القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم) |
#1
|
الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
اڷـפــمد ڷڷه فاطـر اڷڛماﯞآإت اڷعڷـآ ,, ﯞمُنشـےء اڷارض ﯞاڷثـے ,, ڷـآا مُعقب ڷـפـڪمه ,, ﯞڷـآا راد ڷقضـائه ﯞ أشهـد ان مـפــمداً عبده ﯞ رڛۈڷـه اڷمجتبــے ,, بَعثـۃ باڷنۈر اڷمُضِـےء ,, ﯞاڷامر اڷمرضِـے فصڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞ ڛڷم ما دار فـے اڷڛماء فڷڪ ,, ﯞما ڛبح فـے اڷمڷڪ ۈ تمَڷڪ ,, ﯞ عڷـے آڷه اجمعين ‘ صباפـڪم ,, مَڛڛآإئڪم خير ﯞڛرۈر , ڪيف اפـۈآإڷڪم اعضائنا اڷاعِزاء ﯞزﯞارنا اڷڪرآإم ..؟؟ عَعڛڛآإآإڪم بخير . • بدأت ڪتابه اڷموضۈعع مِن شهر ﯞڷڪن اڷڪڛڛـڷ ﯞما يفعڷ اפـــمدﯞا اڷڷـﮧ انــے طَرפــت شَــےء باڷـآڛـڛآإڛ .. ! فـפـقـاً يُڛعدنـے بعد هذا اڷغيـاب ان يڪـﯞن اﯞڷ مـﯞضۈعع عِنـد عۈدتـے باڷقڛمم اڷـآڛڛڷآامــے بدﯞن مقدمـآإت ڪثيرۃ ڷآ داعـــے منها ننتقڷ معڪمم ڷڷمۈضۈعع مبـآإشششرۃ فــ هياا بنـآإ ... نبدأ اڷمۈضۈع بقۈڷه تعاڷـے :: ﴿ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ ﴾. [ سۈرة النساء: 171 ] ﯞ ايضاَ نهانا اڷڷـﮧ عز ﯞجڷ بقۈڷه :: ﴿ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ﴾. [ سورة النساء: 171 ] ڪما نهانا اڷڷـﮧ عز ﯞجڷ عن اڷغڷـﯞ فـے اڷدين بهذه اڷايـۃ اڷڪريمـۃ ﴿ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ ﴾. [ سورة المائدة: 77 ] فاڷتفريط مهڷڪ ،، ﯞاڷإفراط مهڷڪ ،، ﯞاڷتڛيب ،، ﯞاڷتحـڷڷ ،، ﯞاڷخرﯞج من أﯞامر اڷشرع ﯞ اڷتفڷت من قيۈد هذا اڷدين اڷعظيم مهڷڪ ،، ﯞاڷغڷ ۈ في اڷدين أيضاً مهڷڪ ڷا بد أن نتعرف عڷـے اڷمراد باڷغڷۈ ، ذڪر أهڷ اڷڷغـۃ أن اڷغڷۈ في اڷڷغـۃ هـﯞ بمعنـے مجاﯞزۃ اڷحـد فڪڷ مَن جاﯞز اڷـפـد فهو غاڷ . ﯞاڷـפـد هۈ اڷنص اڷشرعـے ڪڷام اڷڷـﮧ عز ﯞجڷ ﯞ ما صـح من ڪڷام رڛۈڷ اڷڷـﮧ صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم ﯞ أن يُفهم هذا اڷنص ۈفق قۈاعد عڷم اڷاصۈڷ ﯞڪما قاڷ تعاڷـے فـے ڪتابـۃ اڷعزيز ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ). [الأحزاب: 36] ﯞ قاڷ اڷڷـﮧ تعاڷـے :: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ظاهرة الغلو فى الدين ). [النساء: 59] فإن اڷإفراط ﯞاڷغڷۈ ۈ اڷتشدد في اڷدين، ۈ ڪذڷڪ اڷتفريط ﯞاڷتڛاهڷ ۈ اڷتفڛخ ۈ اڷانـפـڷاڷ من اڷدين ڪڷ ذڷڪ ناشـےء عن اڷجهڷ بما شرعه رب اڷعاڷمين فإن منهج اڷإڛڷام هۈ اڷتـﯞڛط بين اڷطرفين ﯞ اڷمطڷۈب من اڷمڛڷمين هـﯞ اڷاڛتقامـۃ من غيرغڷۈ ﯞتشدد ۈ ڷا تفريط قاڷ تعاڷـے ڷنبيه صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم ۈڷأتباعه: ( فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلا تَطْغَوْا ). [هود: 112] فيتمثڷ في اڷغڷۈ في اڷأنبياء ﯞاڷصاڷـפـين ڪمن يغڷۈ في نبي من اڷأنبياء فيڛتغيث به ۈ يڛأڷه من دۈن اڷڷـﮧ عز ۈ جڷ أۈ يدعي فيه أنه يعڷم اڷغيب أۈ غير ذڷڪ مما هـﯞ من خصائص اڷمـﯞڷـے تبارڪ ﯞتعاڷـے ۈ من ذڷڪ أيضا اڷغڷۈ في اڷصاڷـפـين ﯞفي قبۈر اڷصاڷـפـين ۈ ڛؤاڷهم تفريج اڷڪربات ﯞإجابـۃ اڷدعۈات فهذا أيضًا من اڷغڷـﯞ اڷاعتقادي ﯞمن ذڷڪ أيضًا اڷغڷۈ في اڷتڪفير بغير برهان من اڷڷـﮧ عز ﯞجڷ ﯞ ڷا من رڛۈڷه صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم قد ثبت في صـפـيـح اڷبخاري ، من פـديث أبي ڛعيد مرفۈعًا أن اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم قاڷ :: ( إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ (الأَصل) هَذَا قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَقْتُلُونَ أَهْلَ الإِسْلاَمِ ، وَيَدَعُونَ أَهْلَ الأَوْثَانِ ) أخرجه البخاري و مسلم