

عيد النحر وهو محرم صيامه

لجميع المسلمين حجاجاً كانوا أم غير حجاج لحديث أبي سعيد

رضي الله عنه أن رسول الله صلى وسلم : " نهى عن صوم يومين :

يوم الفطر ويوم النحر " [ متفق عليه ] ، وروى أبو عبيد مولى ابن

الأزهر قال : " شهدت العيد مع عمر بن الخطاب ، فجاء فصلى ، ثم

انصرف فخطب الناس ، فقال : إن

هذين يومين نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صيامهما ؟

يوم فطركم من صيامكم ، والآخر يوم تأكلون فيه من نسككم " [ رواه

البخاري ومسلم ] ، والنهي يقتضي فساد المنهي عنه وتحريمه .

وقد أجمع العلماء على تحريم صوم يومي العيدين ، نقل الإجماع

عنهم ابن حزم فقال : " وأجمعوا أن صيام يوم الفطر ، ويوم النحر لا

يجوز : [ مراتب الإجماع ص72 ] . وقال ابن هبيرة : " وأجمعوا على

أن يوم العيدين حرام صومهما ، وأنهما لا يجزئان إن صامهما لا عن

فرض ولا نذر ولا قضاء ولا كفارة ولا تطوع " [ الإفصاح 3/174 ] . وقال

ابن قدامة : أجمع أهل العلم على أن صوم يومي العيدين منهي

عنه ، محرم في التطوع والنذر المطلق ، والقضاء والكفارة .

وكذلك لا يجوز صيام التطوع كالاثنين والخميس أو أيام البيض إذا

وافقت أيام التشريق ، وهي الحادي عشر ، والثاني عشر ، والثالث

عشر من ذي الحجة ، لحديث نبيشة الهذلي قال : قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم : " أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله " [

رواه مسلم وغيره ] ، ولم يرخص في صيامها إلا للحاج المتمتع

والقارن الذي لم يجد قيمة الهدي فإنه يصوم عشرة أيام ، ثلاثة في

الحج وسبعة إذا رجع إلى أهله ، لحديث عائشة وابن عمر رضي الله

عنهما : " لم يرخص في أيام التشريق أن يصمن إلا لمن لم يجد

الهدي " [ رواه البخاري ] وقولهما لم يرخص القول : للنبي صلى الله

عليه وسلم والأمر وعدم الترخيص له بعد الله تبارك وتعالى


قال صلى الله عليه وسلم : " قد اجتمع في يومكم هذا عيدان ،

فمن شاء أجزأه من الجمعة ، وإنا مجمِّعون " ، فالسنة حضور العيد

والجمعة معاً في ذلك اليوم ، لأنه يوم جمعة فالأفضل حضور الصلاتين

جميعاً ، هذه هي السنة ويظهر ذلك واضحاً جلياً وظاهراً بيناً في

قوله عليه الصلاة والسلام : " وإنا مجمِّعون " أي أنه سيجمع بين

حضور الصلاتين ، لأن صلاة العيد ، فرض كفاية ، وقيل فرض عين

وهذا ما ذهب إليه بعض العلماء لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر

ذوات الخدور والحيض بحضور صلاة العيد وأن يجتنبن المصلى فقالوا

: هذا دليل على وجوبها على الأعيان ، لكن جماهير العلماء على

أنها فرض كفاية ، لكن أقول : لا ينبغي للمسلم المؤمن الحق الذي

يرجو رحمة الله ويخشى عقابه أن يفرط في مثل هذه الشعيرة

العظيمة التي هي رمز وشعار من شعارات المسلمين ، فهب أنك

لم تحضر لصلاة العيد وكانت فرض عين ، وسألك الله عن عدم

حضورك لها ، فيا أخي المسلم ويا أختي المسلمة حافظوا على

هذه العبادة العظيمة ، واهتموا بها وعظموها بتعظيم الله لها .

فإذا وافق يوم العيد يوم جمعة ، فالصحيح أن من حضر صلاة العيد

أجزأته من الجمعة فتسقط عنه صلاة الجمعة ، ويصليها ظهراً في

بيته ، أما من فاتته صلاة العيد لعذر من مرض ونحوه فيجب عليه

وجوباً أن يصلي الجمعة ، وأما إمام الجمعة فتجب في حقه الصلاتين

صلاة العيد ، وصلاة الجمعـﮧ . لأنها لا تقوم إلا به



التوقيع الأول :



التوقيع الثاني :



التوقيع الثالث :





نسأل الله تعالے بفضله ومنه وڪرمه أن يوفقنا جميعاًللعمل الصالح

والعلم النافڠ ، وأن يفقهنا في ديننا ، وأن يڠلمنا ما ينفڠنا ، وأن يزيدنا

علماً ، وأن يجڠلنا هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين ، إنه سبحانـﮧ

خير مسؤول وخير مأمول ، والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد

وعلے آلـﮧ وأصحابـﮧ ، والحمد لله رب العالمين

نتمنے ان يڪۋن المۋضۋع قد نال إعجابڪم

ۋلنا لقاء يتجدد معكم قريبا بمۋاضيع اخرے إن شاء اللۂ

αηιмσ кυη - m.a.a.a.m - MarinA

المصدر
صيد الفوائد




بنرالمۋضۋع

---

التعديل الأخير تم بواسطة мємσяу ; 03-15-2015 الساعة 12:37 AM سبب آخر: مميز =)

السلام عليگم

هلا أخي انيمۋ گيفگ؟

ان شاء اللـﮧ في ٺمام الصحـ‘ــۃ ۋ العافيـۃ ~

ما شاء اللـﮧ مۋضۋع في القمـۃ ابداع x ابداع ♥

مشگۋرين علےٰ العمل الرائع ۋ المميز ↨

ٺنسيق رائع ۋجمل ۋطقم خرافي من الاخت m.a.a.a.m

اللـﮧ يعطيگم الف عافيـۃ علےٰ الطرحـ الراقي ۋالعطر §


مۋافقـۃ + ٺثبيٺ + شگر + ٺقييم + 5 نج‘ـۋم + ۋسام المميز + +


موفقين في باقي اعمالكم *

في أمان اللـﮧ

ٺحــياٺي ▼

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك اخي انموكي كن

بازن الله تكون بخير و صحة و سلامة و عافية

ما شاء الله عليك يا ملك

معلومات مفيدة و جميلة و من خضم حياتنا

شكرا لك يا ملك على الابداع المتواصل في الاسلامي

تم التقييم لك

تم التقييم للموضوع

تم الشكر

بانتظار جديد جديدك

دمت بخير

السلام عليكم
كيف الحال اخي؟
عساك بالف خير
ماشاء الله عليك
مواضيعك من اروع الى اروع
والموضوع اليوم مميز
بالطقم ومحتوى الموضوع
حيث ان لصيام يوم عرفه
وهذا اليوم من اكثر الايام
المحبه لدي وفقنا
الله لصيامه
وكل التوفيق لك اخي

السلام عليگم ورحمة الله وبركاته

كيفك أخي أنيموكن , إن شاء الله بخير

شكرا لك على هذا الموضوع الخرافي

موضوع رهيب

يشوقنا لأيام الصيام

بعرف أنه الموضوع مو عن رمضان لكن كلمة الصيام لحالها شيء ثاني

شكرا لك

ولكل من ساعدك بالموضوع

لكم مني جزيل الشكر

تم الشكر+تقييم+5نجوم

في إنتظار جديدك

وشكرا....

السلام عليكم
كيفك أخي أنيموا كن؟إن شاء الله بخير.
الموضوع جميل جداً به معلومات قيمة عن أعضم يوماً في العام
بالنسبة لنا نحن المسليمون فنصومه ونزكي في دلك اليوم.
لدلك فموضوعك يستحق التقدير.
ولك مني تقييم 5 نجوم +شكرkawaii-003

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

كيفك اخي αηιмσ кυη ان شاء الله بخير ؟

جزاك الله خيرا يا اخي ع ما تقدمهو لنا من ابداع متواصل

يوم عرفه صيامه عند الله عظيم بارك الله فيك

و ان شاء الله نرى المزيد منك في الايام القادمه

شكر و تقييم بخمس تقبل مروري البسيط

دمت بكل خير و عافيه

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم اخي انيموكي كيف انت؟

صيام يوم عرفه من اعظم الثواب الي يحصل عليه الصائم فيه والي مايصومه والله فاآآته أآآجر عظيــم

تسلم ع الموضوع المفيد وان شاء الله تفوز بالمسابقة,,

تحياآآتي

السلام عليكم

شكرا لك اخي αηιмσ кυη على هذا الموضوع الرائع

اشكر ايضا كل من ساعدك من جمعية العاشق الحرة

في اعداد الموضوع >> [m.a.a.a.m - MarinA]

الموضوع رائع جدا ويتحدث عن سنة مباركة حث عليها

الاسلام ويوم عرفة من احب الايام الى الله تعالى وعلى

المسلم الإكثار من الأعمال الصالحة كصلاة نفل وصيام

وصدقة وذكر وغيرها في هذا اليوم المبارك.

.
.

جزاك الله خيرا اخي ووفقك لما يحبه ويرضاه

في امان الله ورعايته

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

مشكور يا اخي الغالي على هذا الموضوع القيم
والمفيد بارك الله بك اخي فجميع مواضيعك رائعة و مميزة
فشكرا لك على هذا الطرح المميز والمعلومات المفيدة
لقد شعرت بالانتعاش والراحة النفسية اثناء القراءة للموضوع
kawaii-005kawaii-005kawaii-005
بارك الله بك يا اخي الغالي واتمنى لك التوفيق
انتظر جديدك بشوق
kawaii-005kawaii-005kawaii-005