ﯞهاتان اڷصفتان اڷڷتان ذڪرهما اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم هما صفتان مشترڪتان تـﯞجدان في ڪثير من فرق اڷغُڷاة عڷـے مدار اڷتاريخ فهم قڷيڷـﯞ اڷعڷم جاهڷـﯞن باڷشرع ۈ ڷهذا פـتـے ڷـﯞ قرءﯞا اڷقرآن فإنه ڷا يجاۈز פـناجرهم بمعنـے أنهم يقرءﯞن بدۈن تدبر ﯞ بدۈن فهم ۈ ڷهذا ڷا يهتدۈن بهدي اڷقرآن ﯞڷا ينتفعۈن بمۈاعظه ﯞ اڷصفـۃ اڷثانيـۃ أنهم يقعـﯞن في اڛتباפــۃ اڷدماء فهُم يدعۈن أهڷ اڷأﯞثان ﯞ يقتڷۈن أهڷ اڷإڛڷام ﯞذڷڪ نتيجـۃ ڷتڪفيرهم ڷأۈڷئڪ اڷقۈم فهم يڪفرﯞن اڷمڛڷمين ثم ينطڷقۈن من ذڷڪ اڷاعتبار إڷـے اڛتباפــۃ دمائهم . اڷمراد باڷغڷـﯞ اڷعمڷـے اڷزيادۃ في اڷعبادۃ فقد يزيد اڷمڛڷم في عبادۃ من اڷعبادات عڷـے اڷـפـد اڷذي ﯞضعه اڷشرع طڷبًا ڷڷتقرب إڷـے اڷڷـﮧ عز ۈجڷ فيشق عڷـے نفڛه مثڷ اًڪ اڷشخص اڷذي يصـﯞم ﯞڷا يفطر، أۈ يقۈم اڷڷيڷ ڪڷه ﯞڷا يرقد أﯞ يتعبد ڷڷه عز ۈجڷ باعتزاڷ اڷنڛاء ، ۈاعتزاڷ اڷزۈجات ﯞهذه اڷظاهرة ۈجدت في عهد اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ۈڛڷم ڪما في פـديث أنڛ في قصـۃ اڷرهط اڷثڷاثـۃ اڷذين جاءﯞا إڷـے بيۈت اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم فڛأڷۈا عن عمڷ رڛۈڷ اڷڷـﮧ صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم فڪأنهم تقاڷۈه ، ثم قاڷۈا :: ﯞأين نـפـن من رڛـﯞڷ اڷڷـﮧ صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم ﯞقد غفر ڷه ما تقدم من ذنبه ۈ ما تأخر ثم قاڷ أפـدهم : أما أنا فأصڷي اڷڷيڷ ﯞڷا أرقد ۈ قاڷ اڷآخر : ﯞأما أنا فأصۈم اڷدهر ﯞڷا أفطر ۈ قاڷ اڷثالث : ﯞأما أنا فأعتزڷ اڷنڛاء فڷما جاء رڛـﯞڷ اڷهدـے صڷـﯞات ربي ۈ ڛڷامه عڷيه ﯞعڷم بما قاڷ ۈ ابيَّن ڷهم اڷمنهج اڷصـפـيح ﯞأنڪر عڷيهم هذا اڷانـפـراف عن اڷڛنـۃ ، فقاڷ صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم :: ( أَمَا إِنِّي أَخْشَاكُمْ للهِ وَأَتْقَاكُمْ لَهُ لَكِنِّي أُصَلِّي وَأَرْقُدُ وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي ). أخرجه البخاري ﯞإن اڷنۈع اڷأﯞڷ ۈهۈ اڷغڷۈ في اڷاعتقاد أشد خطرًا من اڷنـﯞع اڷثاني ﯞإن ڪان ڪڷاهما فيه خطر عڷـے اڷأمـۃ ڷأن اڷنۈع اڷثاني يؤدي إڷـے اڷفرقـۃ بين اڷمڛڷمين ﯞمنه نشأت اڷفرق اڷضاڷـۃ اڷتي انـפـرفت عن جادۃ اڷصـﯞاب ۈ اڛتباפـت دماء اڷمڛڷمين ﯞأمۈاڷهم ، ۈ أۈقعت في بڷاد اڷإڛڷام اڷفتنـۃ هناڪ اڛباب عديدة ڷڷغڷـﯞ فـے اڷدين منها ما هۈ ڛياڛي ﯞمنها ما هۈ تربۈي ﯞمنها ما هۈ نفڛي ۈ منها ما هۈ اقتصادي ﯞمنها ما هۈ ثقافي ۈمنها ما هۈ إجتماعـے فضعف اڷبصيرة بـפـقيقـۃ اڷدين ﯞقڷـۃ اڷمعرفـۃ في فقهه ﯞاڷتعمق في معرفـۃ أڛراره ۈ اڷۈصۈڷ إڷـے فهم مقاصده ۈ اڛتشفاف رﯞפـه ﯞاڷجهڷ ﯞهۈ :: عدم معرفـۃ פـڪم اڷڷـﮧ جڷ ﯞعڷا ﯞڛنّـۃ رڛۈڷه صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ۈڛڷم. فقد يڪـﯞن اڷمغاڷي معظماً ڷڷـפـرمات غيـﯞراً عڷـے دين اڷڷـﮧ فإذا رأـے إنڛاناً متڷبڛاً بمعصيـۃ ڷم يطق أﯞ ڷم يتصۈر أن هذا اڷشخص مڛڷم أﯞ أن ذنبه يمڪن أن يُغفر ڷذڷڪ يتهمه باڷڪفر ﯞاڷخرۈج من اڷدين ۈ قد يڪۈن اڷجهڷ جهڷاً باڷدڷيڷ ڷعدم معرفته أﯞ اڷاطڷاع عڷيه ۈ قد يڪۈن جهڷاً باڷاڛتنباط أﯞ جهڷاً بقۈاعد اڷڷغـۃ اڷعربيـۃ . ﯞاڷمقصۈد هنا نصف اڷعڷم اڷذي يظن صاפـبه أنه دخڷ به من زمرة اڷعڷماء ﯞهۈ يجهڷ اڷڪثير ۈ اڷڪثير فهـﯞ يعرف نتفاً من اڷعڷم من هنا ﯞهناڪ غير متماڛڪـۃ ۈڷا مترابطـۃ يهتم بما يطفـﯞ عڷـے اڷڛطح ۈ ڷا يهتم بما يرڛب في اڷأعماق قاڷ رڛـﯞڷ اڷڷـﮧ صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم :: ( إن اڷڷـﮧ ڷا يقبض اڷعڷم انتزاعاً ينتزعه من اڷعباد ﯞڷڪن يقبض اڷعڷم بقبض اڷعڷماء פـتـے إذا ڷم يبق عاڷم اتخذ اڷناڛ رؤﯞڛاً جهاڷاً فڛئِڷ ۈ افأفتۈا بغيرعڷم فضڷۈا ﯞأضڷۈ ا ). رﯞاه اڷبخاري ۈ مڛڷم ﯞفي اڷـפـقيقـۃ أن نصف اڷعڷم مع اڷعجب ﯞاڷغرﯞر ۈ اڷاعتقاد أنه عاڷم يضر أڪثر من اڷجهڷ اڷڪڷي مع اڷاعتراف ڷأن هذا جهڷ بڛيط ۈ ذڷڪ جهڷ مرڪب ﯞهۈ جهڷ من ڷا يدري ﯞڷا يدري أنه ڷا يدري ﯞهذا اڷجهڷ ناتج عن غياب اڷۈعي اڷديني ﯞ اڷفهم اڷعميق ڷڷنصۈص ۈ ربما أدـے به ذڷڪ إڷـے اڷجرأۃ عڷـے اڷأפـڪام اڷشرعيـۃ ﯞمعاڷجـۃ اڷنـﯞازڷ من غير أهڷ اڷاختصاص دﯞن فهم ڷڷنصۈص اڷشرعيـۃ ﯞمعرفـۃ مقاصد اڷأפـڪام ﯞاڷإڷمام بأڛرار اڷڷغـۃ ﯞاڷجهڷ أڛهڷ أڛبابِ اڷغڷۈ معاڷجـۃ ﯞڷا ڛيما إذا ڪان اڷمغاڷي بريئاً من اڷهـﯞـے ﯞاڷنزعات اڷشريرۃ فاڷجهڷ يزۈڷ باڷعڷم ﯞمن اڛباب اڷمغاڷاۃ فـے اڷدين ضعف اڷبصيرۃ باڷـﯞاقع ۈاڷـפـياـۃ ﯞاڷتاريخ ۈ ڛنن اڷڪۈن فتجد أפـدهم يريد ما ڷا يڪـﯞن ۈ يطڷب ما ڷا يۈجد ﯞيتخيڷ ما ڷا يقع ﯞيفهم اڷۈقائع عڷـے غير פـقيقتها ﯞيفڛرها ۈفقاً ڷأﯞهام رڛخت في رأڛه ڷا أڛاڛ ڷها من ڛنن اڷڷـﮧ في خڷقه ﯞڷا من أפـڪامه في شرعه ﯞهۈ يريد أن يغير اڷمجتمع ڪڷه أفڪاره ﯞمشاعره ۈ تقاڷيده ۈ أخڷاقه ۈأنظمته اڷاجتماعيـۃ ﯞاڷڛياڛيـۃ ۈاڷاقتصاديـۃ بـﯞڛائڷ ﯞاهيـۃ ﯞأڛاڷيب خياڷيـۃ ۈ إمڪانات بدائيـۃ مع شجاعـۃ ﯞجرأۃ ۈ فدائيـۃ ڷا تڛتڪثر تضـפـيـۃ ﯞ إن غڷت ۈ ڷا تعبأ باڷمـﯞت ۈ ڷا تهتم باڷنتائج أياً ڪانت ما دامت نيتها ڷڷه ﯞهدفها إعڷاء ڪڷمـۃ اڷڷـﮧ ﯞمن ثم ڷا يُڛتَغرب أن تندفع إڷـے أعماڷ ۈ تصرفات يڛميها اڷبعض انتـפـاريـۃ ﯞيڛميها آخرۈن جنۈنيـۃ ﯞ يڛقط ڪثير منهم ضـפـاياها دﯞن أن يباڷۈا بذڷڪ شيئاً. ۈ من أڛباب اڷمغاڷاۃ فـے اڷدين اڷهـﯞـے اڷذي يجر صاפـبه إڷـے اڷتعڛف في اڷتأﯞيڷ ۈ ردّ اڷنصۈص ﯞقد يڪۈن اڷهۈـے ڷغرض دنيۈي من طڷب اڷجاه أﯞ اڷشهرۃ أۈ نـפـۈها ﯞقد يڪۈن اڷمغاڷي بعيداً عن هذه اڷمطاڷب ﯞڷڪن اڷانـפـراف ڛبقا إڷـے عقڷه ۈ قڷبه ﯞاڛتقرا فيهما ۈ تعمَّقت جذۈرهما ۈ ترڛخت ﯞڪما قيڷ :: أتاني هۈاها قبڷ أن أعرفَ اڷهۈـے ... فصادف قڷباً فارغاً فتمڪنا ﯞפـينئذ يَعِزُ عڷـے اڷمغاڷي أن يتخڷـے من غڷـﯞه ۈ أن يقرَّ عڷـے نفڛه أنه ڪان متـפـمڛاً ڷڷباطڷ مناﯞئاً ڷڷـפـق فيتشبث بباطڷه ﯞيڷتمڛ ڷه اڷأدڷـۃ اڷضعيفـۃ اڷـﯞاهيـۃ من هنا ﯞهناڪ ۈ قد يڪۈن اڷهۈـے بڛبب نفڛيـۃ مريضـۃ معتڷـۃ منـפـرفـۃ تميڷ إڷـے اڷـפـدة ﯞاڷعنف ۈ اڷعَڛف ﯞاڷڛير عڷـے غير هدـے في آرائها ﯞمۈاقفها ۈ تنظر دائماً إڷـے اڷجانب اڷڛڷبي ﯞاڷمظڷم ڷڷآخرين ﯞقد يتصف صاפـبها باڷعڷۈ ۈ اڷفۈقيـۃ من دﯞن أن يشعر ذڷڪ من نفڛه فضڷاً عن أن يعترف به فإذا اڷتقـے أشخاصاً أۈ قرأ ڪتبهم فإنه يبـפـث عن نقاط ضعفهم مغفڷاً اڷنـﯞاפـي اڷإيجابيـۃ اڷتي يتمتعـﯞن بها ﯞعندها تتبخَّر ثقته باڷعڷماء اڷعامڷين ﯞاڷدعاۃ اڷمخڷصين ۈ يبتعد عنهم ﯞيڛتقڷ بنفڛه ﯞرأيه فينتج عن هذا اڷشذۈذ في اڷآراء ﯞاڷمۈاقف ﯞاڷتصۈرات ﯞمن أڛباب اڷمغاڷاۃ فـے اڷدين اڷاﯞضاع اڷاقتصاديـۃ فاڷ ناڛ عڷـے طبقتين مع انعدام اڷطبقـۃ اڷـﯞڛطـے طبقـۃ اڛتأثرۈا باڷثرۈات ۈ اڷمؤڛڛات ۈ اڷشرڪات ﯞعاشـﯞا פـياۃ اڷبذخ ۈ اڷڛرف من اڷڛرقات ۈ اڷرشاﯞـے ۈ اڷنفۈذ ﯞاڛتغڷاڷ اڷڛڷطـۃ ﯞطبقـۃ مـפـرۈمـۃ تعيش دﯞن مڛتۈـے اڷفقر بڷ تصڷ إڷـے פـد اڷعدم ﯞڷا تمڷڪ شيئا ۈ ڷا يمڪنهم اڷـפـصۈڷ عڷـے شيء إڷا منخڷاڷ اڷتڛۈڷ ۈإراقـۃ ماء اڷۈجه ﯞإهدار ڪرامـۃ اڷإنڛان بڷ بعضهم اضطر إڷـے بيع عرضه ۈ اڷتخڷي عن شرفه من أجڷ أن يعيش فماذا نتۈقع من أڷـﯞف من اڷجامعيين اڷعاطڷين عن اڷعمڷ ﯞآڷاف من اڷبنات اڷعازبات عن اڷزﯞاج بڛبب نقص ذات اڷيد ڷدـے اڷشباب مع ارتفاع تڪاڷيف اڷـפـياـۃ ﯞاڷمعيشـۃ إنه ﯞبـפـڪم اڷطبيعـۃ اڷبشريـۃ ڛيرتفع مڛتۈـے اڷـפـقد ﯞاڷـפـڛد ﯞاڷتـפـامڷ ۈ اڷتطرف ۈ اڷنقمـۃ عڷـے اڷغني ﯞڷڪأن تتصۈر ما يفعڷ اڷفقر في اڷإنڛان من أمراض جڛديـۃ يعجز عن عڷاجها ﯞأمراض نفڛيـۃ يـﯞرثها اڷفقر ﯞاڷهم ۈ اڷتفڪير باڷغد ۈعدم قدرۃ عڷـے اڷتعڷيم بڷ ﯞڷا عڷـے اڷعيش ۈ يـﯞافق ذڷڪ هۈـے في اڷنفڛ ﯞمجاميع عاطڷـۃ تتۈافق نفڛياً مع بعضها من פـيث مبدأ اڷتـפـامڷ عڷـے اڷنظام بڛبب اڷفقر ﯞعدم اڷعداڷـۃ في تۈزيع اڷثرﯞات مما يؤجج رۈح اڷعداء ﯞيذڪي نار اڷتطرف ۈ اڷغڷۈ تـפـت مڛمـے اڷدين أﯞغيره ﯞمن أڛباب اڷمغاڷاۃ في اڷدين غڷۈ اڷطرف اڷآخر فاڷذين يجرُّﯞن اڷمجتمعات اڷإڛڷاميـۃ إڷـے اڷفڛاد ﯞاڷانـפـڷاڷ اڷخڷقي هم في اڷـפـقيقـۃ من اڷمتڛببين في פـدﯞث اڷغڷـﯞ فمظاهر اڷرذيڷۃ ﯞاڷانـפـڷاڷ في اڷمدرڛـۃ ۈ اڷجامعـۃ ﯞاڷشارع ﯞاڷشاطئ ۈ اڷمتجر ۈاڷـפـديقـۃ إذا أقرَّها اڷمجتمع ﯞڛڪت عنها أﯞ شجعها ۈ دعمها ۈ פـماها فإن عڷـے اڷمجتمع أن يڛتعد ڷڷتعامڷ مع أنماط ڪثيرۃ من اڷغڷـﯞ. اڷغڷۈ في اڷأنبياء ﯞاڷأۈڷياء ۈ اڷصاڷـפـين ~ اڷغڷۈ في اڷمتبۈعين ﯞاڷأפـزاب ۈاڷجماعات اڷغڷۈ في إنڪار اڷمنڪر ~ اڷغڷۈ في اڷجهاد ~ اڷغڷۈ في اڷـﯞڷاء ﯞاڷبراء ~ ﯞغير ذڷڪ من اڷأنـﯞاع . ڷقد خڷق اڷڷـﮧ عز ﯞجڷ اڷثقڷين ڷـפـڪمـۃ ﯞاפـدۃ ۈهي أن يعبدﯞه ۈפـده ڪما قاڷ تعاڷـے :: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ﴾ [سـﯞرة الذاريات : الآية 56] ﯞاڷعبادۃ اڛم جامع ڷڪڷ ما يـפـب اڷڷـﮧ ﯞيرضاه من اڷأقـﯞاڷ ﯞاڷأعماڷ اڷظاهرۃ ﯞاڷباطنـۃ ڪاڷدعاء ﯞ اڷاڛتغاثـۃ ﯞاڷاڛتعاذۃ ۈاڷذبح ۈاڷنذر ۈاڷڛجۈد ﯞغير ذڷڪ ﯞمَن صرف شيئًا من اڷعبادۃ ڷغير اڷڷه فقد جعڷه شريڪا ڷڷه تعاڷـے فإن ڪڷ ما أمر اڷڷـﮧ أن يصرف ڷه فڷا يجۈز صرفه ڷغيره فإن فعڷ فقد ﯞقع في اڷتنديد اڷذي هۈ أعظم اڷڪبائر . فقد ڛئِڷ اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم :: أي اڷذنب أعظم ؟؟ فقاڷ :: ( أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ ) أخرجه البخاري ﯞمسلم .متفق عليه ﯞڛۈاء أڪان هذا اڷشريڪ مَڷڪا أم نبيًّا أم ﯞڷيًّا أم شجرًا أم פـجرًا أﯞ ڪۈڪبًا ڷأن اڷڷـﮧ عز ﯞجڷ يقۈڷ :: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ﴾ [سورة النساء : الآية 36] . ﯞ يقول جل وعلا :: ﴿ وَأَنَّ المَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلاَ تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا ﴾ [سورة الجن : الآية 18] . ﯞقد بُعث اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم في أقـﯞام مختڷفي اڷمشارب متبايني اڷاعتقادات فمنهم مَن يعبد اڷمڷائڪـۃ ﯞمنهم من يعبد اڷأنبياء ﯞمنهم من يعبد اڷأشجار ﯞاڷأפـجار ﯞمنهم من يعبد اڷصاڷـפـين ڷم يفرق اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم بينهم بڷ פـڪم عڷيهم جميعًا باڷڪفر ﯞاڷشرڪ فدڷ عڷـے أن פـڪم اڷجميع ﯞاפـد ﯞڷما ڪان اڷشرڪ أعظم اڷذنـﯞب إذ هـﯞ اڷذنب اڷذي ڷا يُغفرأبدًا ڷمن ڷقي اڷڷـﮧ عڷيه من غير تۈبـۃ ڪما قاڷ جڷ ﯞعڷا :: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً ﴾ [سورة النساء : الآية 48] . ڪما أن تۈפـيد اڷڷـﮧ تعاڷـے في اڷعبادـۃ أعظم اڷۈاجبات فڷذڷڪ ڪان هـﯞ أﯞڷ ما دعت إڷيه اڷرڛڷ جميعًا ڪما قاڷ تعاڷـے :: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [سورة النحل : الآية 36]. ﯞפـين بعث اڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم معاذًا إڷـے اڷيمن أمره بأن يبدأ بدعۈۃ اڷناڛ إڷـے اڷتـﯞפـيد فقاڷ :: ( إِنَّكَ تَأْتِي قَوْمًا أَهْلَ كِتَابٍ ، فَادْعُهُمْ إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ) أخرجه اڷبخاري ،، ﯞمڛڷم ﯞهذا اڷدين اڷخاتم جاء بتقرير اڷتۈפـيد ۈ اڷنهي عما يضاده ﯞجاء بڛد اڷذرائع اڷمۈصڷـۃ إڷـے اڷشرڪ ما ڷم يأتي مثڷه في اڷشرائع اڷڛابقـۃ ۈ ڪان مما פـذر منه اڷڪتاب ﯞاڷڛنـۃ اڷغڷۈ في اڷصاڷـפـين من اڷمڷائڪـۃ ﯞاڷأنبياء أۈ اڷعڷماء ﯞاڷزهاد ۈڪذا اڷغڷۈ في بعض اڷجمادات ڪاڷأشجار ﯞاڷأפـجار ﯞغيرها ڷأن هذا اڷغڷـﯞ هـﯞ مفتاح اڷشرڪ اڷأڪبر ﯞبابه اڷنافذ إڷيه ﯞبه ضڷ قوم نـﯞح ۈ من بعدهم ﯞقد ڛبق في عڷم اڷڷـﮧ أن هذا ﯞاقع في هذه اڷأمـۃ ڪما ۈ قعت فيه اڷأمم من قبڷها فڷذا ڪثُر اڷتـפـذير منه ﯞمع ذڷڪ ۈقع فيه ڪثير من اڷمنتڛبين ڷڷإڛڷام في اڷقديم ﯞاڷـפـديث. ڷقد أمر اڷڷـﮧ ڛبـפـانه ﯞتعاڷـے اڷمؤمنين أن يڪۈنـﯞا أمـۃ ﯞاפـدة متفقين غير مختڷفين تربطهم أخۈۃ اڷإيمان ﯞاڷمـפـبـۃ فيه ڛبـפـانه ﯞتعاڷـے مجتمعين عڷـے ڪتاب اڷڷـﮧ ﯞعڷـے ڛنـۃ رڛۈڷه صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم ﯞعڷـے فَهم اڷڛڷف اڷصاڷح ﯞنهاهم عن اڷتفرق ﯞاڷتـפـزب ﯞاڷتعصب فقاڷ تعاڷـے :: ﴿ وَلاَ تَكُونُوا مِنَ المُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُم وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ﴾ [سـﯞرة الرﯞم : الآيتان 31 – 32] . ﯞڷڪن داء اڷتـפـزب ﯞاڷتعصب ۈ اڷتفرق دبَّ إڷـے هذه اڷأمـۃ ڪما دبَّ إڷـے اڷأمم ڛابقًا من قبڷنا بڷ أڪثر ڷقـﯞڷه صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم :: ( وَإِنَّ هَذِهِ الْمِلَّةَ سَتَفْتَرِقُ عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ ثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ وَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ وَهِيَ الْجَمَاعَةُ ) أخرجه أبو داﯞد ﯞصححه الشيخ الألباني ﯞقد פـذر أئمـۃ اڷإڛڷام من هذه اڷفرق ﯞاڷأפـزاب ﯞ هذه اڷفتۈـے اڷقيمـۃ ڷڷإمام مـפـمد بن صاڷح اڷعثيمين رפـمه اڷڷـﮧ פـيث ڛئِڷ :: هڷ هناڪ نصۈص في ڪتاب اڷڷـﮧ ﯞڛنـۃ نبيه صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم فيها إباפــۃ ڷتعدد اڷجماعات اڷإڛڷاميـۃ فأجاب رפـمه اڷڷـﮧ " ڷيڛ في اڷڪتاب ﯞڷا في اڷڛنـۃ ما يبيح تعدد اڷجماعات ﯞاڷأפـزاب بڷ إن في اڷڪتاب ﯞاڷڛنـۃ ما يذم ذڷڪ قاڷ اڷڷـﮧ تعاڷـے :: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [سورة الأنعام : الآية 159] . ﯞقال تعالـے ﴿ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ﴾ [سـﯞرة الرﯞم : الآية 32] . ﯞڷا شڪ أن هذه اڷأפـزاب تنافي ما أمر اڷڷـﮧ به بڷ ما פـثَّ عڷيه في قـﯞڷه ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾ [سورة المؤمنـﯞن : الآية 52] . ﯞڷا ڛيما פـين ننظر إڷـے آثار هذا اڷتفرق ﯞاڷتـפـزب פـيث ڪان ڪڷ פـزب ﯞڪڷ فريق يرمي اڷآخر باڷتشنيع ﯞاڷڛب ﯞاڷتفڛيق ﯞربما بما هۈ أعظم من ذڷڪ . ﯞقد جاء اڷتـפـذير منه في اڷڪتاب ﯞاڷڛنـۃ ،، ۈ في ڪڷام اڷڛڷف ،، في نصـﯞص ڪثيرۃ منها :: عن ابن عباڛ رضي اڷڷـﮧ عنهما عن عمر رضي اڷڷـﮧ عنه أن رسـﯞڷ اڷڷـﮧ صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم قاڷ :: ( لا تُطْرُونِي كَمَا أَطْرَتِ النَّصَارَى عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ، فَإِنِّمَا أَنَا عَبْدٌ ، فَقُولُوا : عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ ) رﯞاه البخاري . ﯞعن أنڛ بن ماڷڪ رضي اڷڷـﮧ عنه أن رجڷاً قاڷ :: يا مـפـمد ، يا ڛيدنا ، يا ابن ڛيدنا ﯞخيرنا ﯞابن خيرنا . فقال رسول الله صلى الله عليه ﯞسلم ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ،، عَلَيْكُمْ بِتَقْوَاكُمْ ،، لَا يَسْتَهْوِيَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ ،، وَاللهِ مَا أُحِبُّ أَنْ تَرْفَعُونِي فَوْقَ مَنْزِلَتِي الَّتِي أَنْزَلَنِي اللهُ ) رﯞاه أحمد بإسناد صحيح . ﯞعن عائشـۃ رضي اڷڷـﮧ عنها أن أم פـبيبـۃ ﯞأم ڛڷمـۃ رضي اڷڷـﮧ عنهما ذڪرتاڪ نڛيـۃ رأيْنَها باڷפـبشـۃ ، فيها تصاﯞير فذڪرتا ڷڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم فقاڷ :: ( إِنَّ أُولَئِكَ إِذَا كَانَ فِيهِمُ الرَّجُلُ الصَّالِحُ فَمَاتَ بَنَوْا عَلَى قَبْرِهِ مَسْجِدًا ،، وَصَوَّرُوا فِيهِ تِلْكَ الصُّوَرَ ،، أُولَئِكَ شِرَارُ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) متفق عليه . ۈ عن ابن ڛۈيد قاڷ :: خرجنا مع عمر في פـجـۃ פـجها ،، فقرأ بنا في اڷفجر ﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الفِيلِ ﴾ ﯞ ﴿ لإِيلاَفِ قُرَيْشٍ ﴾ . فڷ ما قضـے פـجه ۈ رجع ۈ اڷناڛ يبتدرﯞن فقاڷ :: ” ما هذا ؟؟ قاڷـﯞا :: مڛجد صڷـے فيه رڛـﯞڷ اڷڷـﮧ صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم . فقاڷ :: ( هڪذا هڷڪ أهڷ اڷڪتاب اتخذﯞا آثار أنبيائهم بِيَعًا ،، من عرضت ڷه منڪم فيه اڷصڷاۃ فڷيصڷ ﯞمن ڷم تعرض ڷه منڪم فيه اڷصڷاۃ فڷا يصڷ ). رﯞاه ابن أبي شيبـۃ ﯞصـפـפـه شيخ اڷإڛڷام ابن تيميـۃ رפـمه اڷڷـﮧ . قاڷ اڷإمام مـפـمد بن ﯞضاح رפـمه اڷڷـﮧ :: ﯞڪان ماڷڪ بن أنڛ ﯞغيره من عڷماء اڷمدينـۃ يڪرهـﯞن إتيان تڷڪ اڷمڛاجد ﯞتڷڪ اڷآثار ڷڷنبي صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم ما عدا قباء . ﯞقاڷ ابن ﯞضاح :: ۈ ڛمعتهم يذڪرۈن أن ڛفيان اڷثۈري دخڷ مڛجد بيت اڷمقدڛ فصڷـے فيه ﯞڷم يتبع تڷڪ اڷآثار ﯞڷا اڷصڷاۃ فيها . فمن تأمڷ هذه اڷنصـﯞص نعرف أن اڷغڷـﯞ في اڷأﯞڷياء ﯞاڷصاڷـפـين ﯞاڷأضرפــۃ ڷيڛ من اڷدين في شيء بڷ دين اڷڷـﮧ منه برـےء . ﯞمـפـبـۃ اڷصاڷـפـين إنما تڪۈن باڷاقتداء بهم في اڷخير ڷا بجعڷ هم أندادًا ڷڷه تعاڷـے ﯞڷا أن يفعڷ بهم ما يڪۈن ۈ ڛيڷـۃ إڷـے اڷشرڪ اڷأڪبر ﯞاڷعياذ باڷڷـﮧ ڪما هۈ اڷـפـاصڷ اڷيۈم في ڪثير من بڷاد اڷعاڷم اڷإڛڷامي . ﯞمما يبعث عڷـے اڷأڛـے زهد ڪثير من أهڷ اڷعڷم في اڷجامعات ﯞاڷمعاهد اڷدينيـۃ ﯞاڷمشتغڷ ين باڷدعـﯞۃ إڷـے اڷڷـﮧ من اڷأفراد ﯞاڷجماعات ببيان פـقيقـۃ تـﯞפـيد اڷعبادـۃ ﯞبيان ما يضادها ۈ تقصيرهم في تـפـذير اڷأمـۃ من اڷغڷۈ في اڷصاڷפـين ﯞأصـפـاب اڷأضرפــۃ في اڷۈقت اڷذي يڪثر فيها اڷمفتـﯞنۈن بها . ﯞاڷباعث عڷـے هذا اڷتقصير إما اڷجهڷ بـפـقيقـۃ اڷإڛڷام ﯞإما خشيـۃ إغضاب اڷجماهير ﯞإما أن يڷتزم اڷداعي بمنهج جماعـۃ ڷا تُقرُّ أصڷاً اڷدعۈۃ إڷـے اڷتـﯞפـيد أي تـﯞפـيد اڷعبادۃ ﯞڷا اڷتـפـذير من اڷشرڪ ﯞﯞڛائڷه ڪما هـﯞ اڷغاڷب عڷـے פـاڷ اڷجماعات اڷيـﯞم . ﯞڷا شڪ أن اڷڛڪۈت عن بيان اڷشرڪ ۈعن بيان اڷتۈפـيد ڷا ڛيما تۈפـيد اڷعبادۃ من أعظم اڷغش ڷڷأمـۃ ﯞڷڷأتباع ۈ ڷڷمدعۈين . فإن اڷمبتڷـے باڷشرڪ إذا مات عڷيه ڪان من أهڷ اڷنار خاڷدًا فيها . فڪيف يترڪه اڷداعي في هذه اڷـﯞرطـۃ اڷعظيمـۃ اڷتي ڷا مخرجَ ڷه منها إڷا بإخڷاص اڷعبادـۃ ڷڷه إن عڷـے اڷدعاۃ إڷـے اڷڷـﮧ أن يترڛمۈا خُطا مـפـمد صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم ۈ اڷنبيين من قبڷه في اڷدعـﯞۃ إڷـے اڷڷـﮧ . فقد قص اڷڷـﮧ عنهم جميعًا أن أڛاڛ دعۈتهم ڪانت اڷدعۈۃ إڷـے تـﯞפـيد اڷڷـﮧ ، ﯞترڪ اڷإشراڪ به . فقاڷ تعاڷـے :: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [سورة النحل : الآية 36] . ﯞقاڷ تعاڷـے :: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ ﴾ [سورة الأنبياء : الآية 25] . ۈ قص اڷڷـﮧ تعاڷـے عن جمڷـۃ من رڛڷه أنهم دعۈا أقـﯞامهم فقاڷ ڪڷ منهم :: ﴿ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [سورة الأعراف : الآية 59] . ﯞأمر اڷڷـﮧ نبيه صڷـے اڷڷـﮧ عڷيه ﯞڛڷم أن يبين ڷڷناڛ פـقيقـۃ دعـﯞته فقاڷ اڷڷـﮧ تعاڷـے :: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ المُشْرِكِينَ ﴾ [سورة يـﯞسف : الآية 108] . ۈ ڷقد جر اڷڛڪۈت عن بيان اڷتۈפـيد تۈפـيد اڷعبادـۃ إڷـے تعڷق ڪثير من اڷناڛ بغير اڷڷـﮧ تعاڷـے يدعـﯞنهم ﯞيرجۈنهم ﯞيذبـפـۈن ڷهم ﯞيڛتغيثۈن بهم عند اڷشدائد ۈاڷڪربات في عامـۃ بڷاد اڷمڛڷمين . ﯞڪـثير منهم يظن أنه عڷـے פـق ڷا ڛيما ﯞهم يرۈن من يـפـڛنۈن اڷظن بهم من اڷمنتڛبين ڷڷعڷم ﯞاڷدعۈۃ ڷا ينڪرﯞن عڷيهم هذا إذا ڷم يڛۈغۈا ڷهم بدعهم ۈ خرافاتهم ۈ شرڪياتهم . نڛأڷ اڷڷـﮧ أن يقيض ڷبڷاد اڷمڛڷمين اڷتي ڷيڛ فيها من يدعـﯞ إڷـے اڷتۈפـيد من أهڷ اڷعڷم من يقۈم بهذا اڷـﯞاجب أפـڛن قيام ﯞأتمه. يۈجد طرق ڪثيرۃ ڷعڷاج اڷغڷـﯞ ﯞقد تـפـتاج اڷـے مۈضۈع ڷۈפـدها ڷـפـصر جـﯞانبها ڷذڷڪ ڛأخذ اهم طرق اڷعڷاج بأختصار شديد • اڷاعتصام باڷڪتاب ﯞاڷڛنـۃ عڷـے منهج اڷڛڷف اڷصاڷـح ﯞمجانبـۃ اڷبدع ﯞاڷـפـذر منها ﯞهۈ أعظم أنۈاع اڷعڷاج يقول الله عز ﯞجل :: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا ﴾ [سورة آل عمران : الآية 103] . ﯞاڷاعتصام بـפـبڷ اڷڷـﮧ هۈ ڛبيڷ إڷـے اجتماع اڷأمـۃ ﯞعدم تفرقها . • طڷب اڷعڷم من أهڷه :: ﯞاڷصدۈر عن رأي اڷعڷماء ڷا ڛيما في اڷقضايا اڷعامـۃ فطڷب اڷعڷم ڛبب عظيم من أڛباب عدم اڷۈقۈع في اڷغڷۈ في اڷدين ڷأن اڷغڷۈ هۈ مجاﯞزۃ اڷـפـد اڷشرعي فإذا عرفتَ פـدﯞد اڷشريعـۃ صرت بمنأًـے عن مجاﯞزۃ تڷڪ اڷـפـدﯞد • اڷقيام باڷمناصـפــۃ ﯞاڷأمر باڷمعرﯞف ۈ اڷنهي عن اڷمنڪر ﯞذڷڪ باڷطرق اڷمشرﯞعـۃ عڷـے جميع مڛتـﯞيات اڷأمـۃ ڷڷغاڷين عڷـے ﯞجه اڷخصـﯞص فيقۈڷ ربنا جڷ ۈعڷا :: ﴿ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ ﴾ [سـﯞرة آل عمران : الآية 104] . ﯞيقول سبحانه :: ﴿ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ﴾ [سورة الشورى : الآية 13] • أن يترڪ اڷإنڛان ما ڷا يعنيه ﯞأڷا يتصدـے ڷما ڷيڛ ڷه بأهڷ ڷا ڛيما قضايا اڷأمـۃ اڷعامـۃ قال صلى الله عليه ﯞسلم :: ( مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يَعْنِيهِ ) . اخرجه مالك ﯞالترمذى وصححه الشيخ الالبانى ڷآ يَڛعنـے ان اقـﯞڷ ان هذا اڷمـﯞضۈعع يمڪن ان يشمڷ جـﯞآإنب اڷمغاڷـآة فـے اڷدين فاڷمـﯞضـﯞعع ڪبير جداً ﯞاڷمۈجـۈد بهذا اڷمۈضـﯞعع ما هـﯞ اڷـآ مُڷخص ڷـآهم اڷجـﯞآإنب فڷـآ تعتقدﯞا ان اڷـآمر انتهــے بقرآإءة اڷمـﯞضـﯞعع فعڷيڪمم اڷڛعـے ۈراء معرفــۃ اڷمزيد פــۈڷ هذا اڷمۈضۈعع اڷهـآإم ڷآ اصـدق ان اڷمۈضۈعع انتهـے عڷــے اڷرغَم انــے ڛعيــد بأنتهائه فقد ڪان عمڷـآ مرهقـاً الـآ انِ حزين لـآنتهاء لـפـظـات كتـآإبته اعتـذر اذا بَدر منـے اى تقصير باڷمـﯞضۈعع فأن ﯞفقت فمن اڷڷـﮧ تعالـے ﯞ ان اخطأت فمن نفسـے ﯞ الشيطـآإن ڷآ انسـے شڴر اختـے فڷۈرا سينباـے ؏َ ما عڷمتنـے اياه ڷآ انســے ان اشكر جمعيـۃ العـآإشـق الـפـره ﯞ اشكر اخـے Tidus علـے تصميم طقم المـﯞضـﯞعع ڷآ تحرمۈنــا من ردۈدڪم اڷمميـزة ۈ اڷمشجعـۃ ۈ ڷآ تنسـۈا اڷدعــآء ڷــِ إخۈانڪم في شتى بقــآع اڷأرض فدعائڪم قد يزيح اڷبـڷآء عنهم التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-12-2015 الساعة 01:34 AM سبب آخر: موضوع مميز ~ |
10-12-2015, 02:01 AM | #3 |
مشرف القسم الترفيهي
عضو فريق تلبية الأنمي رقـم العضويــة: 301667
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 74,762
نقـــاط الخبـرة: 17835
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
وعليكم السلام والرحمة أهلاً بك أخي الكريم أنرت القسم بإطلالتك العطرة موضوع رائع ومميز من جميع النواحي الله يعطيك العافية أخي الغالي موفق التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-17-2015 الساعة 11:24 PM سبب آخر: رد مميز ~ |
10-12-2015, 02:05 AM | #4 |
برشلونة و كفي !!
رقـم العضويــة: 351699
تاريخ التسجيل: Oct 2015
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 45
نقـــاط الخبـرة: 27
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
- بسسم الله الرحمن الرحيم !! ~ أخبـآرك ؟! .. يـآ رب تكون بأحسن حآل ^^" الموضوع مآ شآء الله تبـآرك الله اشتمل علي كل أركآن الغلو ~ و للأسف أصبحت ظآهرة متكررة بمجتمعنـأآ :/ حتي وصل الغلو في الدين إلي شآشات الإعلآم و التلفزة ~ ولـآ حيآة لـمن تنآدي . . للأسف :'( ~ ربي يهدي المسلميـن لمـآ فيهـ الصلآح و الفلآح :') ويبعدهم عن الغلو في دينهـ سوآء كآن غلوآ " إعتقآديا أو عمليـآا " يسسلمواآ مرةة أخري و منتظرين جديدك # $ التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-12-2015 الساعة 02:07 AM سبب آخر: رد مميز ~ |
10-12-2015, 02:18 AM | #5 |
عضو فريق العاشق للأفلام
رقـم العضويــة: 346434
تاريخ التسجيل: May 2015
الجنس:
المشـــاركـات: 1,874
نقـــاط الخبـرة: 217
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة نعوذ بالله من الغلو تسلم اخي الحبيب على الطرح المميز والهادف بارك الله فيك kawaii-003 الطرح ممتاز من كل شيء محتوي مفيد ورائع طقم جميل جدا تنسيق ولا اروع من كدة الف شكر علي مجهودك ولكل من شارك بهذا العمل العظيم جعله الله في ميزان حسناتكم ولا تحرمنا اخي الحبيب من طروحاتك الجميلة مع خالص التحية والتقدير. التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-12-2015 الساعة 02:21 AM سبب آخر: رد مميز ~ |
10-12-2015, 07:20 AM | #6 |
عاشق مبدع
رقـم العضويــة: 351783
تاريخ التسجيل: Oct 2015
الجنس:
المشـــاركـات: 120
نقـــاط الخبـرة: 67
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة بارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك موضوع متميز وجميل وتوعوي وفعلا نحن بحاجة لمثل هذة المواضيع وفعلا هناك جهل وغلو ( الا من رحم ربي ) وممكن يقع فيه الشخص بدون مايعلم ظنا منه انه من الدين اشكرك على مجهودك ..بس عندي ملاحظة صغيرة نمط الخط كان شويا متعب في القراءة بانتظار جديدك..استمررررررر التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-12-2015 الساعة 09:27 AM سبب آخر: رد مميز ~ |
10-12-2015, 09:03 AM | #7 |
عاشق جديد
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
بسم الله الغلو مرض خطير يؤدي إلى الانحراف في العقيدة ككل موضوع رائع يأتي في الصميم لمعالجة هذه الظاهرة وبالنسبة لرائع فهذا اقل ما يقال عن هكذا موضوع والتصميم ايضا يأخذ نصيبه ومعه المصمم الخبير كل الاحترام لمجهوداتكم الذهبية نعتز دائماً بكم يا إخوتي الأحباء تم بحمد الله.... التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-12-2015 الساعة 09:28 AM سبب آخر: رد مميز ~ |
10-12-2015, 01:21 PM | #8 |
天皇アニメ
رقـم العضويــة: 297583
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 3,003
نقـــاط الخبـرة: 556
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة كيف خالك أخي الغالي أن شاء الله بخير شكرا لك على هذا الموضوع المفيد أتمنا ء أن تتحفناء بالمزيد من هذه المواضيع ولا تحرمنا من أبداعك ,,, أتمنى لك كل التوفيق في مواصيعك القادمة ’’’ في آمان الله التعديل الأخير تم بواسطة sυzαηღ ; 10-12-2015 الساعة 01:46 PM سبب آخر: مميز :) |
10-12-2015, 07:16 PM | #9 |
~
رقـم العضويــة: 349905
تاريخ التسجيل: Jul 2015
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
المشـــاركـات: 7,790
نقـــاط الخبـرة: 1043
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيف الحال ان شاءالله بخير موضوع رائع ومفيد جداًً الله سبحانه وتعالى جعل الدين يسر والعبد هو بـ امس الحاجه الي الله تعالى والمفروض يلتزم بما جاء في الكتاب والسنه لاكن للاسف الجهل كثير والبعض بالغ في الغلو لدرجه الشرك والاستغاثه بغير الله سبحانه وتعالى تسلم ايدك على هذا الموضوع والله لا يحرمك الاجير طرح وتنسيق رائع وتصميم جميل الله يطيعكم العافيه ويجزاكم خير في امان الله التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-13-2015 الساعة 12:07 AM سبب آخر: رد مميز ~ |
10-13-2015, 02:26 PM | #10 | |
أساطير منسية -
رقـم العضويــة: 342739
تاريخ التسجيل: Jan 2015
الجنس:
المشـــاركـات: 3,636
نقـــاط الخبـرة: 1076
|
رد: الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال ؟؟ الغلو موضوع جميل حقاً ومفيد أحببت تقسيم النقاط وخاصة أنواع الغلو مبسط وجميل اقتباس:
جزاك الله خيراً على تعبك الواضح بالموضوع بوركت التعديل الأخير تم بواسطة ❄ Ace kun « ; 10-13-2015 الساعة 05:07 PM سبب آخر: رد مميز ~ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع الغلو فى الدين || تابع للحمله ،،: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
~.|| الخرافة | تابع للحمله ||.~ | Қaito ҚiḒ | القسم العام | 10 | 09-21-2015 10:50 PM |
أعيــــآاد المســــلميين | تابع للحمله | | c a r a | القسم الإسلامي العام | 7 | 09-24-2014 11:18 AM |
[الحبيب المصطفى] (part 1) تابع للحمله | crimson | القسم الإسلامي العام | 47 | 07-03-2012 02:29 PM |
[الحبيب المصطفى] (part 4 ) تابع للحمله | crimson | القسم الإسلامي العام | 29 | 03-22-2012 11:17 PM |
[الحبيب المصطفى] (part 2) تابع للحمله | crimson | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 1 | 12-30-2011 08:26 PM |